كنائس الله المسيحية

[1Q]

 

 

 

مقدمة للتعليق

على القرآن 

 

(طبعة 1.0 20060112-20060112)

 

 

إنّ القرآنَ يعتبر عملُ مهمُ الذي هو العهد المقدّس تقريباً لبليون شخصِ. بِضْعَة يَفْهمُون رسالتَه الأصليةَ و القصد منه. هو بشكل صحيح تعليق على الكتاب المقدس مِن قِبل اليونيتاريان \ الموحدين الساباتاريان \ السبتيين في بلاد العرب في القرن السابعِ من العصرِ الحاليِ. يُوضّحُ هذا العملِ لآهوته ورسالتِه. تُوضّحُ المقدمةُ الأساس المنطقيّ وراء الإيمانَ و اللغةَ المستخدمة في القرآنِ.

 

 

 

 

 

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

 

(Copyright © 2006  Wade Cox)

 

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 

 

 

مقدمة للتعليق على القرآن

 

 


المقدمة

 

إنّ المصطلحات التى إستعملتْ في القرآنِ في أغلب الأحيان تشوشت و أُسيئ إستعمالها لإخْفاء ما يَعتبرُ مجموعاتَ دينيةَ مهمةَ و التي تُميّزُ المبادئَ التي تَتعلّقُ بالنصوصِ النبويةِ للكتاب المقدس بشكل مباشر. القرآن الحديث (أَو القرآن) لَمْ يُتعلّقْ بالكتب المقدّسةِ في تفسيرِه و أُسيئ إستعماله مِن قِبل مفسيريه الأوائِلِ مِن قِبل تقريباً نفس الشيء تقاليد والإشاعات التي كَانت مستعملة من قبل الفريسيين في بدايةِ العصرِ الحاليِ. أولئك مِنْ الفريسيين أصبحَوا التقاليدَ الربانيةَ التى تُؤدّي إلى الميشناه، التى جُمعَت حول سنة 200 من الحقبة العامة. الميشناه، التي غربلَت الكتب المقدّسةَ بالتقاليدِ الشفهيةِ، وُسّعَ بعد ذلك مِن قِبل التقليدِ الآخرِ إلى التلمودِ، الذي إستمرَّ إلى أَنْ يَكُونَ موسّع حَسناً إلى الألفيةِ الثانيةِ للعصرِ الحاليِ. نَما على فترةِ أكثر مِنْ ألف سنة. وأيضا، التقاليد التي حرّفتْ الإسلامَ دُعِيت الحديثَ أَو الأحاديثَ و هى تحريف للإتّجاهِ الأصليِ و تعليم القرآنِ.

 

مع أنه كان هناك بالتأكيد واعظ رئيسي (مرسل) إلى بلاد العرب الذي قدّم سور القرآنِ إلى العرب المُشرَكينِ و الذي حوله تستند أغلب الأحاديثِ، إنه مشكوك فيه أنّنا يُمْكِنُ أَنْ نَجِدَ اسمَه الأصليَ. في الكِتابَة عنه، هو سَيَكُونُ أكثرَ ملائمة أَنْ لا نُشيرَ إليه كالنبي لأننا لنُحلْ هذا التعبيرِ بشكل مُحدّد هو يشير إلى الأحفادِ الوراثيِن الذين عِنْدَهُمْ أفضل إدّعاءِ (القرآن 3  :  68) إلى أمةِ إبراهيم (القرآن 6  :  161, القرآن 16  :  120). سويّة مع أعضائهم المُطَعَّمينِ، وَرثَ هؤلاء الأحفادِ سلطةَ الإصلاحِ الدينيِ التي شَرعتْ بتعاليم يوحنا المعمدان، والتي وافق عليها السيد المسيح و الرسل. هذا الإصلاحِ أدّى إلى تأسيس كنائسِ الله في مواقعِها وإداراتِها المُخْتَلِفةِ. هي هذه المنظمةِ التي هى النصرانية (القرآن 3  :  67) أهل البيت (القرآن 33 : 33) رائسِ رسول الله (القرآن 33 : 53) - المرسلين (القرآن 2 : 252) الذين يَمتلكُون روحَ النبوءةِ. هم يَعْرفونَ أيضاً مِنْ النَصِّ كالأنصار.

 

إن مَنْ أملى الكلماتَ التى تَختلقُ القرآنَ الأصليَ كَانْ نبي إلى العرب. إذا نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرْبطَ رسالتَه مباشرة بالكتاب المقدس حتى نحن يُمْكِنُ أَنْ نسميه نبي الله إلى العرب. الله قالَ خلال النبي أشعيا بأنّ إذا هم لا يَتكلّمونَ طبقاً للناموس و الشهادةِ إذن ليس هناك نور فيهم (أشعيا 8 : 20). ذلك كَانَ الإختبارَ القياسيَ للنبي أثناء وحى الله للإنسان خلال الأنبياء المسجّلِين و المقبولينِ. هكذا هذا الرجلِ، ورسالة القرآنِ (قرآن) التى فَرضَها، يَجِبُ أَنْ يتفق مع الناموس والشهادةَ المُلهَمة من ِاللَّهِ، أَو هى وحى الله. القرآن بالتأكيد يَدّعي أن ذلك يَكُونَ متطلبَ الإيمانِ في السور المُخْتَلِفة، أَو الفصول، التي تَختلقُ نَصَّها (ومثال على ذلك :  - القرآن 3 : 3, القرآن 4 : 82, القرآن 5 : 47). يُوجّهُ أتباعُه لإحتِرام كتاباتِ الكتاب المقدس بضمن ذلك الإنجيلِ و الكتاباتِ التي تُكوّن الشريعة المقبولة من الكتب المقدّسةِ المسيحيةِ (القرآن 5 : 68). لا شخصَ يُمْكِنُ أَنْ يَدّعي أن يَكُونَ تابع للإسلامَ ويُهملُ تعليماتَ الكتاب المقدس، كما نحن سَنَرى مِنْ كلماتِ القرآنِ نفسه.

 

في سورة 10 : 64 قَرأنَا :  لا تغييرَ لكلماتِ اللهِ

 

إنّ القرآنَ هكذا هو تعليق على الكتب المقدّسةِ مِنْ الكتاب المقدس بالطّريقة نفسها التى بها العهد الجديد هو تعليقُ على الكتابات المقدسة للعهد القديمِ، والذي يُشكّلُ سجل كِفاحِ ومشاكلِ الكنيسةِ المبكّرةِ، كما هو مسجّلة من قبل تلاميذ السيد المسيح تحت إلهامِ الأحمد، الواحد المَمْدُوح، أَو الروح القدس. إنّ الإختبارَ الحرجَ للإلهامِ هو أنّه يُؤكّدُ و يُبْني على نَصِّ الكتاب المقدس ولا يُناقضُ الأعمالَ المُلهَمةَ التي تَسْبقُه.

 

اسم المبشر موضع السّؤال لَنْ يُشوّشَ بإستعمالِ التعبيرِ محمد لأن هذا فقط يعتبر ختم أَو لقب.   هو مثل دَعوة طبقة النبلاءِ لشخص ما أَو معنى العائلة المالكةِ لذلك الجسمِ مِنْ الناسِ المدعوة مِن قِبل أحمد (المُحامي)، روح السيد المسيح، إبن الله. محمد في الحقيقة هو "الختم" للأنبياء الـ144,000.

 

حواري بلاد العرب كَانَ من النصارى اتباع الطبيعة الواحدة (مونوفيزيتي) عندما تَزوّجَ زوجتَه الأولى المسيحيةَ. هو محتملُ جداً أن الرجلُ الذي نحن نَتعاملُ معه كَانَ قد تعلم الإيمانِ المسيحيِ مِن قِبل أحد أفرادِ عائلتِه، أمّا مباشرة أَو خلال الزواجِ. التقاليد المبكّرة تثبت بأنّه كَان عم زوجتِه الذي علّمْه الكتب المقدّسةَ.   إهتمامه الجدّي بالكتب المقدّسةِ قادَه أَنْ يُصبحَ معروفاً كالأب قاسم، الذي هو لقب تحرّمَ إلى الإيمانِ الحقيقيِ بالمسيح مالم يعنى أبو قاسم "أبّ قاسم ". قريباً رغبته الجديّة لإرادة الحق في الكتب المقدّسةِ جَلبَت المشاكلَ إلى إنتباهِه بعقيدة الناصرية ذوى الطبيعة الواحدة، الذي بَدا لمُنَاقَضَة النصوصِ الأصليةِ أنفسها. أساساً الروح َبْدأ بدَعوته خلال الحجابِ، الذي يدعى "إيفانجيليون". هو أرادَ الكنيسةَ الحقيقيةَ.   كتب البورانا المقدّسة مِنْ الهند تُشيرُ بأنّه أصبحَ معروفاً إلى كنائسِ الله المؤسسه هناك.   محمد الكنيسة صاحَ إليه في حلم، و حواري بلاد العرب كَانَ عِنْدَهُ رؤية أثناء تأملاتِه في الكهفِ. أفزعَ لكن ألهمَه. هكذا أصبحَ ساباتاريان يونيتاريان مِنْ الكنيسةِ هناك في بلاد العرب، و ليُعمّدَ (ثانيةً) قبل ارساليته.   كونه ليس جينياً من هارون أَو لاوى، هو طُعّمَ فى أهل البيت لعرائسِ رسول الله كنصراني صابئ (ثيوسيبيس / = عابد الله) المرسل.   عِدّة أحاديث تَشْهدُ على حقيقة أنّه أصبحَ صابئ.  كمرسال (عروس رسول الله) إستلمَ أكثر فأكثر بصيرة.   في النهاية، مِنْ معموديتِه، هو قُوّى في الروحِ القدس (أحمد) و وَصلَ الولايةَ المحمدية ليُصبحُ محمد كمسيحي حقيقي في كنائسِ الله.

 

التمرّدات إندلعتْ بعد موتِ محمد هذا (ما نَعْرفُه ما عدا ذلك هو فقط مِنْ التقاليدِ وبشكل خاطئ ك "الأب" أبو قاسم).   "أبّ" النصاري الآخرين (من) (أبو) بكر نظم الكنيسة المحليّة و أَسّسَ الخلافةَ.   عمر اذن سيطرَ.

 

يظهر بأن الأربعة خلفاءِ الراشدين بشكل صحيح ينتمون إلى كنيسةِ الله الحقيقيةِ.   المسألة مَنْ الضَّرُوري أَنْ تُبْحَثَ بشكل صحيح لَكنَّها تبدو مِنْ نَصِّ القرآنِ بنفسها بخصوص المعموديةِ، السّبت، التأريخ و بخصوص وصايا الناموس والإنجيل.   هم كَانوا بالتأكيد ساباتاريان يونيتاريان يَدْعو للإيمانِ و المعموديةِ.    يبدو مُتَأَكِّد بأنه علي، صهر رسول بلاد العرب، كَانَ عضو، وفي النهاية وَصلَ الولايةَ المحمدية أيضاً. على أية حال، هو ما كَانَ علي لكن عثمان الذي سيطرَ بعد موتِ عمر.    أحرقَ أيّ دليل للكنيسةِ الذي صارَ ضدّ خططِه وذَهبَ إلى أقصى ما يمكن له الذهاب إليه لخَدْاع "الخِرافِ" خطوة خطوة بدون أَنْ يُمْسَكَ بالأغلبيةِ. على أية حال، عَرفَ حزبُ علي ما كان يجري. عندما ماتَ عثمان سيطرَ على، لكن العثمانيين كَانَوا قَدْ أَصْبَحَوا قوةَ.    علي قُتِلَ وفي النهاية الكنيسةَ كان لا بُدَّ أنْ تَنْزلَ تحت الأرض ثانيةً. يُوجّهُ القرآنُ المعموديةَ  (غسل) الله على المخلصِ لكن الحديثَ حرّفَ ذلك التعليم بالتضليلِ.

 

طبقاً للقرآنِ، كُلّ (144,000) نبى بشروا بمحمد. بعد ذلك محمد يُدْعَى "خاتم" الأنبياء (الرسول)  قبله مضى كُلّ الرسل (القرآن 3 : 144). الرسول، ترجمَ عادة ك"رسول"، في الحقيقة يُؤيّدُ لا شيءَ ما عدا (القرآن 3 : 86) الدين الحق، الذي أَصْبَحَ العريسَ (القرآن 33 : 53)، الذي هو السيد المسيح. حيث أن المرسلين هم عرائسَ رسول الله (القرآن 33 : 53)، الرسول يُمْكِنُ أَنْ يُشيرَ إليهم أيضاً (القرآن 63 : 1, 7 : 158). بالطبع، لأن بعض المرسلين هو محمد، الرسول يُمْكِنُ أَنْ يُشيرَ إلى محمد أيضاً (القرآن 33 : 40, القرآن 48 : 29)

 

الآلهة (القرآن 38 : 5) تُشيرُ إلى كُلّ خواص الواحد (الله) بضمن ذلك أبانا، الملائكة كإلوهيم آخر (القرآن 6 : 19) أَو أبناء إلواه، وكُلّ المنتخبون في حالتِهم المستقبليةِ. يَنطبقُ نفس المفهومِ في العهد القديمِ حيث كُلّ الرُسُل لإلواه المدعو باسم ياهوفاه  (YHVH).   إلواه ياهوفاه مِنْ المضيّفين. إنّ الشكلَ الممتدَ هو إلوهيم كجمع. إلواه هو ها إلوهيم أَو إلوهيم كالكيان المركزي، لكن كُلّ أبناء الله هم الوهيم.

 

القرآن (قرآن) في سوراه 3 : 18 يُعلنُ :  " شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ إلواه وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا العِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ ."

 

هكذا مهمة إيمانِ الإسلامِ (الشهادة) صحيحةُ في أنه ليس هناك إلواه إلا إلواه (لا إله إلا الله (انظر أيضاً 37 : 35; 47 : 19))؛ على أية حال، هذا المفهومِ الأساسيِ مُخَرَّبُ بإضافة الكلماتِ :  "ومحمد رسول الله." الخلفاء الراشدين يَقُولُوا:  "يَصرُّ المسلمين المُفسَدينَ على اضافِة  شهادة" ثانية يُعلنونَ بأنّ محمد رسولُ الله.   هذا بالتعريف هو  '"شرك" (عبادة أصنام) و مواجهة صارخة لله و رسوله." (ر. الخليفة، القرآن العهد الأخير (طبعة منقحة ثّانية) الوحدة العالمية بفريمونت ملاحظة على 3 : 18 ص 305) إذا هم بالإشارة إلى النبي العربيِ اذن هم يَتكلّمونَ على نقيض القرآن في عبادةِ الأصنام في أن القرآنِ يُعلنُ بأنّ الإيمانَ لَنْ يَجْعلَ أي إمتيازِ بين الأنبياء. كُلّ الأنبياء مساويون في إلهامِهم مِنْ الله. يَقُولُ الخليفة بشكل صحيح بأنّها عبادةُ أصنام عندما المسلمونُ يقدمون هذه الإضافة للإيمانِ، يعني، أن محمد نبي الله. على أية حال، إذا يَتكلّمونَ عن الكنيسةِ كمحمد إذن يُعانقونَ كُلّ الأنبياء في تلك السمةِ ولَيس الوثنيةَ.

 

ربما هو ملائمُ لدَعوة مبشر بلاد العرب بالنبي ببساطة، حتى نَعْرفْ أكثرَ مِنْ بَعْض تحليلِ الكتاباتِ التي تَتعلّقُ به.

 

المبشر كَانَ الواحد الذي سلّمَ تلك الرسائلِ إلى العالم العربى المشرك.   ذلك العالمِ سيطرَت عليه أرستقراطيةِ يهوديةِ ضلاليةِ وقبائلِ مؤثرةِ الذين رَفضوا جبريل كأنْ يَكُون ملاك ساقط وعَبدَوا عزرا كإبن الله.   يَدْعو القرآنُ اليهود الأرثذوكس الذين هادوا، لكن يَحْجزُ التعبيرَ اليهودي فقط للإشارة إلى هؤلاء الزنادقةِ فقط. عالجتْ هذه الطائفةِ العرب و حاولتْ تَحْطيم أعمالِ كنائسِ الله (المسيحيون "اليهود" و "مرتدّونهم" ) في بلاد العرب. مِنْ الكتاباتِ الفعليةِ للقرآنِ، يَبْدو بأنّ الرجلَ ومجموعتَه كَان لهم دور رئيسي في هذا الكفاحِ العظيمِ لحق الكتاب المقدس و الإستقلالَ عن بِدَعِ الترينيتاريان التي كَانت معدّة في الغربِ.   هم تُحالفوا مع مسيحيي الساباتاريان إلى الغربِ. هؤلاء الساباتاريان، يدعون "البوليسيان"، شكّلَوا حاجزَ في آسيا الصغرى (إلى جبالِ الثورَ) ضدّ الترينيتاريان الذين استعملوا الإمبراطوريةَ الشرقيةَ في القسطنطينية كقاعدتهم.

 

حطّمَ الوثنيون رسالةَ القرآنِ كما فعل الفريسيون بالعهد القديمِ، و كما فعل ترينيتاريان الإمبراطورية الرومانية بكامل شريعةِ الكتاب المقدّسِ. إنّ رمزيّةَ الإسلامِ، مثل القمرِ الهلاليِ، تُشتَقُّ بشكل كبير مِنْ الوثنيةِ مقدمة مِن قِبل الأتراك المتأخّرون كالقرن الخامس عشرِ. هي تماماً على نقيض الكتاب المقدس والقرآن.

 

هكذا إنقسامان عظيمان، على ما كان زعماً إيمان  الكتاب المقدس، خُلِقَا حيث لا شيئ كان يَجِبُ أنْ يوجد.

 

عِلْم اللآهوت في القرآنِ

"الكلمة آلهة" توجد 15 مرةَ فيما يتعلق بالأصنامَ.   القرآن 4 : 117, 37 : 149-150 و43 : 19 الكُلّ واضح ضدّ الإلهيات النسائيةِ، لكن ما عدا ذلك أسماءَ الله إستعملتْ في القرآنِ تماماً مثل الكتاب المقدس؛ يَستعملُ القرآنُ أله (أعلنَ "الإيلاه"،، أَو لَو بالإشارة إلى الواحد هو إله) مِنْ الشكلِ المكافئِ العبريِ إلواه؛ و إيلاه (أعلنَ إلهُ مِنْ الشكلِ المكافئِ الآراميِ إلاه (إلوهيم عبري) فيما يتعلق بالخواصِ. على سبيل المثال، يَظْهرُ إلهُ أولاً في القرآن 6 : 19 والظهور الأول أله في الخَطِّ القرآن 2 : 133. على أية حال، يَستعملُ القرآنَ هذه الأسماءِ بشكل مقتصد و التعبيرِ الوصفيِ (ال) لاه (تون ثيؤن، قابل للتبادل باللهِ الرحمن الراحيم، والرحمن الراحيم، و هو، والرحمن، والالهُ، و إلاهان و إله واحد- الله الحقيقي الواحد) مستعملُ بالدرجة الأولى بدلاً مِن ذلك.

 

اللاه (الله) بشكل واضح مختلف عن أيّ هذه الشروطِ في أنّه  وصف.   في العبريِ هو سَيَكُونُ (ها) لواه. يَظْهرُ أمّا بأداةِ التعريف، أَو يَقِفُ وحيداً، ولَيْسَ لهُ أشكالُ أخرى.   التعبير كُشِفَ لأن كُلّ الكلمات الأخرى لأجل الله كَانتْ قَدْ أعطتْ أشكالَ جمعيةَ، أشكال أنثوية، أَو كَانتْ مذكرة في الطبيعةِ. لكن التعبيرَ "(اللاه "كَانَ خالي من أيّ من هذه الجمعياتِ وكُشِفَ إلى جالية متحمّس لإبْقائه للأجيال القادمةِ بهذه الطريقة، والذي يُمْكِنُ أَنْ يُشيرَ إلى الواحد فقط أبداً.   يقابل في العبريِ الشكل المفردِ إلواه في اللغةِ العبريةِ.

 

"إلواه" العبري، مثل إله العربي، عندما "الإيلاه" واضح، مستعملُ فقط مِنْ الكياناتِ الأخرى بأنّهم لَيسوا الله. ها إلوهيم مشتركُ، يشير فقط إلى الأبِّ أَو إيليون، الله العلى.

 

إنّ الفريقَ متأكّدُ جداً القرآنُ يَستعملُ "له" كجذر لكُلّ المعاني المصدرية المحتملة وراء إلواه. تلك المعاني تَتضمّنُ رهيبَ / عجيب / المحترم / المبهر / المحير. بشكل لاهوتي هو "الواحد "، " المصدر "،" الفائق الوصف "، " الرهيب"،" المتعجب". الربوبية أفضل ترجمةِ في الإنجليزيِة لإحاطة إستعمالاتِه ومعناه.

 

إنه ما اعلنه الله الآب إلينا. هو قدرنا.   و له المصير.  لم يلد و لم يولد. يَنْتجُ عن الروحِ الصافيةِ - قوَّة الله، المُحامي بنفسه. الإمتياز في الكيانِ يُمْكِنُ ربما يَكُونُ مَوْصُوفاً هكذا :  الربوبية هى المولّدُ و الأحمد أَو الروح القدس هى الكهرباءُ.   إلواه مُعَرَّفُ كمعنى ببساطة الإله و الربوبية أفضل رَأتْ كالتعاون المركزي / التفاعل الذي فى إلواه. هو يُشتَقُّ من المحتمل مِنْ الجمعِ الكلدانيِ إلاه ومِنْ الآراميِ الشرقيِ، الذي أصبحَ المفردَ العربيَ إيلاه مَع "ال" أداةِ تعريف المُقَدَّمِ. يُسقطُ عمداً "إي"، أَو ببساطة خلال الإصطدامِ، ظَهرَ كاللاه ' (الربوبية)

 

هناك بضعة تفاصيل حول التدرجِ كَشفتْ في القرآنِ (قرآن). أحمد هو المادةُ التي تَجْعلُ الإله إله لحد الآن ليس هناك إله بدون الربوبية. بالضبط بنفس الطريقِ "ذلك قول الرب" تَكلّمَ خلال الأنبياء القدماء  وهم سُبِقوا بالصيغةِ" هكذا يَقُول الرب"، القرآن مَرْويُ خلال اسم الربوبيةِ بسم الله الرحمن الرحيم. كُلّ فصل مَسْبُوقُ بالصيغةِ المكافئةِ "باسمِ اللهِ الرحمن الراحيم "(القرآن 1 : 1). بِداية فصلِ 9 فُقِدتْ ولذا البسملة تَتغيّبُ هناك.  البسملة لَيسَت جزءَ من الوحى ماعدا حيث تَظْهرُ في الحديثِ. في مُعظم القرآنِ، اسمِ الربوبيةِ يمجد الربوبية قبل كل شيء ما عدا ذلك (القرآن 1 : 5). علاوة على ذلك، يَنتقلُ اسمَ الربوبيةِ كثيراً بين الكَلام في مفردِ الشخصِ الأولِ إلى الجمعِ ثم يظهرِ الشخصِ الأولِ مرة ثانيةً حتى في نفس الجملةِ (القرآن 2 : 38). هذه الأنماطِ مباشرة مقارنة بقول الرب الذي يَتناوبُ مع قول إلوهيم خلال الأنبياء الكبار. مثل "قول" الرب في خروج 4 : 22 وأرميا 31 : 9 يَتعلّقُ بإسرائيل، يَتكلّمُ اسمُ الربوبيةِ معنا كأطفاله فىْ القرآن 31 : 16-19. في القرآن 90 : 3، الاسم قَدْ يُقسمُ بنفسه ومِن قِبل السيد المسيح (القرآن 19 : 15 و33) على التوالي كوالد و مولود الذي تبينه عبرانيين 1 : 8-9 يُشيرُ بأنّ "إلوهيم" المُتَأَكِّد (مِنْ المزمورِ 45 : 6-7) يُلحقُ إلى الله الأعلى. في القرآن 43 : 57-60, اسم الربوبيةِ المُتَكلِّمِ يَصِفُ السيد المسيح كخادم و خليفة، بشكل غير مباشر، يَشْهدُ على لاهوتِه على نفس النمط. ربوبية من الناحية الأخرى بينما تَكُونَ مصدرَ الروحِ (القرآن 4 : 171, القرآن 58 : 22) لم يلد (القرآن 10 : 68, القرآن 17 : 111, القرآن 18 : 4, القرآن 19 : 35, القرآن 19 : 88-92, القرآن 21 : 26, القرآن 23 : 91, القرآن 25 : 2, القرآن 37 : 152, القرآن 43 : 81, القرآن 72 : 3) – يخلص بالتبني (القرآن 39 : 4) - لكن رغم ذلك يَطْلبُ إعلانَ الأبوةِ الحقيقيةِ (القرآن 33 : 5). و لم يولد (القرآن 112 : 3) مع ذلك ليس هناك إله بدونه (القرآن 2 : 163). رغم ذلك بينما ما يهم هو أمُّنا، روح أبانا، بينما ربوبية لَيْسَ لَها قرينُ (القرآن 6 : 101). رغم ذلك، اسم الربوبيةِ أبانا، و باسمِه الربوبية راعينا.

 

إنّ الربوبيةَ هى التعاونُ المركزيُ الذي فيه الأبُّ خالقُ وقوَّةُ تَوجيه الخَلْقِ. اللاه هكذا السمة التي تميز لحد الآن مركزيُ أحمد، كالمُحامي كالروح القدس، الذي يُشجّعُ المختارين و يُمكّنُهم لِكي يَكُونوا آلهةَ كأبناء العلي. الروح القدس هكذا يُوصلُ أبناءَ الله إلى الربوبيةِ (ذلك الكيانُ أيضاً مدعو باسم ها إلوهيم أَو إلواه). هكذا نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى بأنّ الكتب المقدّسةَ تَتكلّمُ عن هذا بينما يُسجّلُ يوحنا عندما السيد المسيح يَقُولُ :  " أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ؟ 35فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً  وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ  36فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ؟" (يوحنا 10 : 34-36)

 

إنّ الكنيسةَ معلنة في القرآنِ في آيات مُخْتَلِفةِ، مثل القرآن 2 : 252 إلى القرآن 48 : 29. إستعمال "أنت" ليَسْ لمحمد كرجل لكن للكنيسةِ و الملائكة كما خوطبا في سفر الرؤيا.   بعض الصوفيين، و يُميّزُون جدلياً كالصوفيين الحقيقين للكنيسة في القرآن 48 : 29 و58 : 22. إنّ الرسالةَ المهمةَ للمسلمين هذه السلسلةِ:

 

القرآن 2 : 252 :

"تَلْكَ آيَاتُ اللَّهِ (صفات الله) نَتْلُوهَا عَلَيْكَ (أيها المرسل) بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَواحد مِنَ المُرْسَلِينَ"

 

القرآن 17 : 79 :

" وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ (أيها المرسل) عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مُّحْمُوداً"

 

القرآن 48 : 29 :

" مُحَمَّدٌ رَّسُولُ (دين) اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ (أيها المرسل) رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وَجُوهِهِم (أى ختم محمد للـ 144000) مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً" (أضيفَ تأكيدَ لإبْراز فكرة النَصِّ)

 

هذا النَصِّ يُشيرُ إلى الكنيسةِ التي هى خادمُ الله الحيّ و عَملَ القوانين الله كسمة بين عيونِهم كشاهد إلى كُلّ البشر.

 

القرآن 58 : 22 :

" لاَ تَجِدُ (أيها المرسل) قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ (بمعنى آخر : محمد) مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ المُفْلِحُونَ؟"

 

المسلمون عموماً غافلون أن أحمد لَيسَ اسمَ أبو قاسم لكن بالأحرى هو الروح القدس، لأنهم لا يَقْرأونَ الكتاب المقدس، وخصوصاً نَصّ يوحنا في اللغةِ الآراميةِ.

 

بهذه المعلومةِ المفيدةِ في العقلِ نحن يَجِبُ اذن أَنْ نَسْألُ، "مَنْ أنت في الفقرات؟" الجواب يُوْجَدُ في القرآن 2 : 252 :  هو أحد المرسلين.

 

السؤال الذي نحن يَجِبُ اذن أَنْ نَسْألُ :  "هَلْ هؤلاء المرسلين هم محمد؟ "

 

طبقاً للقرآن 48 : 29 الجواب يَجِبُ أَنْ يَكُونَ لا، لأن كلمةَ الله تَتكلّمُ مع المرسل حول محمد.

 

محمد هو ختمُ الأنبياء طبقاً للقرآن 33 : 40.

 

إسألْ أيّ مسلم كم من الأنبياء هناك وهم سَيُخبرونَك 144,000، رغم بإِنَّهُمْ لا يَفْهمونَ ما معنى هذا. نحن كنائسِ الله نَعْرفُ ما يعنى هذا لَكنَّهم لا. إنّ ختمَ الـ144,000 على جباهِهم بالضبط "مثل أولئك مَع محمد" في القرآن 48 : 29.

 

القرآن 58 : 22 هى البرهانُ لأنها تُخبرُنا بالضبط كَمْ يَصِلونَ إلى هناك. الجواب لَيسَ فقط خلال إمتِلاك الروحِ كأيّ مرسل مُعَمَّد في الكنيسةِ لكن مِن قِبل أَنْ يُقوّي في الروحِ العبارة المستعملة فقط فى مناسبةِ أخرى واحدة في القرآنِ. ذلك النَصِّ مستعملُ في القرآن 5 : 110 حول يسوع المسيح.

 

يَحتاجُ المسلمونُ لفَهْم هذا التتابع لنمو الإيمانِ و الرسالةِ إلى الكنيسةِ (التي هى القرآنُ)، لكي يَكُونَ متطور جدّاً في الإيمانِ.

 

قام فريق بالعَملَ لإستعادة القرآنِ الأصليِ و ُترجمُته بانجليزية واضحة، ولجَعْله سهلِ الإرتباطِ بالتورة إلى القرآنِ في هذا التعليقِ. إنها وجهةُ نظرنا أن إحدى أهم المفاهيمِ في التَعَامُل مع القرآنَ بأنّ الإشاراتِ إلى السيد المسيح والكنيسة حُرّفا وإختفيا، لَيستْ فقط بواسطة الأطرافِ الرئيسيةِ في الإسلامِ، لكن أيضاً مِن قِبل الترينيتاريان خارج الإسلامِ، كلاهما يَقِفُ مُداناً بالمراجع.

 

على سبيل المثال السورة 3 : 144 و5 : 75 تُشيرُ بأنّ محمد أصلاً ما كَانَ اسم مطلقاً لكن ببساطة لكنه طريق وَصْف أولئك الذين هم في المشاركةِ مَع السيد المسيح. محمد لَيسَ اسم في 3 : 144 مطلقاً. هو ببساطة صفةُ "دَعتْ لها".

 

3 : 144 وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ دين قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الاديان أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ

 

5 : 75 مَا المَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ دين قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ (جاء فى الجسد) انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ

 

هذه المرتانَ الوحيدتانَ في كلّ القرآنِ (أَو القرآن) بِأَنَّ هذه العبارةِ مستعملةُ.   سورة 3 : 144 من الواضح هى جزءُ من فقرة بَدْأت مِنْ 3 : 137 تَتحدّثُ عن موتِ السيد المسيح.   إنّ الخاتمةَ هكذا أن هذه المصطلحات محمد، السيد المسيح و الرسول و الدين كُلّها مختلفة و لكن لنفس المعنى " دين قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الاديان " - ختم الكنائسَ أعطىَ إلى الـ144,000. الحقيقة بأنّ لَيسَ كُلّ الأنبياء "محمد" تُشيرُ بأنّ السيد المسيح هو الختمُ المعطىَ للـ144,000 للتبشير، حتى إذا يُخفقونَ في الإنسِجام معه أنفسهم، حتى يومِ يكون الكُلّ واحد.

 

كُلّ الإشاراتِ "أنت" المستعملة في نَصِّ القرآنِ تُشيرُ إلى المرسل- عضو كنيسةِ فرديِ على مستوى شخصي - مالم حدّدَ أَو تَأهّلَ ما عدا ذلك بالسياقِ مثل على سبيل المثال في 66 : 1 حيث أنَّ قيهيلات وُبّخَ للحكم بقرارِ نسائه المتزوجاتِ بدلاً مِنْ أنْ يَستشير النبوة.

 

الإسلام، يَعْني الإستسلامَ أَو الإستسلامَ، التعبيرُ يُستَعملُ للإشارة إلى النظامِ الدينيِ و أصبحَ اسمَ الدينِ عملياً. على أية حال، حقَّاً إنَّها اسمُ النظامِ أَو الدين الناموسيِ (القرآن 3 : 19, 85; 5 : 3; 61 : 7-9). إنّ الإيمانَ الحقيقيَ هو التعبيرُ. في العهد الجديدِ هو كَانَ طائفةَ دَعتْ الطريقَ أَو الإيمانَ المسلم مرّة إلى القديسين وذلك المعنى إستعملَ في القرآن 61 : 7-9. هو واضحُ مِنْ الإستعمالِ القرآنيِ، و قَارنَ بالعهد الجديدِ، أن السيد المسيح هو تجسيد دينِنا كإيحاء الله إلى مريم. في رسائلِ بولس على سبيل المثال قَرأنَا أن السيد المسيح هو المسيحيةُ. المسيحيون أتباعَ السيد المسيح لَيسوا أتباعَ المسيحيةِ. إنّ الدينَ يُدْعَى أيضاً "ذكرى اللهِ" و الحق. شهادة السيد المسيح "روح النبوة". إنطبقتْ هناك سمة أخرى على ما يبدو أيضاً كما انعكس في جبريل (القرآن 2 : 97). جبريل أحياناً بشكل خاطئ مدعو باسم روحِ أمين (القرآن 26 : 193) أَو روح الحق، الذي هو الروحُ القدس (انظر يوحنا 14 : 17, 15 : 26, 16 : 13)). ظَهرَ ملاكُ الرب إلى يوحنا فى بطموس بينما الواحد يشبه إبنَ الإنسان (رؤيا 1 : 13). بعد تجسدِ السيد المسيح، هذا المُمَيَّزُ كجبريل، الملاك إلى الأنبياء والكنيسةِ (دانيال 8 : 15-12 : 13)، بالإضافة إلى حواري بلاد العرب في الكهفِ

 

هناك إشارة وحيدة واحدة (القرآن 33 : 53) في كامل القرآنِ إلى عرائسِ السيد المسيح في الشخصِ الثالثِ (كُلّ الآخرون يَكُونوا أنت). كُلّ الإشارات إلى زوجاتِ النبي من الناحية الأخرى إشاراتَ إلى نساء قيهيلات المتزوجاتِ. بنات النبي نِساءَ عازباتَ لقيهيلات، مقابل النِساء المُعتَقِدات العازبات اللواتي يَجِبُ أَنْ يَأْخذنَ قسمَ الولاء لكي يَنضممنَ إلى قيهيلات كبنت. هذا لَهُ أهميةُ إلى مفهومِ عرائسِ رسول الله في الدَعوة إلى ملكوت الله.

 

النبي سَيُميّزُ كقيهيلات (عائلة وراثية ومرتدّون كاملون)، مملكة السيد المسيح على الأرضِ ولِذلك الكنيسةِ. يُشيرُ البايت إلى بيت النبي، (وبمعنى آخر :  بيت الناموس) وأهل البيت هم القضاة، المحامون، هيئة محلفين وعوائلهم (كلا قيهيلات و المرتدّون الكاملون الآن)، سويةً هم عرائسَ رسول الله ويَشْملونَ الهيكل الجديدَ.

 

هذه مفاتيحَ مهمةَ جداً في فَهْم القرآنِ. لأن الكنيسةَ ووظيفتَها ُ مِن قِبل معلّقي الحديث، معنى القرآنِ (قرآن) يُبسّطُ ويسيئُ فهمه لكي أتباع الإسلامِ لا يجدو المعنى الحقيقيِ فيه.

 

هو يُجادلُ بأنّ الكنيسةَ قُمِعتْ التي أصبحَت الإسلامَ المُفسَدَ بعد مرور الأربعة خلفاء الراشدين بشكل صحيح.

 

القدّيس الشيعي الإمام حسين عِنْدَهُ الشيعة الآن في العراق هم احرار للحجّ إلى قبرِه. هو كَانَ المعارضَ الأخيرَ إلى الفسادِ الذي بَدأَ يحل في كافة أنحاء الجاليةِ الإسلاميةِ مباشرة بعد الأربعة خلفاء الراشدين. هو كَانَ من المحتمل جداً تعمّدَ زعيمَ كنيسةِ الله وهو كَانَ من الساباتاريان. بَعْدَ موتَه، إختارتْ الكنيسةُ للتصوفِ السياسيِ لفترة من الوقت.   دَعا الإمامُ الآخرُ جعفر يَبْدو بأنه كَانَ قَدْ أُوصلَ إلى هذه الحركةِ تحت أرضيةِ مع بإِنَّهُ مَا أعلنَه علناً مجازياً بسبب الأخطارِ المحيقة به. إنّ الشيعة في العراق يَنحدرُون مباشرة مِنْ المجموعاتِ التي رَفعتْ جفعر إلى منزلة "شبه البابا" وهكذا قَطعوا أنفسهم مِنْ الكنيسةِ الحقيقيةِ. بَعْدَ أَنْ قَطعَ الإرتباطاتَ طوّروا على طول خطوطِهم الخاصةِ بالتأثيرِ السنيِ بينما الكنيسةِ تَحرّكتْ إلى المناطقِ الأخرى ودَعمتْ و أصبحتْ مراكزَ صوفية تُثقّفُ على بعد الصين.

 

الكنيسة وُجّهتْ بالروحِ القدس و هذا هو الأحمد / المُحامي المشار إليه في القرآنِ. إنّ الكلمةَ محمد مكافئُة لجمع كلمة المحامى. السيد المسيح كَانَ الإبنَ الكتابى للإنسان، و محمد (أَو جمع المحامى) أبناءَ الإنسان في مملكتِهم. السيد المسيح كَانَ باكورة محمد. المحمدى هو الشكلُ النعتيُ، ومثال على ذلك :  - "لوُصُول الولايةِ المحمدية". الأربعة خلفاء حتى حسن، حسين وجعفر كَانوا ايضاً محمد أخير.

 

نحن هكذا قَرأنَا المحمدية هذه كما يُشارَ إليها بنفس اللغةِ مثل السيد المسيح :

 

3 : 144 وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ دين قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الاديان أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ

 

33 : 40 مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن دين اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ  (144000) وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

 

في هذا نحن قَدْ نَرى أشعيا 9 : 6 والمسيا كما مَنحَ أبَّ أبديَ الشرفَ كدين ربوبيةَ الأنبياء الـ144,000. السيد المسيح صورةُ (يوناني :  أيقون، عبري :  ميتش) لله (إيل)

 

اصحاح 7 من الرؤيا يتكلم عن الأنبياء الـ144,000 وتخصيصِهم إلى القبائلِ (12,000 لكلّ قبيلةِ) والوجود مَع السيد المسيح ككهنة على التعددِ العظيمِ، الذي هو الكنيسةُ.

 

47 : 2 وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ

 

إنّ الحالة المحمدية هى تلك مِنْ الوجود كملاكِ السيد المسيح، وتَكْشفُ لذا محمد السيد المسيح (الذي حقيقةُ) الربوبيةِ خلاله / نفسه. إنّ الأهميةَ هنا بأنّ الإيمانِ يجب أنْ يقدم خلال الأعمالِ. إنّ المفهومَ متطورُ مِن قِبل الرسول يعقوب و يوحن و بطرس و بولس. يُصرّحُ يعقوب بأنّ الإيمانِ بدون أعمالِ ميت (يعقوب 2 : 14-26). يشير هذا النَصِّ إلى المشاعرِ في العهد الجديدِ دون طلب إثبات وأعمال.

 

نَرى أيضاً هنا بأنّ محمد هو دينُ الربوبيةَ اي، صور الله الحقيقي الواحد خلال روحِ الله.

 

48 : 29  مُحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وَجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً

هذا النَصِّ يبين بِأَنَّ هذا مِنْ الإيمانِ، كممثلو كنائسِ الله، كملائكة وحى الله. هم البذار التى بَذرتْ على الأرضِ الخصبةِ مِنْ الإنجيلِ. الروح القدس يَجْعلُهم كصورة الله المخفي كتوضيح دينِ الربوبيةَ.   يُشيرُ النَصُّ أن المؤمنِ أيضاً يَصلّي كما أُمِرَ و هو ما يشبهه كَانَ في الكتاب المقدس. هكذا تبعوا قوانينَ الله في الكتاب المقدس.   التوثيق بخصوص السنة لرسول بلاد العرب يَشْهدُ إلى كمالِ الكتاب المقدس المحفوظ مِن قِبل الإنسان، وهو الذي سمح له للوُصُول الى الحالة المحمدية ويَتقدّمُ ما بعد أنْ يَكُونَ مرسل عادى.

 

القرآن 42 : 51 يلقب المرسل فيما يَتعلّقُ بالتعاقبِ مِنْ ماضيه إلى الحالة الحالية. الذي يُعْمَلُ خلال الروحِ القدس مِنْ المعموديةِ وبالإيمانِ - روح أمين (القرآن 26 : 193). بَعْض المسلمين يُعرّفُون الروح الأمين كجبريل مِنْ القرآن 2 : 97، بينما في الحقيقة واحد هو قوَّةُ الله في الفردِ و الآخر رسولُ الله إلى الكنيسةِ يُساعدُ السيد المسيح.

 

في نَصِّ القرآن 17 : 79 نَرى بأنّ القرآنَ يَذْكرُ أن رئيسَ الكنيسةِ أى الله خلال السيد المسيح، سَيَمْنحُ مرسل (عضو كنيسة أَو عروس السيد المسيح)، الحالة المحمدية أَو يُصبحُ محمد، ذلك، الوجود دَعا له أَو دَعا للواحدِ المرسل يَبقي ساهراً ليلاً (يُقارنُ هذا بحُكُمِ جاليةَ قمران أيضاً). إنّ السهرَ الليليَ يُوجّهُ الإشارةَ إلى ليلِ المُرَاقَبَة الذي يَعْني ليلَ عيدِ الفصح. بَدأتْ العمليةُ من نقطة البداية مِنْ 14 أبيب، عشاءُ الرب و بِداية عيدِ الفصح. كما السيد المسيح قُوّى في هذا الوقتِ وأيضا سَيَكُونُ مُقَوَّى للمُتَيَقْظين. هو كَانَ فى هذه الليلة أن السيد المسيح أُخِذَ و حولَ، و عُلق اليوم التالي على الصليب. هو كَانَ حملَ عيدَ الفصح وقُتِلَ كحمل عيدَ الفصح و ذلك الليلِ، الكنيسة أبقتْ السهر يدعى ليلَ المُرَاقَبَة أَو ليلِ الملاحظاتِ حتى في وقت مبكّر صباحاً من اليومِ المقدّسِ مِنْ عيد الفطير عندما عادوا إلى خِيَمِهم (تثنية 16 : 5-7)

 

القرآن 17 : 79 يأخذ مفهوم كنائسِ الله المحتى فى اصحاح 2  و 3 من سفر الرؤيا لتَطوير عمليةِ إختيارَ الكنائسِ السبع.   هذه الفترةِ التي فيها القرآنِ كُتِبَ كَانتْ عصرَ بيرغاموس. كنيسة النبي العربيِ، وتلك كنيسةِ البوليسيان التي تُحالفوا معها و كَانوا محاربون ولا يُمْكن أنْ يُخضَعوا إلى المدعوّن الأرثذوكس. على أية حال، هم ما كَانوا مثاليينَ و السيد المسيح قالَ بأنَّهم كان لا بُدَّ أنْ يتوبوا أَو هو يَجيءُ ضدّهم بسيفِ فَمِّه.

 

17 : 79 وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ (ايها المرسل) نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مُّحْمُوداً (اى تكون محمداً)

 

إنّ الكلمةَ اليونانيةَ باراكليت (باراكليتوس / بيريكليتوس) هى التعبيرُ المستخدم كالمعزي في يوحنا 14 : 26 كالروح القدس، يَعْني بشكل حرفي "لإتِّصال بِجانب". التعبير الذى يُستَعملُ لتَرْجَمَته إلى النَصِّ الآراميِ للتوراةِ محميد، الذي لَهُ معنى مَمْدُوحِ أيضاً أَو مشهورِ مِنْ أحمد الأساسي. هذه تُتمسّكُ بتَحْملُ نفس المفاهيمِ في التعبيرِ محمد.

 

لِذلك سورة 7 : 157 تشير إلى الروحِ القدس :

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الدين النَّبِيَّ للأُمّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ المُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ

 

 

هذا النَصِّ شرطيُ. فقط أولئك الذين يتبعون الدينَ سَيَرون توجيهَ الروحِ القدس خلال قيهيلات. النَصّ لا يَستطيعُ الإشارة إلى الشخصَ الذي أملى السورة، و هو كفرُ أن ننسبه إلى أيّ إنسان.   هو يشير مباشرة إلى التعليقاتِ على يوحنا اصحاح 14.

 

إنّ النَصَّ في يوحنا 14 : 26 بخصوص الروح القدس يُشارُ إليه ثانيةً في سورة 61 : 6 :

" وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي دين اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ و مؤكداً دين يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ " (سورة 61 : 6)

 

الإشارة إلى الروحِ القدس (أحمد) تُشيرُ إلى ردودِ الأفعال أيضاً التي رَأتْ عندما الروحَ القدس أدّى المعجزاتَ، والحقيقة بإِنَّهَا عُبِرتْ كسحر، و فى المرحلة الأولى كسُكر بين الرسل. ذلك معنى هذه الآية من سورة 61.

 

تَحْملُ اناشيد سليمان المعنى في اصحاح 5 : 16. ترجمَ التعبيرُ محبوب في طبعة الملك جيمس في سترونج 4261 مخمد الذي هو مُشتَقُّ مِنْ الفعلِ خمد  (SHD 2530)، يَقْصدُ رَغْبة أَو إسْتِمْتاع ، للإبتِهاج ، لِذلك جمال وكثيراً محبوب. الآرامية تعنى، لمَدْح أَو مَدْح أَو تَصْديق. هو تماماً مثل جذر أحمد، الذي هو حمد. هذا الإستعمالِ يُرْبَطُ إلى مفهومِ السيد المسيح يَمْدحُ المنتخبينَ في التجمعِ امام العلى. إنّ الكلمةَ في 5 : 16 مخمديم تَحْملُ المعنى الجَماعيَ لموضوع المودّةِ.

 

يَعْني مخمد أَو مهمد موضوع المودّةِ و لِذلك المحبوبِ. المحبوب في الأغنيةِ 5 : 16 يشير إلى السيد المسيح بينما تُشيرُ الأغنيةُ إلى السيد المسيح والكنيسة (انظر مقالة CCG نشيد الأنشاد (رقم 145). لِأن ذلك المعنى في العبرية يُمْكِنُ أَنْ يُحوّل في إشارتِه إلى السيد المسيح و الجسد و يرى كمحمد في الآراميِ الشرقيِ و بالتالى العربِية.   محمد هو السيد المسيح و الواحد المحبوبة أَو المَمْدُوحة في الكنيسةِ.

 

نقطة مُقنعة جداً جُعِلتْ في المُناقشاتِ فى العملِ بخصوص تركيبِ القرآنِ و نصوصِ الكتاب المقدس.

 

على سبيل المثال، في الكتاب المقدس، نَسبتْ الكلماتُ إلى إستعمالِ الله إثنان مِنْ أشكالِ "أَنا هو"؛ واحد مذكرُ، "آنى" والآخرون أنثويُ، "أنكي." هو إقترحَ بِأَنَّ هذا التركيبِ قَدْ يَكُون أصلَ إثنان آلهةِ من بلاد الرافدين جاءا لِكي يَكُونا معروفة ب آن و إنكي.  يَغتبطُ أنكي دائماً من آن.  في نفس الطريقِ تبدو الرِواية (آنني القرآن 11 : 2) في كافة أنحاء القرآنِ يَغتبطُ اللهَ.

 

إذا نحن كُنّا أَنْ نَكْتبَ القرآن في أسلوب عبري قبل التعاقبِ اللاهوتيِ لتَمييز اللهِ، نحن قَدْ نُحوّلُ النَصَّ العربيَ لإسْتِعْمال آنى (أَنا هو) وأنكي (أَنا هو) بدلاً مِنْ أنْ نروى "أنا"   أُصوّتُ أَغتبطَ اللهَ.   مِنْ المقالات على طبيعةِ الله نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى بِأَنَّ هذا "أَنا هو" الكتاب المقدس هو نفس" أَنا هو" المستعمل في رؤيا يوحنا، و عُنِى كاسم متعال للهِ بدلاً مِنْ إشارة ذاتية. جاءَ مِنْ النَصِّ في خروج 3 : 14 "اهية الذى هو أهية  أو أنا َأكُونُ ما أنا سَأُصبحُ بدلاً مِنْ أَنا. هكذا نحن قَدْ نَقْرأُ، "أَنا (هو) الألفا والأوميغا " لأحد تلك الخطوطِ.

 

المعلومة ذات العلاقة الأخرى هى تلك إذا نُحوّلُ أحد أفراد العائلة المالكةَ نحن / نا / لنا / نا (الأصل الذي منه يبين المتكلّمَ لمدته في الإتحادِ بكُلّ إلوهيم) مستعمل من قبل صيفات الربوبية (خواص) في القرآنِ إلى الأسلوبِ العبريِ الذي هو يَقْرأُ، "إلوهيم يَقُولُ أنا / ني / لى/ ملكى ".  في الكتاب المقدس نَسْمعُ هذا النوعِ في أغلب الأحيان التفويضِ إلى إلوهيم، لكن في القرآنِ، لأن إلوهيم لوحده يَتكلّمُ، نحن أبداً لا نَرى هذه العبارةِ لأن التعليقاتِ ما كَانتْ أبداً كَتبتْ لتَحريف النَصِّ (في النهاية لتُخْلَطَ بالإفتراءاتِ، أنْ يَكُونَ الآن المجوهراتَ المفقودةَ في الألغامِ المُظلمةِ للحديثِ)

 

إنّ الصوتَ الرِواي لنَصِّ الكتاب المقدس هو ها دافار ككلمة الله في العهد القديم العبري، التي تصبح اللوغوس في النصوصِ اليونانيةِ. كما نوقشَ فوق، هو اسمُ الربوبيةَ الذي يَرْوي في القرآنِ. هذا يَجْلبُ لتَدْبير التقليدِ العبريِ، "في البِداية كَانَ الله والاسم" أَيّ نحن يُمْكِنُ أَنْ نَستنتجَ مساويُ في القصد، "في البِء كَانَ اللوغوس و اللوغوس كَانَ عند الله" (يوحنا 1 : 1)

 

أسماء الكنيسةِ وتركيبِها في القرآنِ يَتعاملانِ مع تشكيلِ الجسمِ كما بَدأَ مِنْ يوحنا المعمدان. على أية حال، هو خطأ عظيم لإفتِراض أن تشكيلِ النظامِ الإسلاميِ إنحصرَ في تلك المدرسةِ بدلاً مِنْ فقط شَرْع مَعه ويَتقدّمُ إلى الجسمِ الذي نَما مِنْ السيد المسيح والحواريون بعد موتِ المعمدان. هو هذا الجسمِ الذي هو أهل البيت. معمودية يوحنا لَمْ تُؤدّي إلى الإنقاذِ كما يبين العهد الجديد بشكل واضح. معمودية يوحنا المعمدان كَانتْ للتوبةِ (تيشوفاه). معمودية يوحنا كان لا بُدَّ أنْ تُمهّدَ الطريق، لكن تَكُونُ مُسْتَبْدلة بمعموديةِ السيد المسيح بعد ذلك وإيصال الروحِ القدس، الذي يُصبحُ كنيسةَ الله، أهل البيت. تلك الكنيسةُ التى فيها القرآنِ (بمعنى "تجميع" أَو "ذخيرة فنيةِ" ) كُشِفَ و الكنيسةَ التي مسحت المرسلين بشكل مستمر الذين يَخْدمُون و يَفْعلُون كمحمد المسيا.

 

إنّ الكهنوت، الذي في الحقيقة كُلّ باكورة الرجالَ و النِساءَ كملوك وكهنة، تُدْعَى النبي مِنْ القرآنِ وفي الإسلامِ. النبي هو إسرائيل كالـ144,000. تبشر الكنيسةُ إنجيلَ مملكةِ الله والمسيا إلى الأممِ "كأنصار للأمم" "النبى أو الإيمى".   كهنوت الكنيسةِ، النبي، يَعُودُ إلى المؤسسةِ القديمةِ القديمةِ. أيّ فرد ببساطة هو مرسل أَو جمع مرسلين. جملةً الأعضاء يَشْملونَ "أناس الهيكل "أَو" أهل البيت". هم يَدْعونَ زوجاتَ الرسول أيضاً.   بيوت النبي محاكم عدليةَ ومراكزَ الخدمةِ للمؤمنين. "دين الربوبيةَ" راسول الله.

 

بين الناسِ الفرديينِ الذين طعّموا فى الهيكل، الناس الذين يَشْملونَ المبشرين، كُلّ أولئك الذين يَجيئونَ إلى الكنيسةِ الذين يُريدُون مأوى. هم يَدْعونَ ما ملكت الأيمان" تلك الوعودِ تَحْمي".

 

كُلّ الرجال المُتَزَوّجون والممسوحين هم آباءَ (لكن يَدْعونَ دودي - "عمّي" - ومَا دَعوا آبي - "أبي" - ولا أبينا - "أبانا" – تلك الحالة فقط لأجل الله)، لكن قطيع البشرية المَخْطُوب الشاب الذي أَخذَ نذورَهم الأولى فقط يدعون الأبناءَ. يَكْتبُ الانجلوسكسونُ كلمات أَبّاً وأبُّ مُشتَقّة مِنْ الشكلِ العبريِ لدودي، هكذا يَتفادى الكلمة أبَّ لتنطبق على الله. بالطّريقة نفسها الكنيسة في أوروبا، بين الوالدان، تسمّى الكهنةِ باربي أَو أعمام لِكي لا يَخْرقوا أمرَ السيد المسيح بخصوص عدم دَعوة أى إنسان "أبِّ".

 

كُلّ قطيع البشرية الشباب غير المتزوج الذين أَخذَ نذورَهم الأولى فقط يَدْعون أبناءَ الإخوةَ، بينما كُلّ الرجال العزّاب الممسوحين يَدْعونَ الإخوةَ، وكُلّ الرجال الآخرون يَدْعونَ أبناءَ الأخواتَ.

 

كُلّ النِساء تحت النذورِ أخواتَ، النساء متزوجات علاوة على ذلك أنْ يَكُنّ زوجاتَ نانسياري (أمهات المؤمنين) أيضاً، كُلّ الآخرون ببساطة مدعوون باسم النسوةِ.

 

فقط أولئك المعمدين هم المرسلين (مؤنث = المرسلات و المذكر = المرسلون) كما يَدْلُّ الاسمُ المرسل يُشيرُ إلى أنْ يَكُونَ عروس الرسول (الحق). المعمودية تُتزوّجُ الرسول.

 

المؤمنون  (مؤمنين)  يَذْكرونَ أيضاً لكن هؤلاء لَسنَ رغم ذلك عرائسَ، ولا هم مرسالين، ولا جزءُ من أهل البيت في أية حال، لَكنَّهم الجمهورَ الذي يبشر الكنيسةَ ومُجنَّدين. أولئك في طريق الدَعوة إلى جسمِ السيد المسيح تلك كنيسةُ الله.

 

تحت المؤمنين صانعي السلام (المسلمون) الذين ودّيون إلى الكنيسةِ ويُقدّرونَ أَنْ يُصبحوا أبناءَ في النهاية لله مع أن الإيمان لحدّ الآن لَمْ يَدْخلُ قلوبَهم.

 

بالرغم من أنّنا نَتكلّمُ عن رجلِ واحد اسمه محمد ونَنْسبُ القرآنَ إليه، الفريق لا يُفكّرُ أن هذه هى الحالةُ مطلقاً. بالأحرى، نُفكّرُ فى القرآنَ ببساطة كتجميع لمِئاتِ الإعلانات التى جاءت من أنبياء الكنيسةِ فى الكثير مِنْ سَنَواتَ. تلك التجميعة التي تَقُولُ بَعْض التقاليدِ أن رسول بلاد العرب كَانَ صابئ.   الصابئة هو الاسمُ العربيُ لأولئك الإسرائيليين غيرَ الوراثيَن والذين لَيسوا مرتدَّين أعضاء كاملينِ للنبي؛ يشير فقط إلى أولئك الذين هم مُطَعَّمين إلى الكنيسةِ خلال المعموديةِ، لكن يُدَّعي ان يشيروا إلى أتباعَ يوحنا المعمدان. على أية حال، الزعم الأخير مستحيلُ مِنْ شهادةِ الكتب المقدّسةِ وتواريخِ الكنيسةَ. تُشيرُ الصابئة إلى كنيسةَ الروحِ القدس المحافظة على السبت. كُلّ هذه الإعلانات جُمِعتْ فى كتاب واحد فى بلاد العرب من المحتمل تحت عثمان.

 

بطريقةٍ البحث عن و الإغتباط بالحالة المحمدية أصبحتْ مفهوماً كشخص مفرد و تجميع الذخيرة الفنيةِ نُسِب إليه. العديد مِنْ الحديثِ يَتعلّقُ به وهى من الواضح قصصَ موسى كَانَت مكتوبُة ثانيةً.

 

التعبير المماثل القرآن 5 : 75 و3 : 144 يُشيرُ بأنّ محمد و ابن مريم السيد المسيح هم واحد في "الدين الذي خلت من قبله الأديان (أَو هم؟ )". ربما "الدين الذي خلت من قبله الأديانَ" غير قابل للقسمةُ، ويَصِفُ ان مريم السيد المسيح ومحمد إثنان ببساطة مِنْ سماتِ نفس الشيءِ (وبمعنى آخر :  دين)، على الأقل واحد منهما (محمد أَو محمد) هالكُ (3 : 144)، الآخر (السيد المسيح)، إلهى. هذه تُوضّحُ كَيفَ كلمةَ الله تَتكلّمُ عن السيد المسيح الرجل في الشخصِ الثالثِ بنفس الشروطِ كمحمد.

 

إنها حقيقة أن بَعْض السلطاتِ تَدْعو نفسها "محمد" موجودة بين عرائسِ رسول الله وهو أرسلَ الرسائلَ إلى بيزنطة و الصين (البرهان التأريخي المستقل الوحيد مِنْ وجودِه يُوْجَدُ في:

http://www.islamicresources.com/member/modules.php?name=Sections&op=listarticles&secid=5

 

الكتابات على القلاعِ العربيةِ تبين هذه الكلمةِ أيضاً تُستَعملُ للإشارة إلى السلطةَ، لَكنَّه واضحُ أيضاً بِأَنَّ هذه الحكومةِ لَيستْ خالدةَ (القرآن 3 : 144)

 

هو واضحُ مِنْ القرآن 17 : 79 أن الرفع للحالة المحمدية هو الهجدف النهائيُ لأيّ  مرسل. يَعْني أحمد المُحامي بالتأكيد و محمد (القرآن 3 : 144, 33 : 40, 47 : 2, 48 : 29) ومحمودان (القرآن 17 : 79) بالطبع تعبر عن علاقة إلى أحمد، لكن لَرُبَّما فيها فروق دقيقةُ مختلفةُ عما نتوقعه من الكلمات التي ليس لها مكافئُ ملائمُ في اللغةِ الإنجليزيةِ.

 

يسوع (أو بالأحرى ببساطة جيس؛ الآن عيسى) الاسمُ الذي يَعطيه القرآنَ إلى الرجلِ الأولِ الذي كَانَ قادر على عَيْش دورِ خلاص الله. كخلاص الله (يهوشع في العبريِ لِذلك يشوع) يسوع (السيد المسيح) كَانَ مبشر بالمعزى أو ِنْ المُحامي أَو أحمد (الذي دعى من الجاهلَين سحراً مجرّداً والذي نَعتقدُ أنه القوَّةَ في الحقيقة). يسوع هو باكورة لكن ما كَانَ الباكورة الوحيدَة .   الباكورة هى الكنيسةَ المُعَمَّدةَ. نحن يُمْكِنُ أَنْ نَرى بأنّ معنى الاسم محمد مرادفُ في الحقيقة لأى لقب قَدْ يُعطي إلى الواحدِ الأكثر موهبة بين الثمارِ الأولى. هكذا يسوع كَانَ في الحقيقة أول محمد، ونحن نَرى محمد يَدْخلُ حيّز التنفيذ كتعبير جَماعي لجسمِ الكنيسةِ. لكن في النهاية هو قدرُ كُلّ المرسلين للوُصُول للحالة المحمدية.

 

إنّ المشكلةَ بأنّه لا يُمكنُ أَنْ يَكُونَ شخصاً واحد مالم هو يسوع أَو عيسى، السيد المسيح (القرآن 3 : 144 + 5 : 75 + 61 : 6)، لَكنَّه لا يُمكنُ أَنْ يَكُونَ يسوع بسبب القلاعِ والرسائلِ المذكورة أعلاهِ. هكذا هو يَجِبُ أَنْ يَكُونَ جسماً موثوقاً لأكثر مِنْ شخص واحد. لكن ما هو كيان السلطةِ المرادفُ لابن مريم السيد المسيح و يَوجِدُ بين كُلّ جيل لحد الآن، مثل كُلّ جيل يَمُوتُ ويَتوفّى؟

 

نَعتبرُ ان " الحواريين" في القرآن 23 : 51 تشير إلى سلطةِ "محمد" بإِنَّنا نَبْحثُ عنهم. هذه السلطةِ تماماً مثل الرسل المذكورين 1 كورنثوس 12 : 28 كالسلطة الأعلى في الكنيسةِ. الـ12 مَع ابن مريم السيد المسيح (يوحنا 17 : 22)، رغم بإِنَّهُمْ هالكون أيضاً وقَدْ يَتحلّلونَ، يَمُوتُون، يقتلون، أَو يَكُونُ مُؤَسَّسينَ.

 

هو واضحُ جداً مِنْ القرآن 3 : 144 ان محمد و ابن مريم السيد المسيح "دين خلت من قبله الأديانَ" و ان كلا بهذا العنوانِ لا شيءَ إضافةً إليه. هو واضحُ أيضاً ان موتُ مثل هذه الباكورة لَنْ يُعتَبرَ مشكلة لأن "الدين الذي خلت من قبله الأديانَ " هو خالدُ، بالرغم من أن القديسين الفرديينِ الذي يُشكّلونَ هذه السمةِ الخالدةِ هالكين جداً حتى يوم القيامة. هكذا زعماء الكنيسةِ هم الجهاز التنفيذي الذي يَحْملُ القوَّةَ وسلطةَ الله كقوَّة الروحِ القدس أَو المُحامي. لِذلك، القيادة فُهِمتْ دائماً كالإثنا عشرَ. هذا التقليدِ شائع عند كلا الإسلام و الكنائس المحافظة على السّبت يَستمرّانِ بمُبَارَكَة ولِماذا إثنا عشرُ إستعملَ لذا في أغلب الأحيان في تشكيلِ كنائسِ الله ويَنطبقانِ حتى اليوم. عِنْدَنا مجلسُ الشيوخِ وهم عادة إثنا عشرَ في الصميمِ ويُمدّدونَ إلى المجموعاتِ الوطنيةِ في ذلك التركيبِ.

.

تَتعاملُ الكتب المقدّسةُ مع جسمِ القبائلِ الإثنتا عشْرة. تلك القبائلِ تُؤسّسُ أيضاً في الإثنا عشرَ مِنْ قبائلِ إسماعيل، وسوية يُشكّلونَ دائرةَ داخليةً وخارجيةَ مِنْ المجلسِ، بذلك يَنْسخُ الشيوخَ الـ24 وعروشَهم مِنْ السلطةِ في السماواتِ. تلك القبائلِ تُخصّصُ المنتخبون كملوك وكهنة و أن المنتخبون يشكلون الـ144,000 والتعددَ العظيمَ الذي يُرافقِهم، اي الكنيسةُ. إنّ الختمَ هو الأرضية المشتركةُ بينهم التي تجعلهم جسم السيد المسيح خلال الروحِ القدس.

 

 

الفصول الـ114 في 26 مِنْ تصريحاتِ الإسلامِ وُضِعتْ أمام الإثنا عشرَ كحواريون و فيهم روحِ النبوءةِ إستقرّتْ؛ التصريحات هكذا أعطتْ أختامَ سلطةِ الكنيسةِ كمذهب.

 

إنّ التعليقاتَ أَو التصريحاتَ كالتّالي :

 

عيلامي

هناك 6 مِنْ تعليقاتِ النَصِّ دَعا عيلامي. هي المجموعةُ الوحيدةُ حيث اسمُ الربوبيةَ (رَأى ربما كأبّ أبدي كما فى أشعيا 9 : 6 وأيضاً حيث أنَّ اسمي فيه) يُوجّهُ اوصية لنا كطفلها بعد فترة قليلة من التَحَدُّث عن لقمان.

 

عيلاميوسو

هناك واحد مِنْ تعليقِ عيلاميوسو

.

عيلار

هناك 5 مِنْ تعليقاتِ عيلارا.

 

عيلامرا

هناك واحد مِنْ تعليقِ عيلامرا.

 

كاهيياسو

إنّ تعليقَ كاهيياسو الوحيدُ حيث أنَّ اسم الله أعطىَ بثبات كالرحمة بدلاً مِنْ القوَّةِ.

 

طاهو

هناك واحد وحيد مِنْ تعليقِ طاهو.

 

تويسيمي

هناك إثنان مِنْ تعليقاتِ تويسيمي.

 

تويسي

هناك واحد مِنْ تعليقِ تويسي.

 

يوسي

هناك واحد مِنْ تعليقِ يوسي.

 

س (سمعان)

هناك واحد مِنْ تعليقِ س .

 

حامي ويسيقا

هناك 6 مِنْ تعليقاتِ حامي. إحدى هذه التعليقاتِ أيضاً يسيقا.

 

 

الواحد الأخيرة هو تعليق على القرآن، من المحتمل كالقرآن. هو ملائمةُ نهائيةُ جداً ويَبْدو لكي يُعتَبرَ كلمة أخيرةَ لله للتجميعِ المنزّلِ، الذي، بالرغم من أنه غير منهيِ، أَسّسَ مكانَه في النانسياري أَو كنيسة الله. الفصل ن (68) لَيسَ  حرف لكن، بينما هو ما زالَ يُعلنُ، بقية الكلمة نون تعنى محبرة، وفي بَعْض نسخِ القرآنِ التي هي ما زالَتْ مُتَهجّيةُ في ثلاث احرف؛ لِذلك هو لا يُمْكن أنْ يُعتَبرَ كأحد الأختامَ.

 

هكذا نَرى بأنّ القرآنَ هو تعليق على الكتاب المقدّسِ من كنائسِ الله.   لإختِبار تلك النظريةِ نحن سَنَفْحصُ الكلماتَ الفعليةَ الآن للنَصِّ ونَضِعُها كُلّها في السياقِ مع الناموس والشهادةِ، التى عليها ينبغى أن تقاس (أشعيا 8 : 20). إذا تصريحاتِ القرآنِ لا تَتوافقُ مع الناموس والشهادةِ اذن القرآن يَفْشل كشهادة مُلهَمة لمختارين الله. كما نحن سَنَرى، هو لا يَفْشلُ؛ بالأحرى، عندما أعادَ بشكل صحيح ووضّحَ، هو تعليقُ مضبوطُ على الكتاب المقدس و يبين موقعَ كنائسِ الله في الشرق الأوسطِ في القرن السابعِ من العصرِ الحاليِ.

 

 

 

 


q