كنائس الله المسيحية

 

 

 

[117 ]

 

 

الرّوح القدس

 

( طبعة 3.2 19940515-20010527 )

 

 

الرّوح القدس يُشْرَح بالتّفصيل . النّزاعات الأصليّة بخصوص عمليّة الرّوح و الطّلب في الأدلّة فُحِصَتْ . الرّوح أُظْهِرَ للكون قدرةً اللّه و ليس شخص . الطّريق الّذي فيه يشتغل الرّوح رُئِيَ للكون العامل المجيز للمنتخب لكون الوهيم أو ثيوي بينما (كما) تنافست الكنيسة المبكّرة و كزكريا 12:8 يمسك . هذا الورق مركزيّ إلى تفاهم للألوهيّة./

 

 

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 1994, 1995, 1997, 1998, 1999, 2000 Wade Cox)

(Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 

 

 

 

الرّوح القدس

ملاحظة عيد الحصاد

 

في عيد الحصاد هو مناسب أننا نعتبر عدد من المسائل . يمكن أن نرسم بعض ملاحظات مهمّة جدًّا من الأعمال ال2 الّذين سيبيّنون الطّريق الصّحيح لملاحظة عيد الحصاد.

 

الأعمال 2:1 21 و عندما جِيءَ يوم عيد الحصاد تمامًا، هم كانوا جميعًا بالإجماع في مكان واحد . 2 و فجأة هناك جاء صوت من الجنّة اعتبارًا من ريح عظيمة مسرعة، و ملأ كلّ البيت حيث كانوا يجلسون . 3 و هناك ظهر إليهم مشقوقون الألسنة مثل اعتبارًا من نار، و جلس على كلّ منهم . 4 و هم مُلِئُوا جميعًا بالرّوح القدس، و بدءوا في تكلّم مع اللّغات الأخرى، بينما (كما) أعطاهم الرّوح كلام . 5 و كان هناك مسكن في يهود القدس، الرّجال الورعون، خارج كلّ دولة تحت الجنّة . 6 الآن عندما أُشِيعَ هذا، المجموعة جاءت معًا، و كانوا محيّرة، لأنّ أنّ كلّ رجل سمعهم يتحدّث في لغته . 7 و هم أُذْهِلُوا جميعًا و تُعُجِّبُوا، يقول أنّ واحد إلى آخر، يرى، ليس كلّ هؤلاء الّذي تتحدّث جاليلاينز ؟ 8 و كيف يسمع نحن كلّ رجل في لغتنا، أين نحن كنّا متحمّلين ؟ 9 بارثيانز، و ميديز، و الاميتيز، و السّكّان في بلاد الرّافدين، و في جداي، و كابادوسيا، في بونتوس، و آسيا و 10 فريجيا و بامفيليا، في مصر، و في أجزاء ليبيا عن سيرين، و أغراب روما، اليهود و مهتدون، 11 كريتيز و أرابيانز، فعلاً نسمعهم يتحدّثوا في لغاتنا الأعمال الرّائعة لللّه . 12 و هم أُذْهِلُوا جميعًا، و كانوا مذبذب، قول واحد إلى آخر، ماذا مينيث هذا ؟ 13 آخر الّذي يسخر قال، هؤلاء الرّجال ممتلئون بالخمر الجديد . 14 لكنّ القضيب الّذي يقف بالأحد عشر، رفع صوته، و قال إليهم، أنت رجال جداي، و جميعًا أنت ذلك يقيم في القدس، كن هذا المعروف إليك، و يستمع لكلماتي : 15 لهؤلاء غير مخمورون، كأنت يفترض، يرى هو لكنّ الساعة الثّالثة لليوم . 16 لكنّ هذا هو ذلك الّذي تُحُدِّثَ من قبل النبيّ جعيل، 17 و سيحدث في الأيّام الماضية، اللّه سيث، سأتدفّق من روحي على كلّ اللّحم : و أبناءك و بناتك سيخمّنون، و شبابك سيرون الأحلام، و رجالك المسنّون سيحلمون الأحلام : 18 و على خدمي و على سيحكي خادماتي في تلك الأيّام من روحي، و سيخمّنون : 19 و سأظهر المعجزات في الجنّة فوق، و أوقّع عند الوصول الأرض أسفل، الدّم، و النّار، و بخار الدّخّان : 20 شمس ستُحَوَّل إلى الظّلام، و القمر في الدّم، قبل أن يجيء ذلك اليوم الملحوظ و العظيم من الرّبّ : 21 و سيحدث، ذلك من سيسبّ على اللالرّبّ سيُنْقَذ . ( كيه جيه في).

 

ذلك النّصّ لديه عدد من العناصر فيه . أوّلاً، سنفحص المقطع 1.

 

الأعمال  2:1 و عندما جِيءَ يوم عيد الحصاد تمامًا، هم كانوا جميعًا بالإجماع في مكان واحد

 

يظهر أن هناك مجلس إجباريّ للكنيسة في عيد الحصاد . إنّها وليمة حيث نُتَطَلَّب للذّهاب بعيدًا و يُتَجَمَّع بالإجماع في مكان واحد . لذا، ليس مسألة الاحتفاظ به في البيت، إلّا إذا كان سنة عشر ثالثة عندما قد نحتفظ بالوليمة في البيت . نحن نُتَطَلَّب من قبل اللّه لنكون في عيد عيد الحصاد في المكان حيث سيختار في نفس الطّريقة كالوليمتين الآخرتين، أي خيام الاجتماع و عيد الفصح، اُحْتُفِظَ و لن نبدو فارغين ناول ( تثنية. 16:16).

 

 

 

و يقول متى يوم عيد الحصاد جِيءَ تمامًا .بعبارة أخرى، هناك عنصران إلى عيد عيد الحصاد، أي السّبت المقدّس و يوم عيد الحصاد . عندما جِيءَ تمامًا هم تُجُمِّعُوا جميعًا معًا . بعبارة أخرى، من السّبت المقدّس هم كان يجب أن يُتَجَمَّعُوا معًا في عيد عيد الحصاد . ربّما هذا مفهوم السّبت الثّاني بعد الأوّل ( ديوتيروبرو ساباتون ) للوقا 6:1 .

 

من مراعاة الكنيسة الصّحيحة لعيد الحصاد ( هذه المراعاة الأولى لعيد الحصاد ككنيسة ) الرّوح القدس دخلهم بالقوّة الكبيرة . كانوا قادرين أن يتكلّموا في اللّغات و كانوا قادرين أن يعملوا في المصطلحات المتنبّئة و أن يستخدموا الرّوح القدس أو يُسْتَخْدَمُونَ للرّوح القدس . هو قد يُقَال أن مراعاة خطأ لعيد الحصاد تحدّد قدرة الكنيسة لتُسْتَخْدَم للرّوح القدس، تنشأ من الطّاعة و الرّغبة.

 

 

 

عندما بدءوا في التّكلّم في اللّغات و يُسْتَخْدَمُونَ للرّوح القدس، بعض من زيارة اليهود تلك الّتي كانت تستمع قالت أنهم اعتقدوا أنّهم كانوا مشروبين . أجاب بيتر هو لكنّ الساعة الثّالثة لليوم ( ف. 15). بعد أن يخبرنا متى كان قدّاس عيد الحصاد أندرتيكين. الساعة الثّالثة لليوم السّاعة 9 في المورنينج. لذلك، قدّاس عيد الحصاد يجب أن يبدأ السّاعة 9 صباحًا و يجب أن نأخذ الخطوات لضمان أن جميعنا في الوضع في يوم السّبت المقدّس حتّى يمكن أن نتولّى قدّاس عيد الحصاد السّاعة 9 صباحًا الّذي أو ماذا ثمّ الرّوح القدس الّذي دخل الكنيسة في عيد الحصاد ؟ كيف يتعلّق باللّه ؟

 

الورق التّمهيديّ

 

قد تعاملنا مع أوّل جانبين للمفاهيم المجسّدة في الألوهيّة، أي تلك للّه الأب، و يسوع كابن اللّه . حصل الملخّص منذ البداية على قسم من تصريحنا للمعتقدات ذلك اللّه الأب بشكل مناسب إله حقيقيّ و ذلك اليسوع ابن اللّه و أنّ هذا التّفاهم هو المطلب الأساسيّ إلى الحياة الأبديّة ( يو . 17:3).

 

 

 

الله الآب

 

الإله الأعلى للكون هو اللّه . هو الهائل، المبتكر و مساند الجنّات، الأرض و كلّ الأشياء في ذلك المكان ( تكوين 1.1، نيه . 9:6، 124:8 س.، اشع . 40:26،28، 44:24، الأعمال  14:15، 17:24،25،  . 14:7). هو وحيدًا خالد ( 1تمو . 6:16). هو اللّهنا و أبونا و اللّه و أب اليسوع ( جن . 20:17). هو أعلى اللّه ( جنرال السّاعة 14:18، 24:16 نم.، 32:8 تثن.، مك.  5:7 ) و إله حقيقيّ ( يو .  17:3، 1يو . 5:20).

 

 

 

المسيح ابن اللّه

 

يسوع الأوّل المنجب ( بروتوتوكوس ) للخلق ( كل 1:15 ) لذا بداية ( أرش ) خلق اللّه ( رؤ . 3:14). هو الأونليبورن ( مونوجين ) ابن اللّه ( متى 3:17، جن . السّاعة 1:18، 1يو. 4:9 )، تصوّر الرّوح القدس و مولود إلى العذراء، مريم بصورة غير صحيحة سمّى ماري بالإنجليزيّة ( لك . 1:26-35). هو المسيح أو المسيح ( مت 16:16، يو 1:41 )، أرسل من اللّه للكون منقذنا و المسيحنا ( مت 14:33، يو  8:42، إف .  1:7، تيط .  2:14).

 

 

من هذه المفاهيم نحن نُوَاجَه بعد ذلك بحقيقة و عمليّة الرّوح القدس . يشرحه تراينيتاريانز كثلاثة أشخاص كهيبوستاسيز اللّه على أساس مفاهيم فلسفيّة يونانيّة . أصول المفاهيم في المسيحيّة تُخْتَبَر في أرش إثباتات الشّخصيّة لخلق اللّه كالأساس ( رقم 229 ) و استعمال). دعامة المصطلح ( رقم 230 )، و أصول عيد الميلاد و عيد الفصح ( رقم 235

 

 

 

مفهوم النّموذج البابليّ الّذي دخل النّظام المقبول، هو الخداع المطلق . قد دخل المفهوم كنيسة اللّه في الأيّام الماضية بينما (كما) يبيّن المسيح . عمل المسيح التّعليقات الّتي عملها لإظهار أنه كان البداية أو أرش خلق اللّه.

 

 

 

النّفوذ شبه الرّوحيّة المبكّرة في المسيحيّة تبدأ مع كليمنت تُخْتَبَر في أرش الورقيّ لخلق اللّه كالأساس ( رقم 229 ) . نرى أن كليمنت كان صحيحًا، في ذلك اللّه، كان الأرش الحقيقيّ في أنه خلق من ملكه سوف و من ملكه سوف كلّ الأشياء خُلِقَتْ ( رؤ . 4:11). اللّه من ثمّ المبتكر، لكنّ المسيح كان أداة الخلق و هو بدايته ( انظر فوق).

 

 

 

الفكرة الّتي الحكمة الإلهيّة هي مستشار اللّه و الأوّلاً للبيينجز المخلوق من قبل اللّه، طبقًا لسالفاتور ليلا الكاتب ( كليمنت من الإسكندرية، تش. الثالث، صحافة جامعة بأكسفورد، 1971، ب. 192-230 ) سمة الفلسفة الإسكندّريّة اليهوديّة قبيل فيلو . لذا اليهود في الإسكندرية فهموا أن الحكمة كانت أوّل العناصر مخلوقة من قبل اللّه . لذا انبثق من اللّه، بكلمة اللّه ثمّ النّشأة و الكون ربطت إلى اللّه، بالحكمة كالرّوح القدس .  إنّه صوفيا الجامعة 1:4 و الكيان المخلوق الأوّل للأمثال 8:22. حكمة سليمان  9:9 تظهر أنّها تساعد اللّه في الخلق . تشير البداية إلى روح اللّه في التكوين 1:2. الكتّاب فقط قبل المسيح بصورة غير صحيحة شرحوا هذا المظهر لقوّة اللّه بينما (كما) قد استمرّ كائن و هذا الخطأ حتّى الآن كالج

الكتّاب فقط قبل المسيح بصورة غير صحيحة شرحوا هذا المظهر لقوّة اللّه بينما (كما) قد استمرّ كائن و هذا الخطأ حتّى الآن كمفهوم أن الرّوح القدس شخص . ذلك هو أصل الخطإ.

 

 

 

منطقيًّا كان الرّوح الانبعاث الأوّل للّه، لأنّ جيل المسيح و الوهيم الآخر جعلاه ضروريّ منطقيًّا لهناك ليكون في المكان المناسب آليّة لتكاملهم مع اللّه، حتّى هناك التّوحيد مطلق كوحّد بالكامل . اللّه هو المركز لجميعًا بيينجز . جميعًا بيينجز في المضيف يُرْبَط إليه من قبل الرّوح القدس . إنّه خلال الرّوح أنّ طبيعة اللّه أُرْسِلَتْ إلى جميعًا بيينجز و كلا المسيح و الباقي للمنتخب و أخيرًا كلّ النّاس . تلك هي الآليّة و إلّا إذا فهمنا أن العمليّة لا يمكن أن نفهم ماذا يحدث مع الرّوح القدس فعلاً . يحدث لأنّ قانون اللّه ينبعث من الطّيبة الثّابتة لطبيعة اللّه . لذا، لا يمكن أن يكون بينيتريان، لأنّ هناك مركزيّة مطلقة إلى الطّيبة، و تلك الطّيبة هي اللّه . في مرقس 10:18 المسيح : لماذا يسمّيني جيّد، اللّه فقط جيّد، بسبب منطق مركزيّة الطّيبة المطلقة . لا يمكن أن يكون. لدينا نظام ديثييست . التّدبّر، المنطق، يخبرنا أننا لا نستطيع 

 

قانون اللّه ينبعث من طيبة طبيعته الثّابتة

 

قانون اللّه ينبثق من طبيعة اللّه و من ثمّ يقع للأبد، بينما (كما) اللّه نفسه هو كائن ثابت أساسًا جيّد كمركز الطّيبة المطلقة . هذا يُخْتَبَر في إثباتات الشّخصيّة حكومة اللّه ( رقم 174 )، الحبّ و بناء القانون ( رقم 200 ) و أيضًا الاختلاف في القانون ( رقم 96 ).

 

 

 

تقود طيبة اللّه كلّ منّا نحو النّدم ( روم.  2:4 ) . طبيعة اللّه للطّيبة الثّابتة . يشارك الملائكة في طبيعته . من ثمّ، يصبحون ثابتين في الطّبيعة و الطّيبة الإلهيّتين . في المسيح الطّريقة هذه نفس الشيء أمس، اليوم و إلى الأعمار ( أيوناس ) ( عبر. 13:8 ) . المنتخب، بالمشاركة في الطّبيعة الإلهيّة ( 2بطر. 1:4 )، اصبح جزء من الكهنوت الإلهيّ، ذلك لميلتشيسيديك الّذي هو إنترانسميسابل ( أباراباتون ) أو ثابت إلى العمر ( أيونا ) ( عبر. 7:24 ) . المسيح قادر أن ينقذ في الكلّيّة هؤلاء الّذين يقتربون من الإله خلاله ( انظر عبر. 7:25 الإنجليزيّة اليونانيّة لمارشال متضمّنة ) . لكنّ ليس شيء العبادة، ولا اللّه أنّ الأوامر بسوف ( انظر الورق اللّه نحن العبادة ( رقم 2)).

 

 

 

لا نقترب من بناء ديثييست . نقترب من اللّه خلال المسيح و ذلك كيف نحن أُنْقِذْنَا . كلّ هؤلاء الإنجيل تُجُوهِلَ إمّا أو ميسكونستركتيد من قبل بينيتاريانز أو ديثييستس. 

 

 

 

قانون اللّه سيُتَابَع بالإيمان و ليس بالأعمال ( روم.  9:32 ) . لدينا اتّفاق جديد حيث ينشئ الرّبّ قوانينه في عقولنا و يكتبهم على قلوبنا . هو اللّهنا و نحن خدمه، نعشقه، بإبقاء قوانينه في جدًّا الطّبيعة الخاصّة بنا ( عبر. 8:10 13 ) .

( عبر 8:10 13 ) . لا نبقي القوانين لأنهم دُوِّنُوا . لا نبقيهم لأنّ هناك عقوبة في النّهاية الأخرى له . المنتخب يدخل في الموضوع حيث نريد إبقاءهم لأننا قد شربنا كثير من لطبيعة اللّه في الرّوح القدس، أنّ الرّوح القدس يضع أقدامنا على التّوالي في القانون . إنّه فقط خلال الرّوح القدس أننا نتبعهم بدون الرّغبة المتسلّطة لأنّ العقل البشريّ ( العقل الجسديّ ) هو عداوة نحو اللّه . ذلك ليس كليتش . العقل البشريّ فقط ببساطة يريد اتّباع الطّرق الّتي بعكس الطّيبة الطّبيعيّة لللّه . الرّوح القدس هو الوسائل الّتي بها حُوِّلَتْ عقولنا . نحن ثمّ اتبع الإله من الرّغبة، لأنّ حياة طبيعته فينا و هو بعكس طبيعتنا مباشرةً للذّنب . من هو اذن الرّوح القدس ؟

 

 

 

الرّوح القدس

 

الرّوح القدس ( أعمال  2:4 ) هو ذلك الجوهر أو قدرة اللّه، الّذي وعد المسيح أن يرسل إليه المنتخب ( يو . 16:7). ليس شخصًا لكنّ امتداد الطّاقة الحيّة لللّه . إنّها وسائل الّذي بواسطته نحن نصبح مشاركي الطّبيعة الإلهيّة ( 2بطر .  1:4 )، الكون ملأ مع الرّوح القدس ( أعمال  9:17، إف .  5:18 ) و لذا كلّ الأبناء للّه ( ايوب 1:6،  2:1، 38:7، روم.  8:14، 1يو .  3:1 2 ) و شركاء في ميراث مع المسيح ( روم.  8:17، .  3:29، تيطس 3:7، عبر.  1:14،  6:17،  11:9،  .  2:5، 1بطر . 3:7).

 

الرّوح يُعْطَى من قبل اللّه إلى هؤلاء الّذين يسألون ( لو 11:9 13 ) و يطيعه، يقيم في هؤلاء الّذين يدوّنون أوامر اللّه ( 1يو . السّاعة 3:24، الأعمال  5:32 ) . القدّيسون هم هؤلاء الّذين يدوّنون أوامر اللّه و لديهم شهادة اليسوع ( رؤ12:17,). 14:12

 

 

 

من 38:7 ايوب كان هناك أبناء اللّه قبل تأسيس العالم .يسوع لم يكن ابن اللّه الوحيد قبل تأسيس العالم . كانوا هناك كثير منهم . لم يكن النّجم السّاطع الوحيد قبل تأسيس العالم - كانوا هناك كثير منهم. 

 

 

 

الكثير سُمِّيَ لكنّ القليل مختار، لأنّ اللّه يعطي الوعد ذلك إذا سألناه سيعطينا الرّوح القدسه . قد أعطى الرّوح القدسه للملايين . الكثير قد فشل ببساطة، يكون نادى لكنّ غير مختار . المصطلح هو هم قد أصبحوا مثل الكلاب إلى قيئهم و داسوا على الرّوح القدس . يرجع مثل هذه النّاس إلى القيام الثّاني . لكنهم لا يُمْسَكُونَ مسئول لذلك، لأنه عُرِفَ أنهم سيعملون ذلك ( انظر أيضًا الصّحيفة أكذوبة القيام الثّالث ( رقم 166 ) ) . هم لم يُقْضَوْا، هم لم يُقَدَّرُوا . بواكير الرّوح القدس لم تُعْطَى إليهم طبقًا لروما 8.:23. هم قد أُعْطُوا الرّوح لكنّ لا يمكن أن يبقوا على الإيمان

 

 

 

الرّوح القدس هو المواسي الّذي يتصدّر خدم اللّه في كلّ الحقيقة ( يو . 14:16،17،26 ) ( لاحظ الحقيقة الوهميّة ( رقم 168 ) ) . سعتنا لفهم أنّ كلّ الحقيقة تعتمد على علاقتنا مع اللّه خلال الرّوح القدس . إنّه فقط بتطوير علاقتنا مع اللّه خلال الرّوح القدس أننا يمكن أن نفهم الإنجيل . وإلّا هو فقط كلمات . لا يفهمه ناس كثيرة لأنّ علاقتهم مع الرّوح القدس لا تكون تطوّر . ليس فقط مسألة السّلطة ( و الرّوح القدس سلطة ) . الرّوح القدس روح قوّة و هو سيُشْهَد فينا في الأيّام الماضية، كسلطة، و لعقل سليم، و لتفاهم الحقيقة . إلى ناس كثيرة الإنجيل فقط كلمات، بيكاج

الرّوح القدس روح قوّة و هو سيُشْهَد فينا في الأيّام الماضية، كسلطة، و لعقل سليم، و لتفاهم الحقيقة . إلى ناس كثيرة الإنجيل فقط كلمات، لأنهم غير مطيعون و متنامون في الرّوح القدس.

 

 

 

إنّه فقط خلال الرّوح القدس أنّ بيتر يمكن أن يقول ما عمله . لذلك المسيح قال إليه أنّ بليسد هو أنت نحس بار سايمون . فهمه لأنّ الرّوح القدس قد أعطاه له للفهم . لا يمكن أن نلوم أي شخص الّذي لم يحصل على روح اللّه . هو هو أنّ بعض النّاس لا يُسَمَّوْنَ و هم لا يُعْطَوْنَ للفهم . ينبغي أن نصلّي من أجلهم . لا ينبغي أن نضمره ضدّهم.

 

 

 

مواهب الرّوح القدس سُجِّلَتْ في 1كورينتوس 12:7 أنّ 11 و الفواكه يُوصَفُونَ في جالاتيانز  5:22 23 ( انظر الفاكهة الورقيّة للرّوح القدس ( رقم 146 ) ) . هم لا يُعْطَوْنَ بالإجراء من يو 3:34 ( آر إس في ) و روما 12:6. هو الوسائل الّتي بها يمكن أن يصبح اللّه أخيرًا بشكل عامّ من إفسس و 1كورينتوس 15:28  4:6. مواهب و فواكه الرّوح القدس لا تجيء خلال وزارة و هم لا يُرَكَّزُونَ في بناء مسلسل . بعض النّاس لديها حكم بصيرة الروح، للفهم، للتّفسيرات، للتّعاليم . بعض النّاس لديها هيلينجز، البعض لديه إيمان قادر على تحريك الجبال، أكثر لذا من أيّ ناس وضعوا في المحطّات الإداريّة . ذلك هو شيئ ما الكنيسة لم تفهم في الحكومة المسلسلة . تدمّر الحكومة المسلسلة القدرة لفهم عمليّات اللّه .

يؤكّد تراينيتاريانز أن الرّوح القدس ضمير الغائب لألوهيّة مغلقة . ذلك خاطئ . ذلك التّدريس هو تحديد قدرة الرّوح القدس للامتداد إلينا، يعمل لنا الوهيم أو ثيوي.

 

 

 

يشتغل الرّوح القدس من قبل التّعميد . يرسم الرّوح المنتخب إلى اللّه خلال المسيح ( عبر 7:25 ) . بواكير الرّوح تُعْطَى إلى الفرد في التّعميد روما 8:23، الّذي بوضوح تصرّح أن التّبنّي لا يحدث حتّى تحرّر الجسم . من ثمّ نحن مواليد ثانية لكنّ نستمرّ في النّموّ في الرّوح يوميًّا في يسوع المسيح حتّى نجيء في مجد اللّه . الرّوح القدس هو روح الحقيقة ( 1يو .  4:6، 5:6 ) و، بتحدّث الحقيقة في كلّ الأشياء، نتحوّل في يا إلهي رأسنا في كلّ الاحترامات ( إف . 4:15). لا يجب علينا أن نتحدّث كلّ الحقيقة في كلّ الأشياء . أحيانًا هو مهذّب عدم أن تحدّث كلّ الحقيقة في كلّ الأشياء على سبيل المثال إذا لا نحبّ شيئ ما عن شخص ما، بالضّرورة لا يجب علينا أن نخبرهم . ينبغي أن نبقي بعض الأشياء إلى أنفسنا . هم، مع ذلك، حقيقيّون لكنّ ربّما بعطف ليس قال . ذلك لا يستلقي بالحذف، هو الحكمة . هناك اختلاف بين الاستلقاء بالحذف و الكون مهذّب . إذا لا قلنا شيء عندما، في الحقيقة، كان ينبغي أن نقول شيئ ما نحن نكذب، لأننا أسقطنا لتحمّل الشّاهد . نحن قد لذا شهد زور بصمتنا . ذلك مهمّ . الرّوح القدس هو روح اللّه ( روم.  8:14 ) و روح الإيمان ( 2كور . 4:13)، الذي يبحث كلّ الأشياء و يعرف كلّ الأشياء ( 1كور .  2:10 11، 12:3)).

 

 

 

من ثمّة، الرّوح القدس ليس جانبًا مستقلًّا للّه ثالوثي، لكنّ الوسائل الّتي بها نصبح الوهيم . لا نصبح الوه . كان اللّه مفردًا كالوه . نصبح الوهيم أو ثيوي خلال الرّوح القدس . ذلك اختلاف ضروريّ لأنّ النّاس بوجه عامّ، بسبب تعليم مؤمن بالثّالوث، لا يفهمون أن هناك اللّه واحد، الوه، و أنّ هناك عائلة الوهيم ( انظر أيضًا التّرنيمة الورقيّة 8 ( رقم 14 ) ) .

يعتقدون أنّه سبّ لقول أننا سنصبح الوهيم لأنهم لا يفهمون ما هو الوهيم . يقول الكتاب المقدّس أننا سنصبح الوهيم ( زك . 12:8). ينقل الرّوح إلى اللّه تفاهم أفكارنا و جدًّا الكون و في المقابل يعطينا الصّفات و طبيعة اللّه نفسه.

 

يوحنا 10:34 35 يسوع أجابوهم، هو ليس كتب في قانونك، قلت، أنت آلهة ؟ 35 إذا اتّصل بهم الآلهة الّتي إليها جاءت كلمة اللّه ( و الكتاب المقدّس لا يمكن أن يُكْسَر.....).

 

مرّر الكون خلال يسوع كوسيطنا و الوهيم الوسيط، الرّوح القدس يمكّن المسيح أن يساعد، يعلّم و يواسينا و لتمكيننا أن نمارس قوّة اللّه . يعطي الرّوح إلى كلّ شخص رغبات اللّه الصفات لإفادة الجسم كما هو ملخّص في 1كورينثوس 12:7 11 . يعطينا اللّه كلّ الجوانب المختلفة و يجمعنا لصالح الكلّ . وضع اللّه كلّ شخص في المنتخب بقوّة خاصّة الّذي الآخرون بالضّرورة لم يمتلكوا . نعمل عمل جميعًا أننا أُعْطِينَا من قبل اللّه للعمل . نحن قد أُعْطِينَا ناس الهدايا المتنوّعة و مواهب و اللّه يعمله للمجد الأعظم لنا الكلّ . تستفيد الهيئة من عمليّة كلّ واحد منّا، لكننا يمكن أن نروي عمليّة الرّوح . إذا نحن لا نؤدّي الواجب بشكل فرديّ، يمكن أن نروي الرّوح القدس . نؤثّر على بعضهم البعض لأننا جسم سواء . لذا إذا نحن لا يصلّي، يصوم و عمل، نخفّض سلطتنا و ليس حكم الفرد، هو قوّة يسوع . لم يكن موسى الّذي جلس هناك بأذرعه إلى أعلى، كان لديه آرون و حور معًا دعما أذرعه . هو ليس يا إلهي الّذي يعمل هذا العمل على حدة . إنّه جميعًا منا الّذي دعم أذرع المسيح، الّذي هو موسى للمجيء . يجب علينا أن نعمل . إذا لا نعمل، لا نحقّق بقدر ما استطعنا و النّاس الأقلّ يُعَرَّضُونَ للحقيقة . من ثمّ ناس أكثر تَأَثَّرُوا على نحو معاكس و عملنا أشقّ في القيام الثّاني . ناس أكثر أُتْلِفُوا و العمل بالكامل جُعِلَ صعبًا .

 

 

إذا نحن لا نؤدّي الواجب بشكل فرديّ، يمكن أن نروي الرّوح القدس . نؤثّر على بعضهم البعض لأننا جسم سواء . لذا إذا نحن لا يصلّي، يصوم و عمل، نخفّض سلطتنا و ليس حكم الفرد، هو قوّة يسوع . لم يكن موسى الّذي جلس هناك بأذرعه إلى أعلى، كان لديه آرون و حور معًا دعما أذرعه . هو ليس يا إلهي الّذي يعمل هذا العمل على حدة . إنّه جميعًا منا الّذي دعم أذرع المسيح، الّذي هو موسى للمجيء . يجب علينا أن نعمل . إذا لا نعمل، لا نحقّق بقدر ما استطعنا و النّاس الأقلّ يُعَرَّضُونَ للحقيقة . من ثمّ ناس أكثر تَأَثَّرُوا على نحو معاكس و عملنا أشقّ في القيام الثّاني . ناس أكثر أُتْلِفُوا و العمل بالكامل جُعِلَ صعبًا . الشّياطين أيضًا بالضّرورة صَدَرُوا حكم أخفّ لأننا لا نعمل و ليس بسبب رحمتنا . إذا فشلنا أخيرًا، الشّياطين بُرِّرُوا تمامًا . ذلك هو ما هذه المعركة هي الكلّ تقريبًا - لمبرّر الشّياطين، لأنهم قد سبّوا الرّوح القدس .

الرّوح يمكن أن يُرْوَى ( 1تس 5:19 ) بالإهمال أو حزن ( إف .  4:30 ) و من ثمّ يسمح بالمكاسب و الخسائر في المنتخب . لذا نحن يمكن أن نُعْطَى الرّوح، ننمو فيه ثمّ نبدأ الممارسات، أو الآثام الّتي تحدّد قدرتنا للتّعامل مع المفاهيم . تحدّد هذه الآثام سعتنا للنّموّ، و بينما (كما) نذنب نحن نخفّض و نحزن الرّوح . يتركنا الرّوح في الإثم . كلّ واحد منّا قد سُمِحَ أن يعاني من تلك العمليّات، حيث نعرف أننا قد فقدنا القوّة في الرّوح بسبب ما يستمرّ في عقلنا. 

 

 

 

ثمرة الرّوح القدس هي حبّ من غلاطية 5:22. هذا هو الجانب الرّئيسيّ للرّوح القدس . لذلك، إذا لا نحبّ بعضهم البعض، الرّوح القدس غير واضح . ذلك هو كيف الرّوح القدس يظهر نفسه . الحبّ هو الفاكهة لأنه طبيعة اللّه . إنّه شيء إيجابيّ و لا يضرّ شيء . يجيء من طبيعة اللّه . المنتخب لديه هذا الحبّ للناس الأخرى و ذلك يصبح الحبّ المفتوح عن آخره.

 

 

 

من نشيد الأنشاد الورقيّ ( رقم 145 )، قد رأينا أن اليونانيّون لم و ربّما فلسفيًّا لم يكن من الممكن أن يفهم الحبّ المفتوح عن آخره . لم يكن مفهومًا يونانيًّا . كان لديهم حبّ جنسيّ و حبّ الأبناء . لم يكن من الممكن أن يفهموا الأبنية الأخويّة لأنّ مندهشًا ليس مفهوم يونانيّ . يجيء من النشيد الأنشاد . إنّها محاكاة حرفيّة أهاب الكلمة العبريّة ( أوهاب ) . ذلك حيث أصبحوا مفتوحين عن آخره . إنّها ببساطة محاكاة حرفيّة . لا يفهمه اليونانيّون الآن فيما يخصّ فلسفتهم، لأنهم يعتمدون على أبنية بلاتونيست و أبنية نيو-بلاتونيست، و نظامهم الدّينيّ لديه صعوبة به لأنهم يعتمدون على فلسفتهم لترجمة الإنجيل.

الرّوح هو الوسائل الّتي بها نعبد اللّه كما هو مصرّح به في فيليبي 3:3. من ثمّ لا يمكن أن يكون اللّه كشيء عبادة و لذا مساوي لللّه الأب . إذا كان الرّوح الوسائل الّتي بها نعبد اللّه الأب، كيف يمكن أنه شيء العبادة ؟ تلك عمليّة منطق بسيطة . لا يمكن أن يكون الرّوح القدس اعتدال عبادة شيئ ما و أنّ شيئ ما في حقّه . لا يمكن أن يربطنا إلى أنّ شيئ ما و الوسائل الّتي بها نحقّق العبادة و التّفاعل مع شيئ ما و ذلك الكائن نفسه في الإحساس المطلق و متساوي و منفصل كشخص . إنّه أحمق منطقيًّا أن تقترح أن للكون الحالة . يجب علينا أن نعبد الوسائل الّتي بها نعبد الشّيء . يصبح الوسائل و الشّيء . الرّوح القدس في الحقيقة قوّة تمكّن المسيح.

 

 

 

يعمل اللّه يا إلهي أب خالد ( اش. 9:6، قارن أيضًا أشعياء الورقيّ  9:6 ( رقم 224 ) ) الّذي منه هناك كثير فاثيرهودز في الجنّة و على الأرض ( إف . 3:15). كلّ هؤلاء فاثيرهودز أو العائلات يُسَمَّوْنَ الله الأب الّذي هو السّبب الّذي نحنيه قبل اللّه الأب، عشقه ( إف . 3:14-15).

 

 

 

يمكن أن نختبر هذا المفهوم في 89:25. التّرنيمة في المزامير 89 نتكلّم عن مجلس القدّيسين و المقدّسين . 25 محادثةً للمقطع عن ديفيد خادمه حيث قد دُهِنَ. 

 

من المقطع 20 : قد وجدت لديفيد خادمي، بزيتي المقدّس قد دهنته. 

 

ال24 للمقطع : و خلال اسمي قرنه سيُعَلَّى.

 

من المقطع 25 : سأضع يده على البحر، ساعده الأيمن على الأنهار 

 

ال26 للمقطع : و سيطلق إليّ، أنت أبي، اللّهي، الصّخر، منقذي . ال27 للمقطع : أيضًا سأعيّنه بكري، الأكثر ابتهاجًا في ملوك الأرض .

مفهوم اللّه كان الأب معروفًا في العهد القديم، لكنّ ذلك هو مفهوم آخر حيث كان الأبٌ كلاهما لللّه الأبً و هو قد اِمْتَدَّ إلى المسيح خلال أشعياء  9:6. و هناك كثير فاثيرهودز في الجنّة و الأرض ( إف .  3:15 ) و كلّ هؤلاء فاثيرهودز أو العائلات يُسَمَّوْنَ لللّه الأب الّذي هو السّبب الّذي نحنيه قبل اللّه الأب الّذي يعشقه من إفيسيانز السّاعة 3:14 15 . نعمل الرّوح القدس من جانب لآخر هذا.

 

 

 

كان المسيح البكر أو فيرستبيجوتين الخلق . له كلّ الأشياء خُلِقَتْ في الجنّة و على الأرض، المرئيّة و الغير مرئيّة، سواء عروش أو أملاك أو إمارات أو سلطات، كلّ الأشياء خُلِقَتْ خلاله و له . المسيح قبل كلّ الأشياء و فيه كلّ الأشياء تتماسك ( كو 1:16-17). لكنه كان اللّه الّذي ولّده و الّذي مصمّم أنّ الخلق يتواجد و يعيش في المسيح . لذلك، المسيح ليس اللّه في أيّ إحساس ذلك اللّه الأب هو اللّه و من وحيدًا خالد ( 1تيم .  6:16 ) التّواجد في الأبديّة الثّابتة . ليس الكيانات الّتي خُلِقَتْ من قبل المسيح هنا ( انظر الصّحف فعل الخلق و تضحية المسيح ( رقم 160 ) و حكومة اللّه ( رقم 174 ) . يخلق اللّه بسوف و المسيح ينظّم البناء.

 

 

 

المنتخب نُودِيَ رائع إلى حياة خدمة و تفاني . الكثير سُمِّيَ لكنّ القليل كان مختارًا ( مت. 20:16; 22:14). كان المنتخب المختار، بينما (كما) كان المسيح المختار لللّه ( لو . 23:35). المنتخب اُخْتِيرَ من قبل المسيح ( يو . 6:70، 15:16،19 ) تحت اتّجاه اللّه ( 1بط . 2:4). يعطينا اللّه لليسوع . لن يفقد المسيح أي شخص، من جميعًا الّذي أُعْطِيَ إليه من قبل اللّه الأب، لكنه اللّه الأب الّذي يعطينا للمهديّ المنتظر، ليس المسيح الّذي يختارنا . هو يشجّع على الكلامنا تحت الاتّجاه من الأبٍ.

 

لمساعدتهم، المنتخب أُعْطِيَ تفاهم ألغاز اللّه . كان الرّوح القدس الآليّة الّتي بها أُعْطُوا لفهم ألغاز اللّه و السّماء ( مل. 4:11). لحكمة اللّه يُتَحَدَّث في لغز ( 1كور .  2:7 ) الذي/التي يُشْرَح من قبل خدم اللّه ( 1كور . 2:7; 15:51). لمشيئة اللّه يُشْرَح كلغز ( إف .  1:9 ) أيّ اللّه أعطى إلى خدمه بالاعتراف . أكثر، اللّغز في إشراف المسيح خلال المنتخب . كتب بولس:

 

إفسس 3:2 6 .. . الّذي يفترض أنّك قد سمعت عن إشراف رشاقة اللّه الّتي أُعْطِيَتْ إليّ لك، كيف اللّغز جُعِلَ معروفًا إليّ بالاعتراف، بينما (كما) قد كتبت بريفلي. عندما قرأت هذا يمكن أن تدرك ضوئي في لغز المسيح الّذي لم يُجْعَل معروف إلى أبناء الرجال في الأجيال الآخرين بينما (كما) قد كُشِفَ إلى حواريّيه و أنبياءه المقدّسين الآن بالرّوح، ذلك، كيف الأشخاص غير اليهوديّ هم ورثة رفاق و أعضاء نفس الجسم و مشاركو الوعد في يسوع المسيح خلال الجوسبيل. ( آر إس في ) لذا هو الرّوح الّذي يعمل عرف كلّ الألغاز للّه و المسيح و يرسم إين. الأشخاص غير اليهوديّ لكنّ ليست هو اللو. القانون يصبح واضحًا من الرّوح .

 

الرّوح من خلال الثالوثية

 

فصل الثالوثية اللّاهوتية عما يسمّى باقتصاد الخلاص في تجسّد يسوع . إكونوميا الكلمة يعني، أساسًا، تجسّد اليسوع و كيف اللّه أظهر نفسه خلال تجسّد اليسوع . كان اللّاهوت المنطق المشترك في ميتافيزيقا التّجسّد و ميتافيزيقا عمليّة اللّه، أي بناء الكائن ( أو، لوجود اللّه ) . كلُوحِظَ في الورق تطوير نموذج نيو-بلاتونيست ( رقم 17 )، لاكجنا ( اللّه للولايات المتّحدة : الثّالوث المقدّس و الحياة المسيحيّة، هاربر، سان فرانسيسكو، 1991 )، في التّعامل مع تطوّر مذهب الثّالوث المقدّس و انفصال اللاهوت من خطّة الخلاص ( أو اللّاهوت الخلاصيّ ) كما هو مكشوف في تجسّد المسيح، لاحظ أن لاهوت كابادوسيانز الموجّه في اتّجاه الّذي أكثر ساهم في انفصال الاقتصاد و اللّاهوت . هذا المسار، أو المنهج، أدّيا إلى ال:

 

عبر نيجاتيفا سيودو-ديونيسيس و، أخيرًا، إلى لاهوت جريجوري من بالاماس ( فصل 6).

 

في الغرب اللّاتينيّ، في الفترة فورًا بعد نيكاي، رجال الدّين مثل هيلاري من بواتييه و، ربّما إلى درجة شديدة، مارسيلس من أنسيرا، احتفظ بالعلاقة بين الهيبوستاسيز الإلهيّ و اقتصاد الخلاص . بدأ أوغسطين طريقةً جديدةً كلّيّة . لم يعد كانت نقطة بدايته ملكيّة الأبٍ لكنّ الجوهر الإلهيّ تقاسم بالتّساوي من قبل الثّلاثة أشخاص [ التّشديد أضاف ] . بدلاً من التّحرّي عن طبيعة ثيولوجيا بينما (كما) يُكْشَف في تجسّد المسيح و التّأليه بالرّوح [ التّشديد أضاف ]، أوغسطين سيتحرّى عن آثار الثّالوث المقدّس ليُوجَد في روح كلّ إنسان . سعي أوغسطين لمقارنة سيكولوجيّة لعلاقات الإنتراترينيتريان سيعني أن مذهبًا مؤمن بالثّالوث بعد ذلك سيكون معنيًّا بالعلاقات الدّاخليّة إلى الألوهيّة، انفصل مما نعرف اللّه خلال تشج

[ التّشديد أضاف ] . بدلاً من التّحرّي عن طبيعة ثيولوجيا بينما (كما) يُكْشَف في تجسّد المسيح و التّأليه بالرّوح [ التّشديد أضاف ]، أوغسطين سيتحرّى عن آثار الثّالوث المقدّس ليُوجَد في روح كلّ إنسان . سعي أوغسطين لمقارنة سيكولوجيّة لعلاقات الإنتراترينيتريان سيعني أن مذهبًا مؤمن بالثّالوث بعد ذلك سيكون معنيًّا بالعلاقات الدّاخليّة إلى الألوهيّة، انفصل مما نعرف اللّه خلال المسيح في الرّوح ( لاكجنا، البنس . 44). يؤدّي إلى الصّوفيّة ( قارن فصل الصّوفيّة 1 الورقيّ الّتي ينشر الألغاز البابليّة ( _ نو. ب7 1 ) ) . الرّوح هو الوسائل الّتي بها نصبح اللّه ( الوهيم ) . الرّوح هو الوسائل الّتي بها أصبح المسيح اللّه ( الوهيم ) . تراينيتاريانز ملتزم بمبدإ الرّوح، لأنهم يبحثون عن الإله في الرّوح و يحاولون الكون مساوون لللّه الأب، الذي/التي هم ليسوا و أبدًا يستطيع يكون، ولا يستطيع أيّ منّا في أيّ وقت بي. لا، من فيلبي 2:6، نحاول فهم المساواة مع الأبٍ، بينما (كما) لم يحاول المسيح فهم أيّ مساواة معه .

فيليبي 2:6 الّذي، رغم أنه كان على شكل اللّه، لم يعدد المساواة مع اللّه شيء ليُمْسَك، ( آر إس في).

 

لاهوت لاتينيّ القرون الوسطى تبع أوغسطين و انفصال اللاهوت من اللّاهوت الخلاصيّ أو الاقتصاد ( وسائل اللّاهوت الخلاصيّ ببساطة خطّة الخلاص ) . البناء بالكامل أصبح مورّط في الأفلاطونيّة المحدثة و الصّوفيّة. 

 

 

 

التّرميز المهمّة للاكجنا هي ذلك، من أوغسطين، مملكة الأبٍ كانت عظيمةً لم يعد . افترض الثّالوث المقدّس المساواة الثّانية . كانت هذه الدّرجة الثّانية الّتي تنتج من التّأكيد الخاطئ لأبديّة ثانية . يجب على بينيتاريانز / تراينيتاريانز أن يؤكّد الأبديّة الثّانية - ثمّ هم يؤكّدون المساواة الثّانية بين بيينجز . الرّوح القدس يُدْخَل هناك في أيّ شكل رُغِبَ و هو ثمّ الثالوثية الشّامل . كان الافتراض الصّحيح مفهوم إيضاح الألوهيّة في كلّ فرد، أي عمليّة الأبٍ بواسطة الرّوح القدس الّذي انبعث منه خلال اليسوع . إنّه الشّيء الوحيد هم لم يسيئوا فهم .  هذا الاتّجاه خلال اليسوع مكّن المسيح أن يتابع و يوجّه الفرد وفقًا للسوف لللّه الّذي عاش في كلّ من المنتخبين . المسيح لم يكن أصل الرّوح القدس . كان مساعده الوسيط . عمل لللّه بينما (كما) دائمًا قد عمل لو وفقًا للسوف لللّه . لكنّ لم يكن اللّه . الثالوثيين فقد أثر هذه الحقيقة إذا، حقًّا، فهموا في أيّ وقت فعلاً المسألة . بينما يقول لاكجنا ال:

 

لاهوت اللّه الثالوثي بدا مُضَافًا إلى تفكير ذلك الّذي اللّه ( البنس . 44).

رجال الدّين اليونانيّون تطفّلوا على لاهوت اللّه الثالوثي . هذا هو النّظام القديم، و لا شيئ للعمل بالإنجيل أو المسيحيّة . أضافوا هذا اللّاهوت له . اللّاهوت أساسًا أساء فهم الرّوح القدس و دمّر أو حدّد قدرتنا لفهم عمليّات الرّوح القدس.

 

 

 

هذا المتكلّف أساسًا الطّريقة الّتي بها المسيحيّون صلّوا . لم يكن من الممكن أن نستخدم الرّوح القدس في نفس الطّريقة كالوسائل لعبادة اللّه، لأنّ لدينا الرّوح القدس هناك كشيء عبادة . يصبح نفسه شيء العبادة . كيف يمكن لنا أن نعبد شيئ ما الّذي خلالنا ؟ إنّه أحمق منطقيًّا . يصبح النّرجسيّة . إنّها عبادة ذاتيّة، لأنّ الرّوح القدس في كلّ منّا . ذلك، لم يعد يصلّون للأبٍ وحيدًا باسم الابن بينما (كما) يوجّه الإنجيل ( من متى. 6:6،9، لو. 11:12 ) عشق الأبً ( يو. 4:23 ) لكنّ إلى الأبٍ، الابن و الرّوح القدس . ذلك هو الاختلاف الجوهريّ . تراينيتاريانز اُلْتُزِمَ أن يقول أننا نسأل هذا باسم الأبٍ و الابن و الرّوح القدس . هم لا يصلّي كالمسيح علّم نحن للصلاة - أي شيئ تطلب الأبً في اسمي هو سيُعْطَى أنت . نصلّي للأبٍ .  علاقتنا واحد على واحد مع الأبٍ . إنّه خلال الرّوح القدس و نسأله باسم مدرّسنا، المسيح، سيّدنا، ديكتاتورنا، لكننا لا نصلّي له و لا نعشقه و هذا ليس الكون غير تقيّ.

 

أكثر، السكولاستاكس طوّر ميتافيزيقا لاهوت نفسه . لكنّ الصّرح بالكامل بُنِيَ في تجاهل أو معالجة الكتاب المقدّس . لذلك تراينيتاريانز لا يخاطب كلّ نصوص الكتاب المقدّس على موضوع و يخطئ في التّرجمة و يحرّف النّصوص الأساسيّة الأخرى و يتجاهل تلك اللّواتي أبدًا لا يمكن أن يتغيّروا . لكنّ نظامهم على أساس الصّوفيّة و الأفلاطونيّة . يصرّح لاكجنا أن:

 

كابادوسيانز ( و أيضًا أوغسطين ) ذهب إلى حدّ بعيد بعد التّفاهم القدسيّ لاقتصاد بتحديد علاقة اللّه إلى الابن ( و الرّوح ) في مستوى الإنتراديفاين ( البنس . 54). ذلك الّذي اللّه تواجد كأوسيا في ثلاثة هيبوستاسيس. مختلف قد رأينا أن أوسيا المصطلح الأفلاطونيّ و هيبوستاسيز المصطلح المتماسك يعنيان أساسًا نفس الشّيء ( انظر أرش إثباتات الشّخصيّة لخلق اللّه كالأساس ( رقم 229 ) و المنتخب كالوهيم ( رقم 1 ) ) . إنزال الرّوح إلى العمليّة في مستوى الإنتراديفاين يعني أن المنتخب لا يمكن أن يشارك في طبيعة اللّه أبدًا بينما (كما) يشارك المسيح في ذلك الناتري. هذا التّأكيد بعكس سكريبتري. المنتخب فعلاً يشارك في الطّبيعة الإلهيّة ( 2بطر. 1:4 ) . السّبب هذا أُكِّدَ أنه ديسيبشن. شيطانيّ هو عُمِلَ لقطع علاقتنا مع اللّه و لإيقافنا عن تطوير علاقتنا مع اللّه في نفس الطّريقة كان لدى ذلك المسيح علاقته مع اللّه خلال الرّوح القدس، حتّى يوقفنا عن الشّركاء في الميراث الملائمين مع المسيح . إذا لم نفهم نفس العلاقة مع اللّه خلال الرّوح القدس كما فعل المسيح، لا يمكن أن نكون شريك في ميراث معه . يعني الشّريك في الميراث أننا نرث نفس الشّيء . كيف يمكن أننا شريك في ميراث مع شخص ما الّذي لبناء مختلف كلّيّة لكائن ؟ كيف يمكن أننا شريك في ميراث مع اللّهنا ؟ إنّه مجنون . قد وصل هذا التّفكير إلى المرحلة في قرن العشرون حيث قد عاد موداليزم القرن الثّاني بين حتّى الكنائس المحتفظة للسّبت المقدّس إلى درجة أن الادّعاء عُمِلَ الّتي يسوع هو اللّه - كذلك الّذي كائن . ذلك ينشأ من أتيس اللّه.

 

 

 

في إفسس 1:22 اللّه وضع كلّ الأشياء تحت أقدام المسيح و عمل له رأس دونًا عن كلّ الأشياء إلى الكنيسة ( ذلك لنا ) . رفع اللّه المسيح:

 

من الهو و ميّت جعله يجلس في ساعده الأيمن في الأماكن الرّائعة، بعيدًا قبل كلّ شيء قاعدة و سلطة و السّلطة و الهيمنة، و فوق كلّ اسم الّذي سُمِّيَ، ليس فقط في هذا العمر لكنّ في ذلك الّذي هو المجيء، و قد وضع كلّ الأشياء تحت أقدامه و قد عمل له الرّأس على كلّ الأشياء للكنيسة الّتي هي جسمه، إرضاءه الّذي يملأ بشكل عامّ . ( آر إس في).

 

المسيح من ثمّ أعطى السّلطة على كلّ اسم، بينما (كما) يشكّل الاسم نفسه السّلطة . هو أُعْطِيَ سلطة على كلّ الأشياء حتّى قد تجيء الكنيسة في ميراثها خلال المسيح الّذي فيه أقام إرضاء الألوهيّة بالكامل ( كو 2:9). ترجمت هذه الكلمة الألوهيّة هنا اللّه معنى الثيوتيتوس أو حالة الكون اللّه . الآن ثير يقول أن اللّه ( ثيوت ) يختلف عن اللّاهوت ( ثييوت ) بينما (كما) يختلف الجوهر عن الصّفة أو الصّفة ( ثير، البنس . 288). المعنى هنا هو أنّ الإرضاء الهامّ لللّه أقام بالكامل في كريست. هو هذا الإرضاء للجوهر الّذي يُعْطَى إلينا حتّى وضع كلّ الرّجال على الطّبيعة الجديدة للّه ( كو3:10 ) .

لا يمكن أن نضع على الطّبيعة الجديدة للّه إلّا إذا سمحت تلك الآليّة لنا أن نكون اللّه .  يصبحون لا يهوديّ ولا يونانيّ لكنّ الكلّ المسيح لأنه في جميعًا ( كو 3:11). يطوّر الرّجال، خلال قوّة الرّوح القدس، لأخيرًا عمل اللّه بشكل عامّ ( 1كور . 15:28).

 

عندما تُخْضَع كلّ الأشياء له، ثمّ الابن نفسه سيُخْضَع له الّذي وضع كلّ الأشياء تحته أيضًا، ذلك اللّه قد يكون [ بشكل عامّ ( كيه جيه في ) ] ( بانتا إن باسين ) ( انظر مارشال متضمّن و أيضًا كولونيل السّاعة 3:11 ( بانتا كاي إن باسي)).

 

قد بدأ تراينيتاريانز في ترجمة هذا النّصّ ككل شيئ إلى الجميع لتجنّب الامتداد المنطقيّ للّه كجوهر يمتدّ إلى كلّ الرّجال كما فعل إلى المسيح من هذه النّصوص . إنّه المسيح الّذي يملأنا بإرضاء اللّه ( إف .  3:19 ) - إرضاء المسيح الكون صورة للأبٍ ( إف . 4:1).3

 

 

 

هو من ثمّ أننا نصبح صورةً أو إيكون الأبٍ ككان المسيح و من ثمّ نحن أطفال اللّه و الشّركاء في الميراث مع المسيح إلى السّماء ( روم.  8:17، غلا .  2:5 )، الورثة طبقًا للوعد ( غل. 3:29 ) للخلاص ( عبر. 1:14 ) و ورثة معًا للرّشاقة ( 1بط . 3:7). نحن ورثة معًا مع يسوع الصّلاة . لذا الصّلاة لا تنبثق من يسوع . ينبثق من اللّه . هذا جوهريّ

 

يصبح ابن اللّه أبًا خالد تباعًا ( اشع. 9:6 ) الكون رأس أبوّة المضيف البشريّ، من ثمّ أخذ مكانها بجانب الفاثيرهودز الآخر في الجنّة، الّذي منه هناك الكثير.

 

إفسس 3:14 لهذا السّبب أحني ركبتي لدى الأبٍ الّذي منه سُمِّيَتْ كلّ عائلة في السماء و على الأرض . ( آر إس في).

 

عائلة الكلمة هنا هي باتريا أو الأبوّة . من ثمّ أب الاسم سواء للأسر أو الأسرة للّه، اسم معهود يبيّن المسئوليّة الأساسيّة لكلّ زعيم لكلّ وحدة حتّى عائلات.

 

 

 

من ثمّ الأمر من اللّه إلى المسيح إلى الرئيس الذّكريّ للأسرة ( 1كور .  11:3 )، الّذي يجب أن يؤدّي مسئوليّته بينما (كما) يعمل اللّه إلى المسيح و الأبناء الآخرين لللّه الّذي هو الوهيم و الطّريقة هؤلاء الوهيم تباعًا يؤدّي مسئوليّاتهم إلى هؤلاء تحتهم . كلّ هذا يُعْمَل من قبل الرّوح القدس . علاقتنا بينما (كما) يكون الفرد مباشرة إلى اليسوع، ليس إلى أيّ رجل على هذا الكوكب . الرّوح القدس هو السّلطة و القوّة الّتي بها نوزّع مباشرة إلى اللّه خلال يسوع.

 

الرّوح القدس هو الآليّة الّتي تربط كلّ هذه الكيانات إلى بعضهم البعض و تمنح السّعة للكون الوهيم على كلّ من المضيف . ليس هناك سؤال أنّ الرّوح القدس هو اللّه في أيّ إحساس الّذي يجعله مختلفًا عن الفرد و ضيّق إلى علاقة إنتراديفاين لثلاثة كيانات . الكلّ أبناء اللّه و، لذا، الشّركاء في الميراث مع المسيح في نفس المعنى . تقديس الرّوح القدس، لحدّ ما، سيكون ذلك لعشق ذاتيّ، بينما (كما) هو الوسائل الّتي بها يصبح اللّه بشكل عامّ . لذا، عبادته حُظِرَتْ منطقيًّا كعشق ذاتيّ في الحسّ الّذي هو جزء من الفرد . إنّها بشكل مناسب سلطة أو منح الصّفة و ليس اللّه نفسه . يتشاور الرّوح القدس حولنا قدرة الكون الوهيم أو ثيوي.

 

 

 

في هذا الطّريق أيضًا نصبح من نفس مادّة مع الأبٍ، كالمسيح . هذا يُخْتَبَر في الورق المعد من نفس مادّة مع الأبٍ ( رقم 81).

 

 

 

مفهوم الرّوح القدس بينما (كما) جوهر اللّه المفهوم اليونانيّ الّذي يُخْتَبَر في الورق استعمال دعامة المصطلح ( رقم 230 ) . بدون الرّوح القدس لا يمكن أن نصبح أبناء اللّه.