كنائس الله المسيحية

P291

 

 

 

 

تقديس البسطاء والخاطئين

 

 

(طبعة 3.0 20000410-20000429-20071112-20080317)

 

في 7 أبيب نحن صوم للبسيط والخاطئ. هذه العملية لأولئك الذين لحدّ الآن لم يفهموا المجد وألغاز مملكة الله. هو جزء عملية تقديس نظام المعبد أمر باللّه.

 

Christian Churches of God

PO Box 369,  WODEN  ACT 2606,  AUSTRALIA

 

E-mail: secretary@ccg.org

 

(Copyright ã 2000, 2007, 2008 Wade Cox)

 

(Tr. 2009)

 

هذه المقالة يمكن أَنْ تَنْسخَ بحرية و تُوزّعَ بشرط أنها تُنسخ كليةً بلا تعديلاتُ أو حذف. إسم النّاشرِ و عنوانه و إنذار حقوق الطبع يَجِبُ أَنْ تَكُونَ مُتضمّنة. لا تجمع أى مصاريف من المستلمين للنسخِ المُوَزَّعةِ. يمكن أن تستخدم اقتباسات مختصرة في المقالات الهامة أو المراجعات بدون خَرْق حقوق نشرِ.

 

هذه المقالة ممكن أن تعثروا عليها في الإنترنيت في العنوان الآتي
http://www.logon.org and http://www.ccg.org

 

 


 

تقديس البسطاء والخاطئين

 

 

نلاحظ 7 أبيب، التقديس لوالبسيط والخاطئين (حز . 45:20). على هذا اليوم نصوم. لماذا نحن نعمل هذا؟ لماذا نحن صوم؟ أليست تضحية السيد المسيح بما فيه الكفاية للعملية إلى الأبد؟ هل نحاول أن الشّيء الذي عمل من قبل السيد المسيح وإغتصب إمتياز السيد المسيح؟

 

حزقيال 45:20 ولذا أنت ستأثم تعمل في اليوم السابع من الشهر لكلّ شخص الذي بغير قصد أو في الجهل. هكذا أنت ستعمل تكفير للمعبد.

(cf. أيضا عبر . 5:1-2. )

 

إنّ الجواب بأنّنا نعمل هذا لأنه كان جزء عملية تقديس نظام المعبد أمر باللّه، والذي السيد المسيح تعهّد ليعمل عندما إستعدّ لعيد الفصح. تعهّد هذا التطهير وتقديس المعبد. هذا مثّل، جسديا، من قبل الحقيقة بأنّ قاد المال المعد من المعبد. هذه العملية أدّت إلى وضع جانبا الحمل في اليوم العاشر لأبيب، يستعدّ لذبحه في اليوم الرابع عشر لأبيب والإستهلاك في ليل واتشينجس في اليوم الخامس عشر لأبيب.

 

هل نحن لن نبقي السّبت لأن السيد المسيح يبقيه، أو عشاء اللّورد لأن ينجزه، أو حزمة الموجة لأنهو كان حزمة الموجة؟ هل نحن لن نبقي خبز خالي من الخميرة لأنهو كان بريئ وهل أزالت خميرة الحقد كليّا وشرّ؟ نحن ما زلنا نبقي عيد الفصح لأنه كان نظام الله إلى الأبد و إشارة إشتراكنا في العملية. جزء تلك السلسلة عملية التقديس، التي يجب أن تحدث قبل عيد الفصح متعهّد.

 

اليوم الأخير للمرحلة الأساسية لتقديس المعبد - الذي معبد نحن - السابع لأبيب. عندما الذي حدث التقديس يستمرّ على حتى نهاية عيد الخبز الخالي من الخميرة.

 

إنّ اليوم السابع لأبيب تقديس أولئك ذلك المخطأ أو كانت بسيطة جدا في العقل لفهم التي تقديس المعبد كان لزاما عليه أن يعمل. هذه العملية لأولئك الناس الذين لحدّ الآن لم يفهموا المجد وألغاز مملكة الله: أولئك الناس الذين ينقصون ولا يفترضون مسؤولياتهم الروحية الكاملة. كموسى وهارون وقفا بين غضب الله أبديا في السيد المسيح والناس في التضرّع لأمانهم، وأيضا نقف لكي هم قد يساعدون ونحن قد نقف أيضا سوية في الأمان لأممنا.

 

كيف نتعهّد هذا؟ لماذا نحن صوم؟

 

الطريق لتقديس ومصالحة إلى اللورد في إسرائيل القديمة كان بتقديس الصوم لمصالحة التجمع أو الجمعية الجدّية إلى الله ولجمع الشيوخ وسكنة الأرض.

 

جويل 1:13-15 يربط أنفسكم، ويرثو، أنت كهنة: العواء، أنت وزراء المذبح: يجيء، يكذب طوال اللّيل في قماش الخيش، أنت وزراء لهي: لعرض اللحم وعرض الشراب مع ذلك من بيت لهك. 14 يقدّسك صوم، نداء جمعية جدّية، يجمع الشيوخ وكلّ سكنة الأرض إلى بيت اللورد لهك، ويبكون إلى اللورد، 15 أسفا لليوم! ليوم اللورد في المتناول، وك دمار من الله سيجيء. (KJV)

 

يستمرّ جويل للتعامل مع هذا موضوع تقديس التجمع (يرى أيضا الورقة الذي يوم اللورد والأيام الأخيرة (لا. 192)).

 

جويل 2:15-27 ضربة التي البوق في الصهيون، يقدّس صوم، نداء جمعية جدّية: 16 يجمع الناس، يقدّس التجمع، يجمّع الشيوخ، يجمع الأطفال، وتلك التي تمتصّ الصدور: ترك العريس يذهب فصاعدا غرفته، والعروس خارج حجرتها. 17 ترك الكهنة، وزراء اللورد، يبكي بين السقيفة والمذبح، وسمح لهم قول، ينقذ ناس ، يا إلاهي، ويعطي ليس تراث لإنتقاد، الذي الوثنيون يجب أن يحكموا فوقهم: ولهذا السبب يجب أن يقولوا بين الناس، أين اللههم؟ 18 ثمّ سيكون اللورد غيور لأرضه، وشعبه شفقة. 19 نعم، اللورد سيجيب ويقول إلى شعبه، ينظر، أنا سأرسلك ذرة، ونبيذ، ونفط، وأنت سترضي مع ذلك: وأنا سلا صنع أكثر أنت لوم بين الوثنيين: 20 لكنّي سأزيل بعيد منك الجيش الشمالي، وسيوصله إلى a أرض قاحلة ومقفرة، بوجهه نحو البحر الشرقي، وله يعيق جزءا نحو البحر الأعلى، ونتانته ستصعد، وطعمه المريض سيصعد، لأنه عمل أشياء عظيمة. 21 خوف ليس، O أرض؛ يكون مسرورا ويبتهج: للورد يعمل أشياء عظيمة. 22 يكون ليس خائف، أنت وحوش الحقل: لمراعي البريّة تعمل ربيعية، للشجرة فاكهتها، شجرة التين والكرمة ينتجان قوّتهم. 23 يكون مسرورا ثمّ، أنت أطفال الصهيون، ويبتهج في لورد لهك: ل هو أعطاك المطر السابق باعتدال، وهو سيسبّب للنزول لك المطر، المطر السابق، والمطر الأخير في الشهر الأول. 24 والطوابق ستكون مليئة بالحنطة، والدهون ستفيض بالنبيذ والنفط. 25 وأنا سأعيد إليك السنوات التي الجرادة أكل، cankerworm، وcaterpiller، وpalmerworm، جيشي العظيم الذي أرسلت بينكم. 26 وأنت ستأكل في الكثير، ويكون راضيا، ومديح الذي اسم اللورد لهك، الذي تعاملت بشكل مدهش معك: وناسي لن يكونوا خجلانين. 27 وأنت ستعرف بأنّي في وسط إسرائيل، وبأنّي اللورد لهك، ولا شيئ ما عدا ذلك: وناسي لن يكونوا خجلانين. (KJV)

 

لاحظ هنا بأنّ تقديس التجمع أن يعيد التجمع إلى اللّورد الله، ولضمان المطر الأخير في الشهر الأول لكي نحن قد نعطي حصاد حنطة وفير، الذي يحصد نحن.

 

السيد المسيح كان الثمار الأولى لحصاد الشعير، وهو قدّس نفسه خلال الله لكي نحن قد نقدّس ولكي نحن تباعا يمكن أن نقدّس إسرائيل خلال قوّة الله الحيّ.

 

نحن مقدّسون خلال حقيقة الله، وكما السيد المسيح قدّس نفسه كذلك نقدّس أنفسنا لأجل الله.

يوحنا 17:17-19 يقدّسهم خلال حقيقة: كلمة حقيقة. 18 كما أنت  أرسلني إلى العالم، رغم ذلك له أرسلتهم أيضا إلى العالم. 19 ولخواطرهم أقدّس نفسي، بأنّهم أيضا قد يقدّسون خلال الحقيقة. (KJV)

 

السيد المسيح قدّس نفسه في الله خلال روح القدس كرئيس الكنيسة، ولذا نحن يجب أن نذعن لأحدهما الآخر، يقدّس بعضهم البعض في الله خلال روح القدس تحت السيد المسيح ككاهن أكبر.

عبرانيين 13:12-16 ولهذا السبب السيد المسيح أيضا، بأنّه قد يقدّس الناس بدمّه الخاص، عانى بدون الباب. 13 دعنا نذهب فصاعدا لذا إلى ه بدون المعسكر، يحمل لومه. 14 لهنا لن لن مدينة مستمرة، لكنّنا نريد واحد أن نجيء. 15 بواسطته لذا دعنا نعرض تضحية المديح إلى الله بشكل مستمر، ذلك، فاكهة شفاهنا تعطي شكرا إلى اسمه. 16 لكن لفعل خيرا ولإتّصال نسيان ليس: لبمثل هذه تضحيات الله مسرور بشكل جيد جدا. (KJV)

 

هو الله الذي يقدّسنا، في وخلال السيد المسيح.

1 تسالونيكي 5:23 والله ذاته من السلام يقدّسك كلية؛ وأنا أصلّي الله روحك الكاملة وروح وجسمك يكونون برئ محفوظ إلى مجيئ اللّورد السيد المسيح. (KJV)

 

هو الذي يقدّس وهم الذين مقدّسون كلّ أصل واحد.

هيبروس 2:11 لكلا هو الذي فدى وهم الذين مقدّسون كلّ واحد: للذي يجعلون هو ليس خجلان لدعوتهم إخوة، (KJV)

 

لهذا السبب نقدّم واحد إلى آخرين خلال روح القدس تحت السيد المسيح.

 

إفيسيانس 5:20-28 يعطي شكرا دائما لكلّ الأشياء إلى الله والأبّ بإسم اللّورد السيد المسيح؛ 21 يقدّم أنفسكم واحد إلى آخرين في خوف الله. 22 زوجة، يقدّم أنفسكم إلى أزواجك الخاصين، كما إلى اللورد. 23 للزوج رئيس الزوجة، حتى كالسيد المسيح رئيس الكنيسة: وهو منقذ الجسم. 24 لذا كالكنيسة موضوع إلى السيد المسيح، ترك الزوجات لذا يكونّ إلى أزواجهم الخاصين في كلّ شيء. 25 زوج، يحبّ زوجاتك، حتى كما أحبّ السيد المسيح الكنيسة أيضا، وأعطى نفسه له؛ 26 بأنّه قد يقدّس ويطهّره بغسيل الماء بالكلمة، 27 بأنّه قد يقدّمه لنفسه a كنيسة مجيدة، لا يأخذ بقعة، أو تجعيدة، أو أيّ من هذا الشيء؛ لكن بأنّه يجب أن يكون مقدّسا وبدون عيب. 28 لذا رجال لمحبّة زوجاتهم كأجسامهم الخاصة. هو الذي يحب زوجته أحب نفسه. (KJV)

 

بهذه الطريقة نقدّس بعضهم البعض وأطفال إسرائيل بين كلّ الأمم ليس بعد دعت. ل، خلال جهود المنتخبين كمعبد الله كلّ الرجال مسمّى ومدينة الله يبنى (انظر ورقة مدينة الله (رقم . 180)).

 

نعرف بأنّ منذ عيد عنصرة من 30 CE، معبد الله كان كوّن معبد من أحجار حيّة، التي معبد نحن (1 كور. 3:17; 6:19).

 

من اليوم الأول من الشهر الأول الذي بدأنا بتقديس بيت الله (2 تشر. 29:5, 17, 34; 30:17; 35:6) وأنفسنا كتجمع الله، الذي معبد الله ومدينة الله (يرى  ورقة التقديس لمعبد الله (رقم . 241)).

 

أشعيا عنده كثير للقول حول هذه العملية من التقديس. لبواسطته نحن لا نقدّس فقط ووضعنا أنفسنا على حدة، لكنّنا نقدّس الله أيضا الذي يوفّرنا.

أشعيا 8:11-18 للورد تكلم  هكذا لي مع يدّ قوية، وأمرني بأنّني يجب أن لا أمشي في طريق هذا الناس، قول، 12 أقول بأنّك لست، A إتحاد، إلى كلّهم اللذين اليهم هذا الناس سيقولون، A إتحاد؛ لا خوف أنت خوفهم، ولا كان خائف. 13 يقدّس لورد يستضيف نفسه؛ وتركه يكون خوفك، وتركه يكون فزعك. 14 وهو سيكون ل ملجأ؛ لكن ل حجارة تعثّر ول صخرة المخالفة إلى كلتا بيوت إسرائيل، ل جنّ ول فخّ إلى سكنة القدس. 15 والكثير بينهم سيتعثّرون، ويسقطون، ويكونون مكسور، ويكونون مصطادين، ويكونون مأخوذين. 16 يربط الشهادة، يختم القانون بين توابعي. 17 وأنا سأخدم اللورد، الذي وجهه من بيت يعقوب، وأنا سأبحث عنه. 18 ينظر، أنا والأطفال الذين اللورد أعطاني للإشارات وللعجائب في إسرائيل من لورد المضيّفين، الذي في صهيون الجبل. (KJV)

 

أيضا، هذه العملية أن تقدّس اسم الله والمقدّس أحد إسرائيل.

أشعيا 29:23 لكن عندما هو أطفاله، العمل لي أيدي، في الوسط منه، هم سيقدّسون اسمي، ويقدّسون المقدّس أحد يعقوب، وسيخافون الله الإسرائيلي. (KJV)

 

هذه عملية التقديس يجب أن تعمل بشكل صحيح، كما نرى من أشعيا 66:17، أو أولئك الناس سيعانون من الدمار.

 

لذا نرى بأنّ، بينما هو الله الذي يقدّس والسيد المسيح الذي يقدّس، نحن أيضا الذين نقدّس مع الله كمعبد الله (يرى أيضا حز . 20:12; 36:23; 37:28).

 

حيث سابقا هذه المهمّة تركت لأبناء ليفي، وبعد ذلك في الإحساس الطبيعي مع أبناء زادوك (يرى حز . 44:15-24؛ cf. 46:20)، هذه الوظيفة تترك للكنيسة الآن بينما كهانة ميلتشيسيديك (ترى ميلتشيسيديك الورقية (رقم . 128)).

 

هكذا نصوم.

 

الصوم

كيف نعرف بأنّ الصوم ملائم؟ يكمن الجواب في غرض صوم كما أبدى في أشعيا 58:1-14. يتطلّب القسم الأول هذا النصّ رفع الصوت مثل بوق، يشوّف إسرائيل تجاوزاتهم. في هذا كلنا نخطئ، وهناك لا شيئ مستقيم ينقذ مسيح منتظر.

أشعيا 58:1-14 بكاء جهوريا، ينقذ ليس، يرفع يصوّت مثل بوق، ويعرض ناسي تجاوزهم، وبيت يعقوب ذنوبهم. 2 رغم ذلك يريدونني صحيفة يومية، ويبتهجون لمعرفة طرقي، ك أمة التي عملت أحقية، وتركت ليست نظام لههم: يسألون منّي أنظمة العدالة؛ يأخذون بهجة في إقتراب إلى الله. 3 صام نحن ولهذا السبب، يقول هم، وأنت  لست؟ ولهذا السبب هل أصبنا روحنا، وأنت  ليس لنا معرفة؟ ينظر، في يوم صومك تجد سرورا، وتنتزع كلّ أعمالك. 4 ينظر، أنت صوم للنزاع والنقاش، وللضرب بقبضة الشرّ: أنت لن تصوم بينما أنت تعمل هذا اليوم، لجعل صوتك لكي يسمع على المستوى العالي. 5 هل هو مثل هذا الصوم الذي أختار؟ يوم ل رجل لإصابة روحه؟ هل هو يركع رأسه ك بردي، ولنشر حالة الحداد تحته؟ يهزلك تدعو هذا صوم، ويوم مقبول إلى اللورد؟ 6 ألم هذا الصوم الذي أختار؟ لإطلاق فرق الشرّ، لإلغاء الأعباء الثقيلة، ولترك المضطهدين يذهبون حرّة، وبأنّك تكسر كلّ نير؟ 7 هل هو لا لضرب خبز إلى الجياع، وبأنّك تجلب الفقير الذي هل يطرد إلى بيت ؟ عندما أنت ، العراة، بأنّك تغطّيه؛ وبأنّك تختفي لست لخم من لحم الخاص؟ 8 ثمّ سيضيئ إستراحة فصاعدا كالصباح، وصحة ستقفز فصاعدا بشكل سريع: وأحقية ستذهب أمامك؛ مجد اللورد سيكون جائزة. 9 ثم تتّصل، واللورد سيجيب؛ أنت بكاء ، وهو سيقول، هنا أنا. إذا تأخذ من الوسط منك النير، إنتاج الإصبع، وزهو متكلّم؛ 10 وإذا تطوّل روح إلى الجياع، وترضي الروح المصابة؛ ثمّ سيضيئ إرتفاعا في الغموض، وظلام يكون كالظهر: 11 واللورد سيوجّهك بشكل مستمر، ويرضي روح في الجفاف، وعظام سمينة صنع: وأنت  يكون مثل حديقة مسقية، ومثل ربيع من الماء، الذي فشل مياهه ليست. 12 وهم الذي سيبنون منك سأماكن النفاية القديمة: أنت إرتفاع فوق مؤسسات العديد من الأجيال؛ وأنت  يكون مسمّى، مصلّح الخرق، مرمم الطرق للسكون في. 13 إذا تمنع قدم من السّبت، من عمل سرور على يومي المقدّس؛ ويدعو السّبت بهجة، مقدّس اللورد، شريف؛ و يشرّفه، لا يعمل طرق الخاصة، ولا يجد سرور الخاص، ولا يتكلّم كلمات الخاصة: 14 ثمّ تبهج  في اللورد؛ وأنا سأجعلك للركوب على الأماكن العالية للأرض، ويغذّيك بتراث أبّ يعقوب: لفمّ اللورد تكلّمه. (KJV)

 

يريد شعبنا صحيفة الله اليومية ويبتهج لمعرفة طرقه كa أمة التي عملت أحقية وواحد التي تركت ليست أنظمة لههم. يسألون منه أنظمة العدالة ويأخذون بهجة في إقتراب إلى الله، لكنّهم مخدوعون. الله لا يرى الأمة. لماذا صاموا وهو يراهم ليس لهم؟ لماذا يصيبون أرواحهم والله لن يأخذ أي معرفة؟ يقول خلال أشعيا: "ينظر في يوم صومهم يجدون سرورا وينتزعوا كلّ أعمالهم". عندما إسرائيل يجب أن تكون أمام الله في الصلاة والتضرّع يعملون، كلتا على الأعياد والأقمار الجديدة وعلى السّبت. يعملون في التكفير، وهم يعرفون ليسوا بأنّهم يأثموا.

 

هم صوم للنزاع والنقاش وللضرب بقبضة الشرّ، والله يقول بأنّهم لن يصوموا بينما هم على مثل هذه الأيام فقط لجعل صوتهم المسموع على المستوى العالي. أيضا، هذا النوع من أحقية هؤلاء الناس لم يسمعوا، لأن ينشرون حالة حداد تحتهم ويركعون كبردي، وهم يصومون وصلاوات ليست مقبولة للله.

 

إنّ الصوم الذي إختار الله هذا:

لإطلاق روابط الشرّ، يلغي الأعباء الثقيلة، وترك المضطهدون يذهبون حرّة، ولكسر كلّ نير.

 

نحن أن نضرب خبزنا إلى الجائع ونجلب الفقير الذي يطرد إلى بيتنا، لتغطية العاري والجلد ليس أنفسنا من لحمنا الخاص. ثمّ سينكسر ضوئنا فصاعدا كالصباح وصحتنا سيقفزان فصاعدا بشكل سريع، أحقيتنا ستذهب أمامنا ومجد اللورد سيكون حامية جيشنا. إنّ مجد اللورد مسيح منتظر. ثمّ سنتّصل واللورد سيقول: "هنا أنا! "

 

ألم هذا غرضنا في تقديس البسطاء والخاطئين؟ هل هو لا للدعوة لأولئك الذين لن يعرفوا أي مراهن وهل غير قادر على إبقاء هذه الأيام؟

 

هل نحن لا نستفيد من هذا النشاط أيضا؟

 

إذا نأخذ من بيننا النير وإشارة الإصبع والزهو المتكلّم؛ إذا نطوّل روحنا وأن إلى الجائعة ونرضي الواحد التي مصابة، ثمّ سترتفع أضويتنا من الغموض وظلامنا سيكونان كما يوم الظهر.

 

في إصابة أنفسنا لأولئك الذين لن نعرف أي مراهن، أو الذي لم يعطوا إدارة ألغاز مملكة الله لحد الآن، نتقدّم سببنا الخاص في نظر الله أيضا ونحمي شعبنا كالبذرة المقدّسة ضمن ناس الميثاق.

 

عندما موسى وقف بجانب إسرائيل ورفع ذراعيه، إحتاج مساعدة أيضا، وليفي وإفرايم وقفا بجانبه وحملا ذراعيه. كلا زعيم الحرب والكاهن ساعدا على توفير إسرائيل بتضرّعهم. وأيضا نعطي إلى السيد المسيح للمساعدة على توفير إسرائيل ولجلبه إلى الأحقية.

 

الذي عملية أخرى في التوراة يمكن أن تستعمل عمليا أكثر من تلك عملية الله أعطانا خلال خدمه، الأنبياء، يعني الصوم؟ نعرف من الأنبياء بأنّ التقديس مكتسب خلال الصوم وجمعية تجمع اللورد.

 

صم لأحقية شعبنا وبأنّهم قد يعطون هدية دعوة الله، والذي قوّة روح القدس مصبوب خارج على شعبنا كما الله وعدنا خلال خدمه، الأنبياء. هو شرع من المسيح المنتظر، وهو ينتظر أن يحدث الآن في الحكم وقوّة في الأيام الأخيرة، عندما يجيء لإنقاذنا الذين ننتظره بلهفة.

 

إن شاء الله يسمعنا ويبارك تضرّعاتنا في قوّة روح القدس.