كنائس الله المسيحية

 

 

 

 

الخلاصة:
مزمور 8 [14z]

(مطبعة 1.0 20000907-20000907)

 

يمثل مزمور 8 نص مهم في شكلية الرسول و يستعمل بعلاقة بالمسيح و هو نقدي في فهم طبيعة الله، الجند السماوي و علاقتهم مع المسيح و البشرية جمعاء.

 

 

كنائس الله المسيحية

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

 

يوحنا 5: 18 نص مهم. يعود اليهوديين إلى المسيح و يردونه مساوي لألخم، بقولهم أن الله هو أبوه، و أن هذا لم يكتب بالإغريقية، و لكن بالآرية، و نتحصل على النص مثل " إلوي"، ثم غير إلى الملائكة.

فهم يهود الذين عاشوا في ذلك الوقت كلمة "ألخم" الكتاب الجديد ليمثلوا " الآلهة" أو إلى الجنود السماوية. هذه الكائنات الروحية، ألخم، مخلوقة من الله الأعلى.

فهم اليهود، الذين كانوا في ذلك الوقت، أن الملائكة الكبرى للكتاب القديم الذي أعطى القانون لموسى كان ألخم. و قد فهم ذلك من طرف الكنيسة القديمة أنه هو يسوع المسيح في شكل خفي.

مزمور 45: 6-7 يتعلق بالمسيح، ابن الله، و هذا المفهوم ولد من العبرانيين 1: 8-9، الذين يعرفون ألخم الذي نتكلم أنه المسيح.

إن اسم الله الواحد الحقيقي، ألوي، في المفرد في الآية 5 للأمثال 30: 4-5.

عندما ترجم الكتاب القديم إلى الإغريقية للسبتواجية، استعملت كلمة aggelos لتمثل أبناء الله، أو ألخم في العبرية. و من هذا نجد الترجمة "ملائكة" في الإنجليزية.

مزمور 8: 4-6 مذكور في العبرانية 2: 6-8، في الآية 4 التي تعود الإنسان الميت enosh و adam في العبرية.

في العبرانيين 2: 9 نرى أن من أجل ألم الموت جعل المسيح أقل درجة من الملائكة (ألخم) لمدة من بعد. و هذا مكتوب في فيلبي 2: 5-9، الذي يظهر وجوده كإنسان.

بعد موت المسيح، أحي من الممات (روم. 1: 4) و رفعه أبيه (فيل. 2: 9).

إن الكلمة التي غيرت إلى " ملائكة" في المزمور 8 و في العبرانيين هي ترجمة إغريقية لألخم أو الآلهة. و هذا ناسب المترجمون بقبول كلمة "aggelos" (المرسل) مثل الملائكة، من أجل تغطية المعنى الحقيقي لألخم أنهم أبناء الله، مخالفا لألوي، الله نفسه. و هذا يعني أنهم لا ي يريدون اشتمال ترتيب الكائنات، ألخم، من أجل أن يليق القراء بسهولة.

يلاحظ بلنجر في الإنجيل المقارن أن أبناء الله كلهم ألخم كما يبين الكتاب القديم لاستعمالهم للكلمة. هيكل رجال الدين فهموا التعليمات كاملة لكلمة ألخم و علاقته مع بالمسيح، كرسول الله.

إن كلمة أبناء الله (بدون تعريف) مستعمل في النص في مزمور 8 التي تمثل الهيمنة على الأرض و استعمل ثلاثة مرات في هذا المعنى العبراني الذي يمثل المسيح.

إن النص في 8: 6 يتعلق بالحياة المعطاة لأدام و الذي ضيع في الخريف. إن إحياء هذا الفضل هو هدف خلاص الإنسان من طرف الله، كجزء من مخططه للبشرية (عبر. 2: 1-9).

أصبح المسيح كائن حي و مات لكي ينقذنا جميعا و نعود إلى الله (قارن عبر. 2: 10-13). يعلن المسيح الأسماء التي لدينا لمجمع ألخم و ليس له حياء في تسميتنا أخوات.

قلق الله حول أجيال إبراهيم، لجعلنا قديسين، عبر المسيح، و في الأخير الحكم معه (رؤيا 20: 4).

فهمت الكنيسة القديمة أن المخلوق الذي مر القانون لموسى هو المسيح. إن الخلاص الكبير الذي نتكلم عليه يكون من طرف الروح القدس، الموجود بعد الممات و بعد قيامة المسيح.

لا يمكن لأحد منا أن يأتي إلى يسوع المسيح إلا و أن رضي الله و نداه، و لا يمكن لأحد منا أن يتقدم إلى الله إلا عن طريق يسوع المسيح. و هذا كله بفضل الروح القدس، الذي يربطنا، و المعطى بالإطاعة.

بفضل إطاعة قوانين الله بشكل الإنسان، فتح موت المسيح طريقا للبشرية جمعاء و جنود الله ، الأب ألوي، بفضل الروح القدس يصبح الله الأعظم الكل في الكل (افس. 4: 6).

q