كنائس الله المسيحية

 

 

 

 

الخلاصة:
الأقوال [40z]

(مطبعة 2.0 19940702-19991127)

 

يدرس هذا النص مكان قصص المسيح و معناها. مكان الكنيسة في تطبيق الإدارة مدروس أيضا.

 

 

كنائس الله المسيحية

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

 

إن القصص ذو معاني كبيرة. هذه صلاة من المسيح في متى 5: 1. لها سلطة و هدف.

إن قصص المسيح هي صلوات كنيسته، لشعبه. إنهم كنمط لمسيرتهم في الحياة. و لكن متصفة من طرف المسيحية الأساسية طريقة ضعيفة، أصبحت هذه الأركان إنجيل ضعيف.

سنرى كيف يمكن لنا أن نكسب دروس من خلال هذه القصص (متى 5: 1-12). يتكلم المسيح هنا للكنيسة، التي هي مركز أتباع المسيح. و يستمر في القول حول الملح (متى 5: 13-16).

لم ينتهي المسيح هنا. إن معظم المسيحيين سمعوا ذلك ولكن من قبل، و لكن كانوا عامة متفرقين و موضوعين في أوعية. و لكن لا يجب أن يكونوا متفرقين. إن المسيح يتكلم بمعنى مبين. و يستر (متى 5: 17-20).

هناك فرقة من الناس في الكنيسة الذين علموا القوانين بشكل غير صحيح و بطرق مختلفة. لقد علموا أن هذه القواعد لا يجب علينا أن تطبيقها في حياتنا. هناك بعض المفاهيم التي لا يجب علينا أن نتبعها نظرا للعادات و تقاليد المجتمع الذي نعيش فيه. ليس لأن هذه القوانين مهملة بل أن المجتمع ردها غير مطبقة.

إن القانون هنا كاملا. و لا أحد زيف هذا القانون. إن قوانين التضحية لم تطبق لأننا هيكل. عندما يعود المسيح سيقوم بإحياء هذه القواعد و الأسس في نظام جديد. لأننا لا نقدر مثله. إن المسيح تضحية الكتاب المقدس و هذا يكفي مرة واحدة إلى الأبد. إنه القانون الواحد الذي اكتمل.

سنعالج هذه القصص و ندرسها كلما نستطيع القيام بذلك أو تتيح لنا الفرصة بالقيام بذلك. إن القول الأول هو يرحم الفقراء في الروح، لأن مالهم هو ملكوت السماء .

إنه تناقض مبين. مع ضعفكم الروحي و لكن سترثون ملكوت الله. و كل ما قرأناه في الإنجيل يقول أننا يجب أن نكون أقوياء في النفس و أن عباد الله متينين لهم كل خصائص المؤمنين الحقيقيين. إن الله يحب المؤمنين الأقوياء و أن اختياره يكون إلا العباد الذين وقفوا إلى جانبه و ضحوا بحياتهم و ثرواتهم من أجل أن يكسبوا مكانا في ملكوت الله. هذه النظرية تدل على الثروة و المادة في الإنجيل.

يمكن إذن أن نرى سؤال الكون فقيرا في الروح أنه لا يعني كسب روح ضعيف و لكن كوننا فقراء في الثروة المادية بحسب الآخرين، و أن أعمال يسوع المسيح، فوق مصالحكم الشخصية.

و القول الثاني هو يرحم من الذين يبكون، و يكونوا مطمئنين. من أين أتى هذا المفهوم البكاء عند وفاة أحد؟ ماذا يعني البكاء؟ لماذا هي رحمة للوفاة؟ إن الوفاة هي في الحقيقة ضياع شيء ما، أو ماذا؟ من خلال حزقيال 9: 4 نفهم ماذا يعني كل هذا. إن المسيح في الحقيقة يوسع مفاهيمه بما يقول حزقيال (حزقيال 9: 1-11).

هذا النمط يبدأ من المرتبة العليا و من النمط الذي يأتي من بعد من خلال أمتنا. نلاحظ في قدرتننا في الحزن عند الموت و انهق، و التوبة. من الذي لا يبكي عن وفاة أحد و يتوب سيقتلون: الرجال، النساء و الأطفال. إنه ليس عنصر الضعف. إن هذه الأمة ستكون واقفة بالسيف.

و القول الثالث يقول يرحم الضعفاء و يرثون الأرض. إنه من التناقض القول أننا يجب أن نحذر هذا الشعب و هذا العالم، و أننا يجب أن نكون ضعفاء؟ هل أن كوننا هشين يعني أننا ضعفاء بالفعل؟ لا، إن الهش ليس ضعف.

من 1 كورنثوس13 يمكن لنا أن نتحصل على معنى أن المسيح يتكلم حول الضعف و ميراث الأرض. إنه نوع من الإنسانية التي تأتي تبديلا نفسكم تحت أخواتكم.

إن الكلمة منقسمة إلى معاني كثيرة. و الإنجليزيين أيضا مستقلين حسب هذا المعنى. إن أفكار شعبنا مهيمنة من طرف الإعلام و الأفلام الأمريكية، مع العنف المستمر.

أعلنت أوروبا الحرب على نفسها مرتين هذا القرن نظرا للهلاك الكبير.

يقول القول الرابع يرحمون الذين جائعون و العطشانين. هذه الرغبة هي الجوع و العطش أي أنها ثقافة الله.

مزمور 119 يبين المفاهيم في هذا القانون، و العدالة التي تأتي من هذا القانون.

إن هذه الأقوال تمثل مفتاح. و هناك تتابع، عبر هذه الأقوال لقدرتنا أن نصبح ملح الأرض و نور الهيكل. يمكن لنا أن نصبح نور الأمم.

و القول السادس هو يرحم الراحمين (أنظر أيضا زكريا 7: 8-10).

إن تعليمات بعض كنائس الموحدة بأن لا يكون لنا إيمان مع هذه الفئة من الناس الذين لم يكونوا في وجهتكم قط. يعلمون الناس بأنهم لهم مفاهيم مخالفة تماما عن ما نفهمه و نراه منطقيا. و أن حسب الشرف و المرأة الذي مات زوجها و المساكين و الفقراء تحت القانون خاطئ. إن الله ليس هو الذي يحترم الناس (أعمال 10: 34).

سيأتي وقت أين يسمع السيد و جنود الملكوت. سنعرف من ثم أن ما قاله حق و أن وعد الله لا يخالف و كل هذا لصالحنا نحن و إلا نحن هنا مفيدين من وصاياه و أقواله و هذا يمكن أن نراه في (زكر. 7: 11-14).

إن العزل و الحرب يتبع الفشل في المحافظة على كلام الله.

إن القول السادس هو يرحم القديسين و يروا الله.

قال بولس و يوحنا، أن لا واحد منا رأى الله، لأن الله سلطة روحية. يمكن لنا أن نكون في شكل و قدرة روحية لرؤية الله، و ليس لأحد هذه الخصائص ليرى الله. إن هذا سيكتمل بعد القيامة. سنكتمل هذا الفرق.

و القول السابع هو يرحم الناس السلام، و سيسمون بأطفال الله.

إن القيام بالسلام طريقة لتعبير الروح القدس. الذي يحمل السلام معه و هي قدرة يسوع المسيح في إدارة هذا الكوكب. إنه يدير بفضل اتحاد هذا الكوكب تحت قانون الله. إنه تناقض مبين. مع ضعفكم الروحي و لكن سترثون ملكوت الله. و كل ما قرأناه في الإنجيل يقول أننا يجب أن نكون أقوياء في النفس و أن عباد الله متينين لهم كل خصائص المؤمنين الحقيقيين. إن الله يحب المؤمنين الأقوياء و أن اختياره يكون إلا العباد الذين وقفوا إلى جانبه و ضحوا بحياتهم و ثرواتهم من أجل أن يكسبوا مكانا في ملكوت الله. هذه النظرية تدل على الثروة و المادة في الإنجيل.

إن كوننا أطفال الله، يجب أن نكون ناس السلام. يجب علينا أن نبرهن عن ثمار الروح القدس.

قال المسيح، في القول الثامن، يرحموا من الذين كانوا مضطهدين نظرا للحق و أن مصيرهم ملكوت الله.

إن شهادة ستيفان في الأعمال مهمة جدا. يقول ستيفان للمجلس يا أيها العاريين، الغير مختتمين في القلب و في الأذن (أعمال 7: 51). أصبحوا غاضبين محكيين أسنانهم.

و في الأخير، في القول العاشر، نقرأ يرحم أنتم عندما يضطهدونكم و يرموا كل شرهم عليكم ضدكم خطأ، على حسابكم.

يشخصها المسيح. قام بوضع الاضطهاد في المركز لكل منتخب. إن الناس الذين يضطهدون المختار هم الذين يقولون أنهم في سلطة أو في مرتبة التي تدعوها كنائس الله. و بالخصوص كانت اليهودية و لكن الاضطهاد الأكبر أتت من المسيحية الأساسية. و يستمر هذا في نظام البروتستنتي لكنائس الله. إنهم هم الذين يقولون أنهم مسيحيين، و في الحقيقة ليس ذلك. و الذين خرج الكنيسة الأساسية الذين يدعون أنفسهم بكنائس الله، تضطهد المختار لأنهم لا يعلموا معلمنا (إشعياء 66: 5).

قال المسيح افرحوا لأن جزائكم كبير في السماء و أنهم قد اضطهدوا الرسل الذين كانوا من قبلكم، و كذلك يضطهدونكم. تحمل اضطهاد العالم في النور الصبر و التمني التي هي فينا. و اعمل بجهد لكي تطبق أعمال الله.

q