كنائس الله المسيحية

 

 

 

 

الخلاصة:
تطبيق الحفلات [56z]

(مطبعة 2.1 19940917-20000209)

 

يتعلق هذا النص حول العناصر الأساسية لتطبيق الحفلات في اللاويين 23، التي تتركز على فهم الوصية الرابعة.

 

 

كنائس الله المسيحية

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

 

إن حفلات السيد معددة في اللاويين 23: 1-44. إنهم مرؤوسون من طرف الله لعباده، و أنهم كلهم مرتبطين ببعضهم البعض، و من ثم، يأتي بمخططه للبشرية. بما يخص الوصايا العشرة، كل الحفلات يجب أن تطبق.

من اللاويين 1: 1،2 يروي حكاياته التي هي واجبة للسيد، متطلبات مقدسة، و حفلاته. إن كل هذه الحفلات مقدسة يجب تطبيقها، لأن الله وصانا بها، و ليس لها علاقة في مخطط الله المبني في حفلاته.

إنه يحمل السبت كالأول من حفلاته، الوصية الرابعة، وقت للصلاة و محمية روحية. و هذا الوقت هو أيضا مطلب، لهذا من الواجب و الضروري الحفاظ بما طلبنا الله و يسوع المسيح. و هذا قانون لكل الحفلات.

و من متابعة الآيات اللاويين، يجب للحفلات أن تكون للجميع، و الحفاظ عليها في أيام مخصصة (الأيام الحقيقية) تبعا للقمر الجديد الفضائي، و إلا تكون الجماعات غير صحيحة.

هناك خبز الخميرة، مع حفلات الفصح كجزء من هذا الوقت. إن المسيح هو الفصح، و هذه الحفلة تذكرة لضحيته، حتى عودته من جديد. و كذلك جزء من أيام الخبز بالخميرة، في يوم أخص، في ساعة مهمة، أن المسيح قد أكمل مع صعوده إلى الأب و إلهه (الذي هو أبانا و إلهنا) للقبول، يوم الأول للأسبوع حسب قيامته، الليلة السابقة.

يمكن أن تكون الحفلات مرتبطة بالإنتاج و العمل. كان المسيح الثمار الأولى للإنتاج الأرواح، التي تتبع في المختارين حتى الأيام الأخيرة.

و من ثم تأتي حفلة الخمسين، و أن أورشليم في 30 ع م يكتمل الروح القدس على المؤمنون المجتمعين، و كنيسة الله. إنه إنتاجنا، في سنة 2000 حتى الأيام الأخيرة.

و من بعد، خلال القمر الجديد لليوم الأول للشهر السابع لرز نامة الله ، تطبق حفلة الأبواق، و البوق الأخير، لمساعدتنا و إنقاذنا من أجل القيام بإدارته في هذه الأرض.

و في اليوم العاشر للشهر السابع، ينادي الله إلى الصوم في ليلة اليوم التاسع لليوم العاشر، الذي يسمى السبت. هذا اليوم يسمى يوم العهد في صف الحفلات لتكون مطبقة. إنه يرمز إلى التوافق مع الله الأب، و التخلي عن الشيطان، و إدارته لهذا الكون، للسنة 2000.

إن حفلات المضال ترمز على 1000 سنة. يكون المسيح مديرا تحت قانون الله، و مع قدسه سيأتي بسلام و عدالة لهذا الكوكب.

إنها حفلة اليوم السابع التي يجب أن تطبق مع السعادة، مساعدا و عاملا الخير للناس، و نكون مثقفين من طرف المعلمين، ببيان مخطط الله.

إن كنيسة الكتاب الجديد حافظت على كل الحفلات المقدسة، كما فعل يسوع المسيح، خلال حياته على الأرض. طبق قوانينه الذي أقام في سيناء، مثل ملائكة الكتاب المقدس.

و بالفعل، ستحيى كل هذه الحفلات المقدسة كما وعدنا الله و يسوع المسيح في عام 1000 من الحكم (العصر) للمسيح، و العالم أجمع يطبقونها. و أن العذاب للذين لا يطبقونها أليم جدا، كما يوضح زكريا 14: 16-19.

يجب علينا أن نطبق جميع الحفلات المقدسة كما وعدنا الله و رسوله بإطاعة هذه القوانين من أجل تغذية الروح القدس معنا، و العيش في حب بين الأخوات.

إن السابع في الدنيا الآن، تحت إدارة ملك هذا الأرض، الشيطان، صعب لنا القيام بها لأنه يحاول دائما أن يضلنا عن الطريق الصحيح، و لكن الله معنا و أن الآخرة قادمة.

و يمكن لنا أن نقوم بجميع الأشياء من طرفه الذي يقوينا (فليبي 4: 13).

q