كنائس الله المسيحية

 

 

 

 

الخلاصة: شيعة في كنيسة المؤمنين [089z]

(مطبعة 2.0 19950128-20000311)

 

تتعلق هذه الدراسة حول طبيعة الشيعة كولوسي و غلاطية. إنها جزء من سلسلة قانون الرحمة مع وضعية القانون حسب بولس.

 

 

كنائس الله المسيحية

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

 

شيعة في كنيسة المؤمنين

واجهت الكنيسة مشاكل عديدة منذ طفولتها. عندما تتحدى الصراعات حول صحة التطبيقات، يرجعون الموضوع إلى بولس في تأكيده. بعض الأعمال تطبيقات بسيطة التي تنحدر من روحية الكنيسة، بينما الأخرى ذو طبيعة أخرى لها تعقيدات و التي لا تفهم في يومنا هذا. إن ما ورد في كولوسي و غلاطية مهم جدا في فهم التفكير الأصلي لكنيسة العهد الجديد و الشيعة المرتبطة.

إن كتابات بولس لم تفهم جيدا لأن اللاهوتيين لهم تعيين كتابي خاطئ، يفكرون أن في ثلاثة عناصر و أن قوانينه مهملة. مع وجود ملفات البحر الأسود، نرى بوضوح ما فهمه الناس في عهد المسيح. تظم شيعة كولوسي مجمع إلخيم. بدأت غلاطية في نداء العناصر الروحية، إهمالا أنها أرواح نجسة.

تقيم الكتابات المقدسة في كلا من كولوسي و غلاطية المسيح كأنه الوسيط الوحيد بين المختار و الله و الذبيحة الوحيدة من أجل الخلاص. لم تذهب هذه الكتابات بعيدا من قوانين الله. لا يمكن للتلاميذ أن يتضادوا مع المسيح. عكس يوحنا شيعة مشابهة، التي تعمل على رفع من وضعية المسيح و تنفي موته و ذبيحته. كان هذا روح ضد المسيح (1يوح. 4: 1-6). إن فهم اللاهوتية الحقيقية بدأت في تغييرها و في القرن الثاني نتج شقاق في الكنيسة.

إن الأخطاء الناتجة من كنيسة الصديقين تطورت من البعثات ضد القانون عبر الجنود السماوية. و هذا سهل للبيان و لكن الأدلة زالت. فذهبوا بكذب كبير في رفع وضعية المسيح إلى حد التساوي مع الله العلي. و كل هذه الأخطاء ساعدت في ابتعاد الكنيسة من وصايا الله.

و بما أن اللاهوتية قد نسيت و تغيرت، فإن أتباع المسيح إذن وقعوا في غلط كبير و آمنوا بالكذب (2تسا. 2: 11). هذه الكتابات من اشعياء 66: 1-4، أين يختار الله منحدرات و غلط الدين. يؤكد ذلك بولس في كتابات العهد القديم و كذلك في رومية جزء 1. إن تصدي الديانات الخاطئة تشمل الاضطهاد و الضغوط للحقيقة. لهذا الموحدة، عبادة الله الواحد الحقيقي، كانت مضطهدة عبر القرون.

و بما أن حقيقة اللاهوتية موجودة و أن الثلاثية مقيمة، و أن التحريف كامل و أن القانون يسقط و يهمل. إن الضغوط على اللاهوتية في وضع الله في التساوي مع المسيح. و كذلك زيادة الأشياء الأخرى الغير واردة في الكتاب المقدس مثل عبادة مريم، القديسين و رجال الدين، و قدم لذلك الكثير من البراهين و الأدلة لوجودية الله كوحدة شاملة لهذه الأشياء كلها. تسلط الأنيمية البابلية أدلتها في الديانات الشرقية. هذه الأفكار معروفة بالتوبيخ و التي تواصل وجودها في اللاهوتية، التي تعتبر الأخطاء الوراثية للعقل الكافر.

q