كنائس الله المسيحية
الخلاصة:
نظرية الحرب العادلة
التوتر للمحارب الأول و الثاني [56z]
(مطبعة 1.0 19950429-19991009)
حتى التعديل، قدمت الكنيسة الكاثوليكية برهان لمسألة الحكم الديني بنظرية حول مواضيع فلسفية خاطئة. أصبح هذا الدليل مثل نظرية الحرب العادلة.
|
حتى التعديل، دلت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية عن حكمها الديني بنظرية حول مواضيع فلسفية خاطئة. أصبح هذا الدليل مثل نظرية الحرب العادلة. هذه التعديلات تبين استعمال القوة و الميراث للكنيسة في حالة حكم رغم تعليمات الكتاب المقدس. أصبح هذا البرهان معروف كنظرية الحرب العادلة.
من القانون الكبير لنظرية الحرب العادلة تعود إلى كتابات القديس أغسطس. إن براهين أغسطس تتركز على نقطتين. الأولى، أنه كان أثناس الذي لم يفهم مخطط الخلاص و، ثانيا، العقيدة الأثناسية (المسمى الآن الأرثوذكسي أو الكاثوليكي) حاولوا أن يجددوا إيمانهم مع حكمهم الموجود، و العقيدة كانت لائقة بالتوافق.
إن غريغوري يوجب عليه أن يحدث منطقية أغسطس لكي يبنى الاستعمار الحالي و الديني تحت السلطة العليا للبابا. قام غريغوري 9 بتبديل هذه الوضعية التي تجر إلى العقيدة لكي تجد كل الدول مكانها بحكم روما.
ارتبطت كل الدول في أوروبا مع الكنيسة لمدة معينة. مع تدشين الدولة الثابتة تحت الهيمنة الكاثوليكية الرومانية مع الفائدة الخفية و التهديد الخارجي، شيئين تظهر. أولا، الانفجار الشعبي، و ثانيا، انتباه للفلسفة و للعلم الذي شاهد تطور ملحوظ.
إن التصفية لمراكز التعليم و المعلومات، و المشاكل الفلسفية للاتباع الشرعي للحرب الموجهة للمشاكل المهمة و أسئلة مهمة للحروب الصليبية الأبجنسية و إنشاء الهيمنة التي تطلب الشرح.
من أجل حماية كنيسة روما من بلورتها الفلسفية، كان توما أكناس، كان مفتخر بأخذ أعمال أغسطس و قدم سلسلة من المطالب. إن الأجوبة حول السؤال 40 حول الحرب كانت أساسية لنظرية الحرب العادلة للمسيحيين الأثناسيين و من هنا العالم الغربي. إن مطالب أكناس هي: هل أن بعض الحروب متسمحة؟ هل يمكن لبعض الفئات من الناس المريضة أن تدخل الحرب؟ هل أن رجال الحرب يستعملون المخابئ؟ هل يمكن أن تندلع الحرب في أوقات الحفلات؟ (أنظر النص نظرية الحرب العادلة (رقم 110) للمعلومات الإضافية).
إن الرد على هذه الأسئلة، أن تعليقات المسيح في يوحنا 18: 36، أن إدارته ليست من هذا العالم التي تحبس هذه ترجمة أكوناس و أغسطس. لكي نصل إلى تعليقاته الموجبة لغريغوري و الكنيسة لإعلان مملكة الله في هذه الأرض في شكل الكنيسة و الهيمنة الرومانية، و البابا مثل خادم المسيح.
و من كتابات النظرية العادلة للحرب الموجهة في الجماعة Uram Sanctam (اللاتينية القديس (أي الكنيسة). العقائد المذهبية الأساسية فيما يخص الوحدة و وجوب الانتماء إلى الكنيسة و إلى معارضة البابا كرئيس أعلى و واجب الذي ينهض من هناك له للخلاص.
إن الاقتراحات الأساسية للعجل هي:
أولا، وحدة الكنيسة و ضرورة الانتماء إليها بالتعليق للقوس الواحد للطوفان و إلى ثياب المسيح. كما هناك وحدة للجسم إذن هناك وحدة لرأس البابا كمخالف لبطرس القديس، أي أن الذي ليس هو موضوع البابا ينكر بأنه غنم المسيح. هذه الوضعية في معارضة تامة مع عقائد الكنيسة للكتب الجديد و شكلته، و نبوة الكتاب الجديد، بالخصوص أجزاء الرؤيا 2و3.
ثانيا، الأساسية الأربعة و الخاتمة للعجل:
1. تحت إدارة الكنيسة هي الكلمتين أي الحكمين التي هي عبارة عن نظرية القرون الوسطى للسيفين، الروحي و الدوري.
2. هذان السيفين مقيمين في حكم الكنيسة، يقوم الروحي بإدارته من طرف الرجل الديني و الدوري المستعمل للكنيسة من طرف السلطات الشعبية، و لكن تحت الحكم الروحي.
3. يجب أن يكون السيف متعلق بالآخرين، الحكم الشعبي يجب أن يكون تحت الروحي الذي له ركيزة أولية، نظرا للكبريات و المحافظة على الحكم الدوري، الاكتساب الحكم و العدالة عليه لا تنفعل كما ينبغي. حكم أرضي محكوم من طرف السلطة الروحية، الذي هو محكوم من طرف الحكم الروحي (البابا) الذي هو محكوم من طرف الله. (من هنا نفهم أن سلطة الحرب العادل و هو القيصري ).
4. السلطة رغم أنها مستعملة من طرف الإنسان، و هي لاهوتية و قدمت لبطرس من طرف جماعة لاهوتية و أكدت منه و أتباعه. من الذي يعارض حكم الله يعرض قانون الله، مثل المعارض (الذي يأخذ الطرقة اللاهوتية المعارضة)، من أجل وفاق قانونين. من هنا يمكن لنا أن نعلن أن قائلا، نعرف و ننطق أن كل مخلوق إنساني من الضروري للخلاص أن نكون موضوعا للسلطة الرومانية.
و من هنا برهن من الأعلى أن الحرب العادلة هي وضعية الكنيسة الكاثوليكية الرومانية.
لهذا مشكل الميراث للأمم و الشيوخ رأوا في تبديل روما بسلطة عالمية و الحركة الحالية للحكم العالمي الذي يجمع المشجع من طرف أوروبا الوسطى التي تكون أممها تعرف اضطرابات و معارك للحكم الرماني المقدس لهيمنة العالم الأوروبي. إن المملكة المتحدة رفضت المشروع الأوروبي الوحيد في عام 1986 و تركت السلطة للبرلمان الأوروبي تخليا الحقوق الحكم الواحد و التفتح المطلق للشعب الإنجليزي (إن التفاصيل موجودة في ت. س. هرتلي، مركزية قوانين المجموعة الأوروبية، أكسفرد، 1981 و تبين التطور من ميثاق روما التي تدير الحوادث). للإنجليز منعرجات نفسها مع النظام الأوروبي تحت الاتفاق الروماني أن تنظيم الحكم السياسي يمكن أن يكون قانونيا إلا عن طريق النسبية من أوروبا التي يمكن أن تعلن نفسها قانونية من طرف أوروبا و يمكن أن تعطي أدلة حول الهيمنة على أراضي نظرية الحرب العادلة.
تحت هذه العقائد المكونة من طرف القانون، سلامة العالم ممكنة إلا إذا كان الاتفاق بين روما و أوروبا في انتشار السلام و الحكم الديني. إن التاريخ يؤكد أن عندما يكون الاتفاق بينهم من ثم تقوم روما و أوروبا بتطبيق هذا الهدف المشترك.
يبين كتاب الرؤيا، بالمقارنة، كيف سيحدث هذا التوافق.
إن نظرية الحرب العادلة كانت ذوا قاعدة متينة الآن كما كانت عندما كان رجال الدين الرومانيين يعطون دلائل حول الهيمنة العالمية، السلطة و الثروة. الحكم الواحد الذي يمثل السلطة و إرادة الهيمنة المستمرة و كل هذه الدلائل من أجا نظرية الحرب العادلة، و لهذا تدخل الكنيسة كان ضروري للخلاص.
إن المحارب في الرؤيا، أن الدين الخاطئ، كان منبثق من مجالس الكنيسة القديمة. بنيت و أقامت محارب ثاني للحرب. عندما اكتملت 1260 سنة، تدهور النظام الديني الخاطئ هذا العالم. فقسمته إلى مجموعات من القوات و كونت النظام العسكري الذي أكمل هذه السلسلة من الثورات و الحرب الحديثة. بداية من الحرب الأمريكي الشعبي، الحروب الأولى الحديثة، و تطورت إلى حروب القرن العشرين. المدعمة من التكنولوجية الحديثة و التقنيات المعاصرة لنظام عسكري متين. و المحارب الثالث و الرابع يتبع الأول و الثاني. إن الحرب العالمية الثالثة ستقتل أكثر من ثلث سكان هذا الكوكب. لهذا يجب الصلاة و القول "ستأتي المملكة".
q