كنائس الله المسيحية

 

 

 

 

الخلاصة: داود و جليات [126z]

(مطبعة 2.0 19950715-20000226)

 

يتعلق هذا النص حول قصة داود و جليات و يطور المعنى النبوي و الروحي للأعمال التي تحوط الصراع. إن مغزى القصة تحكي لنا الربح المسيحي على الأنظمة العالمية.

 

 

كنائس الله المسيحية

PO Box 369, WODEN ACT 2606, AUSTRALIA

 

 

الخلاصة: داود و جليات

 

تعرف أغلبية الناس قصة داود و جليات. إنها القصة الأكثر تكرارا في الكتاب المقدس. هذه القصة تحكى دائما لتبين كيف يتغلب الضعيف على القوي بمساعدة الله. هناك إذن، معنى كبير في القصة.

تعود جذور هذه القصة إلى زمن بعيد قبل أن يأخذ داود المعركة مع جليات. هناك العديد من الحوادث التي سطرها الله أن تكون ذو معنى لهذا الفعل. ذلك العمل ذو رمز و معنى. هناك معنى وراء كل الزعماء و الأشياء التي أقيمت للإسرائيليين و الفلسطينيين.

هناك موضوع عبر القصة التي تعود إلى النجاح على أنظمة العالم. لم يكونوا الفلسطينيين أرض ميلادهم كنعان. لم يتطوروا كأمة في كنعان. طردوا في منطقة ما يسمى أجين في أواخر القرن الثالث عشر قبل الميلاد. انتقلوا نظرا للكوارث التي حدثت، التي هدمت حضارة الحثّي في تركيا و كذلك قوة مسيناوس. هدمت أغلبية بلدان الكنعانيين و أصبحت كذلك مصر صغيرة في قوتها. كانت الفوضى تسود في ذلك الوقت في أرض القرصنة في البحار.

يؤكد الإنجيل أن الفلسطينيين أو فلشتيم أتت عن طريق كفتور و كريت (ارم. 47: 4؛ عاموس 9: 7؛ أنظر تثن. 2: 23). جزء من الهضبة نادت Cretan Negeb أو نجب الكريتيين (1صم. 30: 14). كريتيين أيضا هم في تواز مع الفلسطينيين (حزق. 25: 16؛ زف. 2: 5). هذه الفقرات لها علاقة نبوية مستمرة أيضا.

يسمون رؤسائهم ب seren، المستعمل إلا في اللغة العبرية في العلاقة مع الفلسطينيين. كانت كلمة لغتهم. تمثل المدن الخمسة الجمعية. لم يكونوا لهم ملك عام. كان هناك خمسة رؤساء للفلسطينيين.

وصل الفلسطينيين إلى الحد الأقصى بالاحتلال من طرف الاشوريين تحت سنحاريب في عام 701 قبل الميلاد. لم يصلوا إلى قمة قوتهم، حتى أدخلوا من طرف الاشوريين. أصبحوا يتطوروا في النظام الاقتصادي الاشوري، لأنهم حضنوا الثقافات المتشابهة. التي كانت تقودهم إلى الموت، لأنهم لم يكن لهم نظام ثقافي خاص، الذي جعلهم مختلفين. و كذلك يحضن الدين البابلي و يتكيف. هذه الفئة من الناس حضنوا النظام الديني البابلي و تكيفوا مع النظام الاقتصادي الاشوري.

أراد الله أن يقوم إسرائيل في الأرض الموعودة و بعد سلسلة من الكوارث طردت إسرائيل من مصر. أراد العدو أن يقف الإسرائيليين من احتلالهم كنعان و أخذهم للوعد. إذن استوطن الفلسطينيين في إسرائيل من أجل منع قيام إسرائيل كأمة. و إذا تمكنوا من ذلك لما غرسوا النظام البابلي الذي كان يفوق الإسرائيليين، و أن الدين الذي لدينا لا يمكن أن تركيزه و نقيمه.

مازالت حرب النظام البابلي ضد النظام اليهودي المسيحي، و ذلك الحرب سينتهي في اليوم الأخير. يعتبر النظام البابلي النظام الديني الكبير في هذا الأرض الآن. يمثل الفلسطينيين النظام البابلي و جعلت إسرائيل كعبيد. عارضت إسرائيل و لكن الفلسطينيين هاجموهم. كان الله يعمل مع إسرائيل في تلك المدة (أنظر النصوص شمشون و القضاة (رقم 73)، و قوة جدعون و الأيام الأخيرة (رقم 22).

و كلما سقطوا في شر يسمح الله في هدمهم و لما يعودوا إليه يسمح لهم و يعودوا إلى أفعالهم. في هذه الحالة، نهض بمعنى ضد الفلسطينيين من أجل قيام إسرائيل بعد مدة. كان قد يبعث كاهن آمن (1شم. 2: 35) الذي سيقوم بكل شيء حسب إرادة الله.

قام الكاهن ليمشي أمام الرب إلى الأبد، أمام الدهن، و هذا الأخير هو المسيح. و الآن مات صموئيل! 1صمموئيل 2: 36 نبوة لكهنوت إسرائيل لأن الكهنوت كانت تعبد الأصنام و كانت لتقوت الروح (1صم. 2: 35-36؛ 3: 1).

أقيم صموئيل كنبي و لا يسمح الرب أن تفشل كلمته (1صم. 3: 19-21). فقام صموئيل في جمع إسرائيل في شيلون المتركز على ما فهم بإرادة الله. فذكر، لم تكن أورشليم العاصمة، و لم تكن كذلك حبرون. كان سبي الله في شيلون (1صم. 4: 1-11).

نرى هنا أن إسرائيل أطاعت رسول الله بعدما كان السيف آخذا المكان. كان رد الفعل لهذا العدو هو التوكل على فلك العهد. كان الله قائما إسرائيل و أقام بشروط أين سيقويها، لأن كل إنسان في هذه الحالة يعمل ما يظن أنه صحيح. كانوا تحت القبائل و لم تكن هناك إدارة مركزية. كان الله سيضعهم تحت إدارة مركزية.

ظنوا أنهم سيربحون المعركة للوجودية المادية للفلك. كرهوا السماع أنه رمز قانون الله، الطبيعة و الإرادة. مثل اليهود الآن لا يرون المقصود الروحي للعلاقة مع الله.

كان أبناء عالي (حفني و فينحاس) مخالفون للقانون. كانت الكهنوت مخالفة للقانون تحت عالي. كان صموئيل رسول الله و لكن لم يصححوا الأخطاء في أبنائه، الذي رأى تحت عالي حفني و فينحاس. و نضرا لهذا، أخذت قيادة إسرائيل من القضاة و الكهنوت، و أعطيت إلى أيدي الإدارة تحت الملك. إذن أخذ الله حفني و فينحاس مع فلك العهد خارج شيلون، و أحطهم في وضعية أين يمكن أن يقتلوا لأنهم كانوا يعبدون الأصنام و ليسوا مقبولين دخول الأماكن المقدسة.

سقط ثلاثة آلاف من إسرائيل و كذلك أبناء عالي. قام الله بتوبيخ هذه الكهنوت و نزع فلك العهد بين أيدي الفلسطينيين. أقيم ذلك بالخصوص في أيدي الرسول. لأن إسرائيل لم تكن مقبولة أن تقف أمام الله كما كانت. بالإضافة أن الله كان له عمل لإسرائيل و لا يمكن أن يقام بهذا الشكل. لذا وجب على الله أن يرفع ذلك و يخرب الكهنوت.

كان حذف فلك العهد بين أيدي الفلسطينيين ليبين لهم أنهم يعبدون الأوثان. كان وثن داجون مستعمل لتفويق نفسها أمام الفلك (1صم. 5: 3-5). أراد العدو أن يقف الإسرائيليين من احتلالهم كنعان و أخذهم للوعد. إذن استوطن الفلسطينيين في إسرائيل من أجل منع قيام إسرائيل كأمة. و إذا تمكنوا من ذلك لما غرسوا النظام البابلي الذي كان يفوق الإسرائيليين، و أن الدين الذي لدينا لا يمكن أن تركيزه و نقيمه.

مات الكثير من الفلسطينيين عندما كان لهم فلك العهد. كانوا كذلك مضربين بالأحجار (1صم. 5: 6؛ 6: 4). أعطوا خمسة أحجار ذهبية و خمسة فئران، واحد لكل سيد الفلسطينيين الخمس، كذبيحة مع الفلك في عودته بعد سبعة أشهر (1صم. 6: 1-14). وكان ذلك هناك لمدة سبعة أشهر وكان إلا مشكل. أعطى الرب شهادة عبر هذا العمل لإسرائيل و الفلسطينيين.

أقام الله نظام الميراث للمسيح. أولا، أقيم الحكم الواحد بالنبي صموئيل، في خط شاول بنيامين. كان هذا الأخير القبيلة الصغيرة و كانت معرضة للإزالة في المناسبة السابقة (أحك. 20& 21).

لم يكن للشعب شجاعة، أو إيمان، للإيمان بأن الله سينزع يوئيل و ابيا (أبناء صموئيل) كما نزع حفني و فينحاس. أرادوا ملكهم الخاص و سرح الله الملكية أن تقام، و أقيم الكرسي للمسيح (1صمز 8: 1-22).

حذرهم صموئيل أن الحياة صعبة تحت حكم الملك (1صم. 8: 10-14)؛ ويعشّر زرعكم وكرومكم ويعطي وعبيده.ويأخذ عبيدكم ويعشّر غنمكم وانتم تكونون له عبيدا (1صم. 8: 15-17).

و لكن الشعب أراد واحد قوي و كبير؛ الذي يمكن أن يذهب و يحارب في معركة دون سلاح. كانت المعارك في تلك الفترة مقيدة بالتعارك الفردية.

يقيم الرب هنا في ذهن إسرائيل ما يقومه الملك تحت النظام الروحي الخاطئ. و كذلك أقيم بالقضاة بنفس الطريقة تحت الرسل قبل ذلك. هذا النمط كان ليبين عن ضعف نظام الحكم. فطور إذن هذا النظام عبر داود إلى المسيح.

كانت إسرائيل لتذهب إلى السبي و تتفرق من يهوذا. كان للمسيح أن يكون من يهوذا تحت النمط الروماني في القرن الأول ليتمكن من قيام الكنيسة. قام أولا بالملكية في بنيامين و لكن حركه من ثم إلى يهوذا.

بعث الله شاول لصموئيل (1صم. 9: 15-21). كان الناس تحت غلاف و هم يبكون للرب و لهذا رد الفعل. أراد الله أن يقيم بملك من بين الفرق، من قبيلة إسرائيل الصغيرة جدا. تشرف شاول و لكن لم يعرف لماذا (1صم. 10: 1-12).

قال صموئيل لشاول أن يرجوا لمدة سبعة أيام حتى يأتي و يقول له ماذا سيفعل. إن الرمزية هنا هو أننا نبحث عن ذبيحة الخبز و عطائه للملك حسب القانون. يقول الكتاب المقدس أن هذا الملك أن يقوم بقانونه الخاص لهيئ نفسه في ‘دارة إسرائيل. إنه طلب كل رئيس لتهيئة نفسه بدراسة القانون.

إن خبز القانون، القطعتين، معطاة لشاول تمثل عطاء القانون و فهم الكتاب المقدس لشاول كملك. نزل الروح إذن على الملك ليمنه من القيادة كرئيس. و هذا يدل على أن في الحكم الفردي ينزل الروح على الملك كما نزل على داود. وجب على شاول أن يرجوا سبعة أيام، و رآه هذا تحت ملك عظيم.

أعطى الله الملك لإسرائيل. حاول شاول أن يبتعد من المسؤولية في الأول و عرف الله ما ينوي أن يفعل من قلب خلافته داود، كانت مختلفة جدا. و لكن الله قام شاول كملك. عندما كان صموئيل عجوز أحاط إسرائيل بالمسؤولية تجاه الملك (1صم. 12: 13-25).

أعطي لشاول مهمة خاصة و تعليمات عبر الرسول. كانت عدم إطاعته للقوانين دفع ثمن الملكية. هذا المفهوم في الخسارة موجود في ذبيحة مخماس لم يفهم كله (1صم. 13: 1-15). وجب على الفلسطينيين أن يجتمعوا لأن إسرائيل كانت متحدة تحت ملك، لأنهم لهم القوة اللازمة لهدمهم و خراب حكمهم.

قال صموئيل أنه سيأتي في وقت خاص. ظن شاول أنه خالف وعده. لم ينتهي شاول في الحكم في إسرائيل، إذن لم تحدث المسؤوليات للملكية. مازال صموئيل يقوم بقوته كرسول. ظن شاول أن صموئيل قد تأخر فقط، و لكن لم يحسب الوقت جيدا. هذا له علاقة بالأيام الأخيرة و مجيء المسيح، عندما يقولون "تأخر ربي في المجيء". يبين أيضا طلب الإطاعة المبينة لقانون سلطة الله عبر رسوله.

إن تجربة رسل الله هي أنهم ينطقون حسب الشهادة (اشع. 8: 20). و إذا لا ينطقون حسب القانون و الشهادة لا يكون فيهم النور. حذفت ملكة شاول لأنه لم يطيع الملك السابق. تخلى عن منصبه و أقام الله آخر. في هذه الحالة أقيمت عبر نفس الرسول الذي مازال لم يمت.

تبينت القصة كيف قام شاول بشر بحساب جنوده لله الحي. و كذلك كان داود ليعمل نفس الخطأ. نظرا لشر داود 70000 شخص مات. يمثل هذا أيضا الأيام الأخيرة. تعود حساب السبعة أيام إلى التوقيت.

بعث الله تعليمات أخرى لشاول عن طريق صموئيل بالنسبة للعمالقة، التي لها مفاهيم مهمة من بعد (1صم.15: 1-23). إن الشيء المهم هنا هو أن إطاعة الله كانت لهذه النتائج. كان الناس ليقتلوا الأطفال، و حتى الأطفال الصغار العمالقيين. إن العمالقيين كانوا ليهددوا بتخريب يهوذا من بعد. نسل أجاج هامان الممثل الرئيسي في كتاب استير (أنظر تعليقات حول استير (رقم 63)).

إن التهديد لأمانة إسرائيل له علاقة أيضا بالأيام الأخيرة. تعود هذه الوضعية إلى الملكية تحت المسيح كما نرى من تطور الآتي (1صم. 15: 24-29).

و أي رئيس عباد الله الذين ليسوا مطيعون و مؤمنون جزائهم الخراب و التدمير الشامل. قتل صموئيل أجاج بيديه و انقطع العلاقات مع شاول تماما حتى يوم موته (1صم. 15: 35) و لكن لم يحبس البكاء و الصلاة.

قام الله بعمل صموئيل مع داود (1صم. 16: 1-7). كان شاول كبير و قوي و طويل، و لكن شاول كان خاطئ. رأى الله القلوب و علم ماذا سيفعل (1صم. 16: 10-23).

عندما دهن داود، جاء روح الرب إليه. كان قادر إذن أن يقوم بأعمال جبارة رغم أنه لم يكن ملك. هذا درس أيضا للمختار. إننا كلنا ملوك؛ دهننا بالمعمودية و بسطت اليدين علينا. كل منا يمكن له أن يقوم خر في الروح. إن روح الرب علينا جميعا.

كان لداود القدرة عبر الروح القدس على الأرواح النجسة، كما نملكها نحن أيضا. دهن داود كوارث و وضع في محكمة الملك في وضعية أسفل (1صم. 17: 1-11).

كان جليات حوالي عشرة أقدام من الطول، بسلاح كبير. جاء داود إلى مكان المعركة من أجل سرح عيفة و عشرة قطع لأخواتها (1صم. 17: 17-54).

كان داود ذكي جدا و كان الروح القدس معه. رأى نتيجة هذا العملاق على جيشه. كانوا يفقدون الكثير من الناس لأن العدو ذو قوة جبارة. يجب علينا نحن أيضا أن نتكلم بدون خوف رغم أننا ذو قامة قصيرة، لأننا نحارب مع جيش الله. و لا يجب أن نكون خوافين دون إيمان. كان لداود غرض و فهم غرض الله. فهم أن عبر الروح القدس لا يمكن لشيء أن يهزم جيوش الله.

إن خزانة الرب مجربة. نزع داود السلاح الذي فرقه. أخذ حمله بين يديه و اختار خمسة أحجار في حوض و وضعها في حقبة. لم يريد داود محاربة جيوش الفلسطينيين، و الزعماء الفلسطينيين مع سلاحهم. لا يأخذ النظام البابلي السلاح و أنظمة هذا العالم.

إن سلاحنا ليس مادي و أن قوتنا موجودة في الروح القدس. إن سلاحنا له قوة ليخبط الثروات و هو سلاح اليوم الأخير. و هي معركة اليوم الأخير.

إنه طفل بدون سلاح، متكلما مع العملاق القصير القامة، مع حمل الخزانة الذي قدر قتل داود نفسه. إذن كان ضد رجلين. قتل جليات بحجرة واحدة. جاء داود باسم جيوش الله. إن هدم قوة الأمم هي نفس الشيء للأيام الأخيرة.

كان العمالقة أيضا مرتبطين بالنفيلية الذين يمثلون إنتاج جنود السماء (أنظر النص النفيلية (رقم 154)). إن جليات جت كان عملاق و فهمت إسرائيل في القرن الأول هذه العمالقة أنهم جاءوا من النفيلية. مثلوا النظام الساقط؛ النظام الجني المكون.

تمثل الصخور الخمسة الكنائس الخمسة التي تكون في القيامة الأولى. إن كنائس ساردس و كنيسة اللاودكيين لا تكون في القيامة الأولى. لهذه الكنائس إلا أفراد الذين يقومون بها إلى ملكوت الله. ماتت كنيسة ساردس و كنيسة اللاودكيين طاردة من فم الله.

إن رسالة الملائكة الأولى هو نمط مستمر، الذي يدور في قوة يوم القيامة. و تكون نتيجة هذا النمط هو النظام الديني البابلي كما نرى من رسالة الملائكة (رؤ. 14: 6-12).

يكون من رسالة الملائكة الأولى سقوط بابل كحجرة من قفر ملك إسرائيل. إن هدف هذه المعركة بين داود و جليات هو لكي يعرف أعداء الله أن الرب لا بالقدرة ولا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود (زكر. 4: 6).

و نفس الشيء أن إله الفلسطينيين سقطوا، كما قام بذلك زعمائهم. إن الله لا يساعد العدو الذي يكون ضده و الذي يخالف القوانين كلها و يطغى على البشرية. بل بالعكس يساعد شعبه الذي يقاتل الشر بالإيمان.

و في الأيام الأخيرة، لا نكون بحاجة إلى السلاح و سنهدم جيش إله هذا العالم. سنخرب الملايين في يوم القيامة و لن يكون هناك سيف في أيدينا.

إن رئيس هذا النظام انحرف بنفس سيفه. و نفس الشيء سيقومه المسيح عند عودته. فكل جيوش هذا العالم ستدمر و كذلك الأمم التي لم تقف معه. و سيكون هناك منابع مادية كافية من هذه الجيوش لمساعدة إسرائيل للزمان كله.

إنها ليست قصة طفل قاتلا عملاق عشرة أقدام بالحجر. إنها قصة المسيح و الملكية التي أقيمت في يدي الله الحي. كل السلاح التي علمنا الشيطان استعمالها ستنزع. إنها سلاحهم التي تدمر نظام الشيطان، و جعل شعبنا تحت المسيح في أورشليم. الإقامة لرؤساء في أورشليم يبين أن النظام الديني و كذلك الحكم سيكون في أورشليم.

 

q