كنائس الله المسيحية
الخلاصة: قربان الذبيحة [278z]
(مطبعة 1.1 19990623-19990717)
لم يفهم مفهوم الذبيحة و القربان كما ينبغي الحال في الكنائس. لم تحافظ كنيسة الله على يوم الخمسين كما ينبغي و لم تفهم جيدا ماذا يجب أن يقام عند الحفلات و الذبائح. يدرس هذا النص الذبيحة و ما هي الحفلات.
|
قربان الذبيحة
يدرس هذا النص مفهوم قربان الذبيحة.
خروج 23: 14-20 14 ثلاث مرات تعيّد لي في السنة. 15 تحفظ عيد الفطير.تاكل فطيرا سبعة ايام كما امرتك في وقت شهر ابيب.لانه فيه خرجت من مصر.ولا يظهروا امامي فارغين. 16 وعيد الحصاد ابكار غلاتك التي تزرع في الحقل.وعيد الجمع في نهاية السنة عندما تجمع غلاتك من الحقل. 17 ثلاث مرات في السنة يظهر جميع ذكورك امام السيد الرب. 18 لا تذبح على خمير دم ذبيحتي.ولا يبيت شحم عيدي الى الغد. 19 اول ابكار ارضك تحضره الى بيت الرب الهك.لا تطبخ جديا بلبن امه
إن المفهوم هنا في الآيتين 14و 15 تعود إلى التأكيد يظهر أمامي. إن المفهوم في الإنجيل الرفيق أنه النص العبراني الحالي، و لكن الصفريم غيره و كذلك الفقرات العشرة الأخرى. كتب في النص القديم (و يجب) "رؤية وجهي". و يواصل في الآية 20:
20 ها انا مرسل ملاكا امام وجهك ليحفظك في الطريق وليجيء بك الى المكان الذي اعددته.
و الآن هاهو وجه الله. كان الكائن الحاضر، يهوه الذي ظهر مع إسرائيل و طور إسرائيل فيما يخص القانون. يقول النص أننا لم يستحسن لنا أن نأتي أمام وجه الله في هذه الأماكن، في تلك الأوقات، في تلك الحفلات، فارغين الأيدي.
إن الحفلة الأسبوعية (يوم الخمسين) هي الثانية في القربان الثلاثة. يجب علينا أن نجتمع ليوم الخمسين و لا يجب علينا أن نظهر فارغين الأيدي.
في أعمال 2: 1 نرى أن التجمع أمر الكنيسة في يوم الخمسين.
أعمال 2: 1 1 ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع معا بنفس واحدة.
يعتبر المكان الذي يجب أن نذهب إليه و نجتمع بنفس واحدة حفل. أمرنا الله أن نكون في حفلة يوم الخمسين في المكان الذي يختاره، و نفس الشيء بالنسبة للفصح و الكفارة، يجب أن تحافظ و لا يجب علينا أن نظهر فيها فارغين الأيدي (تثن. 16: 16).
من خلال حفاظ الكنيسة الأول ليوم الخمسين يدخل الروح القدس المجتمعين بقوة كبيرة. كانوا قادرين على الكلام باللغات و العمل بصفة نبوية و يستعمل و يستعملون للروح القدس. يمكن أن يقال أن الحفاظ الخاطئ ليوم الخمسين يحدد قدرة الكنيسة في استعمال الروح القدس، واقفة من الإطاعة و الإرادة.
عندما كتب القانون، كان مكتوب لكل زمان، لأن أورشليم لا تكون المكان الذي وضع الرب اسمه وحده و باستمرار. في أواخر 2000 سنة لم تكن المكان الذي وضع الرب اسمه وحده و باستمرار. منذ 70 بعد الميلاد دمرت أورشليم و الكنيسة و الهيكل كانوا في الصحراء. للكنيسة مسؤولية وضع اسم الرب في أماكن خاصة للفصح و أيام خبز الفطير؛ ليوم الخمسين، و لعيد الجمع أو الكفارة، أو المظال.
لا يعتبر هذا شيء حر لا يتعلق بالقانون بالنسبة للفرد أو للكنيسة. إن الفصح واضح و خاص، الذي يؤكد أننا لا نأكل و لا نقوم في الباب. تقودنا هذه التفرقة إلى حفلات أخرى.
إننا قادرين أن نعود إلى أكواخنا أو توافقنا في اليوم الأول المقدس، و لكن لا يجب أن نكون في منازلنا عند الفصح (تثن. 16: 8-10).
إنه الحصاد الأول، حصاد الشعير، أين تجمع الحب الأول من الشعير، لتحر. لا تحصد لتطحن؛ إنها سنابل خضراء. و هذا يكون في يوم الأحد عند فطير الخبز. تنموا الحبوب من ذلك الوقت. و لهذا يمكن أن نعدد سبعة أسابيع. و هذا مفهوم مهم (تثن. 16: 19).
هناك واجب لكل منا للمجيء أمام الرب في الوقت و في المكان المناسب و لا يجب علينا أن نأتي فارغين اليدين. هناك قربان الوسيط، الذي هو قربان حر من أيدينا.
إنه من البديهي أن مفهوم كل ذكركم يذهبون أمام الرب وصية للذكر، و لكنهم يتبعون بالزوجات و العائلات. تحرم النساء في الذهاب إلى منطقة ما في بعض المناسبات، أو في حمل. لذا فلا يعطينا القانون ما لا يمكن لنا أن نقوم به. إن القانون بسيط على الذكور. إذا لا تقدر المرأة في الذهاب، فيذهب الرجل وحده، هذا ما قاله القانون.
في اللاويين 23 سنرى إلى البعض الآخر الآن من قربان الترديد. نتعلق بهذا الحساب ليوم الخمسين، الذي هو حساب العمر من التسعة صباحا في يوم الأحد. في فترة الهيكل كان دائما على الساعة التاسعة و يحسب واحد خمسين سنة من التاسعة إلى التاسعة، و من الأحد إلى الأحد. هذه هي الطريقة التي أقيمت بها في مدة الهيكل ل1500 سنة. هذه هي الطريقة التي قام بها السامريين و الصدوقيين. لم ينتهي حتى بدأ الفريسيين في اللعب بالرزنامة في القرن الثاني بعد الميلاد (لاو. 23: 9-11).
يعتبر الغد بعد السبت اليوم الأول للأسبوع، الذي نسميه الأحد (لاو. 23: 12-14).
إن مفهوم الفريك هو ما يوجد في العمود في قربان الترديد. لا يسمح لنا أن نأكل من فريك الحصاد الجديد حتى هذا القربان الترديد. نأكل من الفرك القديم للسنة الماضية حتى حصاد قربان الترديد. نرى ذلك في احتلال إسرائيل تحت يشوع (لاو. 23: 15).
إذن هناك خمسين سنة بسبعة سبت كامل أو أسابيع كاملة. هذه السبوت تمثل الأيام. هناك ستة أيام من العمل التي تنتهي في اليوم السابع للأسبوع، الذي هو يوم الراحة السبت. يأخذنا تقودنا السبوت السبع الكاملة إلى السبت السابع و من ثم اليوم بعد ذلك (يوم الغد بعد السبت) هو اليوم الأول للأسبوع، الذي نسميه الأحد. كان يوم الخمسين دائما في يوم الأحد في الكنيسة لمدة 2000 سنة، إلا الخطأ الصغير في القرن العشرين.
يقودنا المفهوم إلى حزمة الترديد هنا، لكونه للكاهن، لأنه الكاهنة التي تنادى و تختار بعد أمر ملخي صديق، في يوم الخمسين، و إلى الخيام. إذن، الكنيسة في عام 2000، كالكاهنة، و ملكوت، مختارة و تحافظ و تردد من 9 صباحا حزمة الترديد في يوم الخمسين. إذن هناك قربان حزمة الترديد في يوم الأحد و القربان الترديد الآخر الذي يكون في يوم الخمسين. يعتبر قربان يوم الخمسين أكبر من قربان حزمة الترديد.
إنه بديهي أيضا أننا نتعلق بتوسيع مفهوم حزمة الترديد. كل هذا له معنى في فهم الكنيسة و وضعتنا. لنا أمر أن نلتقي و نسافر مع بعضنا البعض لحفل هذا العيد و عيد يوم الخمسين بروح نقي. و يكون ذلك في المكان الذي يختاره الرب الله. و لا يكون ذلك في بيوتنا.
يحتفل عيد يوم الخمسين كيوم واحد، و لكن هناك السبت كذلك. إن السبت و يوم الخمسين يومين عيد و لنا أمر أن نسافر لحضور هذان العيدين. إذا كنا لا نحافظ على قوانين الله و نذهب إلى لحضور الأعياد فلن نكون في ملكوت الله. إذا كان الرب هو الله فعبده، كما أمر.
ليس هناك شك أن هذه هي وصايا الله و الواجب الكامل للإنسان أن يقوم بها (دي. 12: 12-14). و إذا ثقل ذلك علينا و تخلينا على ذلك، فهو أمرنا. يجب علينا أن نرد ما وجب علنا رده باستمرار.
سطر الله رزنامة و أعطى لنا قوانين لنعرف ماذا يجب علينا أن نقوم به. يجب علينا أن نفكر في ما نعمل. و للكنيسة دور و هو مساعدتنا و لنا واجب الالتقاء و لا يجب أن نلتقي فارغين اليدين في أي حفلة من الحفلات الثلاثة.
إذا أعطينا طريقنا لله سيرتب أفكارنا. و ليس العكس. حافظوا على الحفلات كما يجب و سيفهمنا أكثر.
q